تفقد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس مجلس إدارة جمعية الأطفال المعوقين صباح (الاحد) الماضي مركز الملك فهد لرعاية الأطفال المعوقين بالرياض، حيث تابع سموه سير العمل في أقسام المركز والأمانة العامة، واطلّع على تقارير الأداء وبرامج الجمعية على صعيد التأهيل والدمج وتوسع الخدمة التي تتزامن مع بداية العام الدراسي الجديد.
وخلال جولته في أقسام المركز قام سموه بتوزيع أجهزة حاسب آلي على طلاب المركز منسوبي المرحلتين التمهيدي والابتدائي، وهي مقدمة من شركة الجميح للسيارات دعماً لما تقدمه الجمعية من برامج رعاية متكاملة.
ووجه سموه تحية تقدير وامتنان الى شركة الجميح للسيارات، ووصفها بأنها أحد الشركاء المميزين للجمعية منذ تأسيسها، مشيراً الى أن كافة مشروعات وبرامج الجمعية تحمل بصمة مساندة ودعم من الجميح.
وناقش سموه خلال جولته عدة تقارير عن مخرجات الجمعية خلال العام الجاري سواء على صعيد دمج الأطفال في مدارس التعليم العام، أو على صعيد برامج التأهيل والعلاج، وما تواجهه من صعوبات.
وأعرب سموه عن سعادته بنهجي التطوير والتحديث المستمرين اللذين تتبناهما مراكز الجمعية، وبما تقوم به من دور وطني على صعيد التصدي لقضية الإعاقة بشكل متنامي رغم أعباء ومسئوليات التوسع المتواصل في الخدمات المجانية، مؤكداً على أن ذلك ما كان له أن يتحقق دون تفاعل أهل الخير ومساندة الدولة والقطاع الخاص والشركات والمؤسسات الوطنية.
وأثنى سموه على دور العاملين في الجمعية والمركز، ودعاهم إلى مواصلة جهودهم المتميزة وأن يكونوا دوماً نموذجاً لما تحقق من مستوي راق في الرعاية لهذه الفئة الغالية.
وخلال جولته في أقسام المركز قام سموه بتوزيع أجهزة حاسب آلي على طلاب المركز منسوبي المرحلتين التمهيدي والابتدائي، وهي مقدمة من شركة الجميح للسيارات دعماً لما تقدمه الجمعية من برامج رعاية متكاملة.
ووجه سموه تحية تقدير وامتنان الى شركة الجميح للسيارات، ووصفها بأنها أحد الشركاء المميزين للجمعية منذ تأسيسها، مشيراً الى أن كافة مشروعات وبرامج الجمعية تحمل بصمة مساندة ودعم من الجميح.
وناقش سموه خلال جولته عدة تقارير عن مخرجات الجمعية خلال العام الجاري سواء على صعيد دمج الأطفال في مدارس التعليم العام، أو على صعيد برامج التأهيل والعلاج، وما تواجهه من صعوبات.
وأعرب سموه عن سعادته بنهجي التطوير والتحديث المستمرين اللذين تتبناهما مراكز الجمعية، وبما تقوم به من دور وطني على صعيد التصدي لقضية الإعاقة بشكل متنامي رغم أعباء ومسئوليات التوسع المتواصل في الخدمات المجانية، مؤكداً على أن ذلك ما كان له أن يتحقق دون تفاعل أهل الخير ومساندة الدولة والقطاع الخاص والشركات والمؤسسات الوطنية.
وأثنى سموه على دور العاملين في الجمعية والمركز، ودعاهم إلى مواصلة جهودهم المتميزة وأن يكونوا دوماً نموذجاً لما تحقق من مستوي راق في الرعاية لهذه الفئة الغالية.