كشف مدير عام إدارة العلاقات العامة والاعلام المتحدث الاعلامي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان، أن اللجنة الاعلامية للانتخابات البلدية في المنطقة الشرقية بدأت مؤخراً في تنفيذ حملة شاملة، بهدف تعريف الناخبين بكيفية اختيار المرشح المناسب في جميع الدوائر الانتخابية التابعة لهم، وذلك بناء على توجيهات معالي أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد بن محمد الجبير.
وأوضح في تصريح صحافي، أن الحملة بدأت في بث رسائل توعوية تثقيفية للناخبين، تستهدف في المقام الأول فئة الشباب والشابات، نظراً لأنهم الفئة الاكبر التي ستشارك في عملية التصويت، وذلك بعد تعديل السن الانتخابي بدلا من 21 الى 18، لافتاً إلى أن الحملة ستسمر إلى يوم الاقتراع، والتي ستكون بتاريخ 01/03/1437هـ.
وأكد على أهمية مثل هذه الحملات في هذا الوقت، والتي تتزامن مع مرحلة تسجيل المرشحين، وتزايد أعدادهم بشكل ملحوظ، إذ يجب على جميع الناخبين أن يدرك أهمية من سيصوت له، ماهي الأسس والمعايير التي يجب إتباعها لاختيار المرشح المناسب.
وقال أن الدورة الثالثة للانتخابات تتميز بمشاركة واسعة من فئة الشباب والنساء في التصويت والترشيح، وأنه من الضرورة زيادة الوعي الانتخابي وثقافة الانتخاب للجميع، وبخاصة أنها المرة الأولى التي تشارك فيها هذه الشريحة في الانتخابات البلدية.
وأشار إلى أن الحملة ينفذها الفريق الاعلامي للجنة الانتخابات البلدية في المنطقة الشرقية، والذي يضم عدد كبير من الشباب والشابات، وأنه تم اختيار أماكن تواجد الشباب والشابات مثل: المجمعات التجارية، والواجهات البحرية، وتم خلال هذه الزيارات الالتقاء مع الشباب والحديث معهم حول أهمية الانتخابات والمجالس البلدية في تطوير العمل البلدي، والنتائج المرجوة منها، وماذا ستحقق لشريحة الشباب.
وأعتبر أن ثقافة الانتخابات لا تزال جديدة على شريحة الشباب، وأنهم يحتاجون إلى المزيد من الوعي والإدراك بأهميتها وجميع مراحلها الانتخابية، إضافة إلى دورهم في اختيار المرشح المناسب، وعلى أي أساس يتم اختياره، مبيناً أنه تم التأكيد على أن من أهم الشروط الواجب توافرها في المرشح المناسب هو برنامجه الانتخابي، ورؤيته لتطوير آليات العمل البلدي، وما هي الخطط والبرامج في حال فوزه بمقعد المجلس البلدي.
وشدد على أن هذه الحملة مستمرة وتم بث رسائل توعوية عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تعتبر من أهم قنوات التواصل مع الشباب في عصرنا الحاضر، مؤكداً على أن النتائج المرجوة من هذه الحملة هو أن يستوعب الناخب والناخبة من فئة الشباب كيف سيقومون باختيار مرشحهم المناسب عن قناعة تامة.
وأوضح في تصريح صحافي، أن الحملة بدأت في بث رسائل توعوية تثقيفية للناخبين، تستهدف في المقام الأول فئة الشباب والشابات، نظراً لأنهم الفئة الاكبر التي ستشارك في عملية التصويت، وذلك بعد تعديل السن الانتخابي بدلا من 21 الى 18، لافتاً إلى أن الحملة ستسمر إلى يوم الاقتراع، والتي ستكون بتاريخ 01/03/1437هـ.
وأكد على أهمية مثل هذه الحملات في هذا الوقت، والتي تتزامن مع مرحلة تسجيل المرشحين، وتزايد أعدادهم بشكل ملحوظ، إذ يجب على جميع الناخبين أن يدرك أهمية من سيصوت له، ماهي الأسس والمعايير التي يجب إتباعها لاختيار المرشح المناسب.
وقال أن الدورة الثالثة للانتخابات تتميز بمشاركة واسعة من فئة الشباب والنساء في التصويت والترشيح، وأنه من الضرورة زيادة الوعي الانتخابي وثقافة الانتخاب للجميع، وبخاصة أنها المرة الأولى التي تشارك فيها هذه الشريحة في الانتخابات البلدية.
وأشار إلى أن الحملة ينفذها الفريق الاعلامي للجنة الانتخابات البلدية في المنطقة الشرقية، والذي يضم عدد كبير من الشباب والشابات، وأنه تم اختيار أماكن تواجد الشباب والشابات مثل: المجمعات التجارية، والواجهات البحرية، وتم خلال هذه الزيارات الالتقاء مع الشباب والحديث معهم حول أهمية الانتخابات والمجالس البلدية في تطوير العمل البلدي، والنتائج المرجوة منها، وماذا ستحقق لشريحة الشباب.
وأعتبر أن ثقافة الانتخابات لا تزال جديدة على شريحة الشباب، وأنهم يحتاجون إلى المزيد من الوعي والإدراك بأهميتها وجميع مراحلها الانتخابية، إضافة إلى دورهم في اختيار المرشح المناسب، وعلى أي أساس يتم اختياره، مبيناً أنه تم التأكيد على أن من أهم الشروط الواجب توافرها في المرشح المناسب هو برنامجه الانتخابي، ورؤيته لتطوير آليات العمل البلدي، وما هي الخطط والبرامج في حال فوزه بمقعد المجلس البلدي.
وشدد على أن هذه الحملة مستمرة وتم بث رسائل توعوية عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تعتبر من أهم قنوات التواصل مع الشباب في عصرنا الحاضر، مؤكداً على أن النتائج المرجوة من هذه الحملة هو أن يستوعب الناخب والناخبة من فئة الشباب كيف سيقومون باختيار مرشحهم المناسب عن قناعة تامة.