شارك مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام في اليوم المفتوح المقام في محافظة الإحساء في مجمع العثيم لتثقف المجتمع بأمراض الكلى، وذلك من خلال محطة توعوية في المعرض المصاحب للفعاليات المؤتمر الطبي الخامس للكلى 2015م والذي تنظمه صحة الإحساء ممثلة في اللجنة الإشرافية للكلى بالمحافظة، برعاية كريمة من صاحب السمو الأمير بدر بن محمد بن جلوي آل سعود محافظ الإحساء.
وأكد معالي نائب وزير الصحة والمدير العام التنفيذي المكلف لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الأستاذ حمد الضويلع، أن المستشفى يولي اهتماما كبيرا بالمشاركة في المعارض التي يتم تنظيمها لتعزيز الوعي بأمراض الكلى خاصة وأن لدينا مركز متخصص بزراعة الأعضاء وعلاج أمراض الكلى التي باتت تشكل ظاهرة عالمية تثير القلق بسبب انتشارها الواسع حول العالم، مؤكداً مشاركته في دعم إقامة المؤتمرات والمعارض التي تناقش أحدث المستجدات حول أمراض الكلى وزراعة الأعضاء وبرامج التوعية الطبية والمجتمعية التي تعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة لمواجهة هذا المرض المميت من نواحي صحية ووقائية، مشيداً بالجهود الوطنية للتوعية الصحية بأمراض الكلى لكافة شرائح المجتمع.
وقد شهدت المحطة التوعوية لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام في المعرض المقام بمجمع العثيم التجاري بالإحساء توزيع مجموعة من النشرات التثقيفية والكتيبات المتعلقة بنشر الوعي فيما يتعلق بالاكتشاف المبكر لأمراض الكلى وطرق الوقاية وآلية التعامل مع المرض وكيفية الوقاية منه، وأسباب الإصابة بأمراض الكلى، والأعراض المصاحبة لها، وضرورة إجراء فحص دوري على الكليتين، فضلاً عن دور التوعية بأهمية التبرع بالأعضاء ورأي الشرع والطب في رفع موضوع التبرع بالأعضاء وما يعكسه التبرع بالأعضاء من رفع للحالة النفسية والمعنوية لمرضى الكلى وذويهم والمحيطين بهم .
وأكد معالي نائب وزير الصحة والمدير العام التنفيذي المكلف لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الأستاذ حمد الضويلع، أن المستشفى يولي اهتماما كبيرا بالمشاركة في المعارض التي يتم تنظيمها لتعزيز الوعي بأمراض الكلى خاصة وأن لدينا مركز متخصص بزراعة الأعضاء وعلاج أمراض الكلى التي باتت تشكل ظاهرة عالمية تثير القلق بسبب انتشارها الواسع حول العالم، مؤكداً مشاركته في دعم إقامة المؤتمرات والمعارض التي تناقش أحدث المستجدات حول أمراض الكلى وزراعة الأعضاء وبرامج التوعية الطبية والمجتمعية التي تعمل على تصحيح المفاهيم الخاطئة لمواجهة هذا المرض المميت من نواحي صحية ووقائية، مشيداً بالجهود الوطنية للتوعية الصحية بأمراض الكلى لكافة شرائح المجتمع.
وقد شهدت المحطة التوعوية لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام في المعرض المقام بمجمع العثيم التجاري بالإحساء توزيع مجموعة من النشرات التثقيفية والكتيبات المتعلقة بنشر الوعي فيما يتعلق بالاكتشاف المبكر لأمراض الكلى وطرق الوقاية وآلية التعامل مع المرض وكيفية الوقاية منه، وأسباب الإصابة بأمراض الكلى، والأعراض المصاحبة لها، وضرورة إجراء فحص دوري على الكليتين، فضلاً عن دور التوعية بأهمية التبرع بالأعضاء ورأي الشرع والطب في رفع موضوع التبرع بالأعضاء وما يعكسه التبرع بالأعضاء من رفع للحالة النفسية والمعنوية لمرضى الكلى وذويهم والمحيطين بهم .