بهدف تمكينهم من الإندماج في الحياة الاجتماعية وتحقيق السعادة في حياتهم الزوجية أعلنت الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة عن تخصيص مقاعد ذوي الاحتياجات الخاصة ضمن برامجها التدريبية الخاصة بتأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج فضلاً عن تمكينهم من الاستفادة من كافة خدمات الجمعية بما يراعي ظروفهم ويلبي احتياجاتهم.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة الاستاذ أحمد بن صالح آل سلطان العمري عن سعادته لردة الفعل التي تلقتها الجمعية عبر مشاركة عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة في دوراتها التدريبية، مؤكداً حرص الجمعية على اتاحة الفرصة لهذه الفئة الغالية وتقديم كافة الخدمات لهم.
وأكد العمري استعداد الجمعية لتقديم دورات بشكل خاص لفئات ذوي الاحتياجات الخاصة والاستعانة بذوي الاختصاص بما يحقق التمكين الاجتماعي لهذه الفئة الهامة، مشيراً إلى أن محاور الدورات التدريبية لتأهيل المقبلين على الزواج تتناول العديد من المهارات الزوجية وحقوق وواجبات كلٌ من الزوج والزوجة والتي تفيد العرسان بشكل عام، ومؤكداً استعداد الجمعية للتعاون مع مثل هذه الحالات سواءً أكانت بصورة فردية أو جماعية.
وأضاف رئيس مجلس إدارة الجمعية بأن جمعية الزواج بجدة تسعد بالمشاركة مع وزارة الشؤون الاجتماعية في مبادرة تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج وتفعيلاً لقرار مجلس الوزراء والمتضمن إعداد وتنظيم برامج ودورات توعوية للشباب المقبلين على الزواج في جميع مناطق المملكة بهدف تأهيل شامل للشباب والفتيات المقبلين على الزواج في الجوانب الشرعية والصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية ليكونوا على قدر ملائم من القدرة على بدء الحياة الزوجية بشكل عملي وواقعي يتوافق مع متغيرات العصر ولتعريفهم بأساسيات التعامل بين الزوجين، مبيناً بأن الجمعية أهلت منذ مطلع العام الحالي 1436هـ أكثر من 2000 شاباً.
وأبان العمري بأن الجمعية تعمل على توعية العرسان وتثقيفهم بأمور الحياة الزوجية من خلال تأهيلهم في تأسيس الحياة الزوجية السعيدة وفق أسس علمية بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمدربين والأكاديميات والمدربات في شؤون التوجيه الأسري، مشيراً إلى أن الجمعية تولي فئة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج اهتماماً بالغاً من خلال تقديم الدعم المالي والعيني والمعنوي وتذليل كافة العقبات التي تواجههم لإتمام زواجهم.
وأعرب رئيس مجلس إدارة الجمعية الخيرية للزواج والتوجيه الأسري بجدة الاستاذ أحمد بن صالح آل سلطان العمري عن سعادته لردة الفعل التي تلقتها الجمعية عبر مشاركة عدد من ذوي الاحتياجات الخاصة في دوراتها التدريبية، مؤكداً حرص الجمعية على اتاحة الفرصة لهذه الفئة الغالية وتقديم كافة الخدمات لهم.
وأكد العمري استعداد الجمعية لتقديم دورات بشكل خاص لفئات ذوي الاحتياجات الخاصة والاستعانة بذوي الاختصاص بما يحقق التمكين الاجتماعي لهذه الفئة الهامة، مشيراً إلى أن محاور الدورات التدريبية لتأهيل المقبلين على الزواج تتناول العديد من المهارات الزوجية وحقوق وواجبات كلٌ من الزوج والزوجة والتي تفيد العرسان بشكل عام، ومؤكداً استعداد الجمعية للتعاون مع مثل هذه الحالات سواءً أكانت بصورة فردية أو جماعية.
وأضاف رئيس مجلس إدارة الجمعية بأن جمعية الزواج بجدة تسعد بالمشاركة مع وزارة الشؤون الاجتماعية في مبادرة تأهيل الشباب والفتيات المقبلين على الزواج وتفعيلاً لقرار مجلس الوزراء والمتضمن إعداد وتنظيم برامج ودورات توعوية للشباب المقبلين على الزواج في جميع مناطق المملكة بهدف تأهيل شامل للشباب والفتيات المقبلين على الزواج في الجوانب الشرعية والصحية والنفسية والاجتماعية والاقتصادية ليكونوا على قدر ملائم من القدرة على بدء الحياة الزوجية بشكل عملي وواقعي يتوافق مع متغيرات العصر ولتعريفهم بأساسيات التعامل بين الزوجين، مبيناً بأن الجمعية أهلت منذ مطلع العام الحالي 1436هـ أكثر من 2000 شاباً.
وأبان العمري بأن الجمعية تعمل على توعية العرسان وتثقيفهم بأمور الحياة الزوجية من خلال تأهيلهم في تأسيس الحياة الزوجية السعيدة وفق أسس علمية بمشاركة نخبة من الأكاديميين والمدربين والأكاديميات والمدربات في شؤون التوجيه الأسري، مشيراً إلى أن الجمعية تولي فئة الشباب والفتيات المقبلين على الزواج اهتماماً بالغاً من خلال تقديم الدعم المالي والعيني والمعنوي وتذليل كافة العقبات التي تواجههم لإتمام زواجهم.