التقى المدير العام للتربية بمنطقة مكة المكرمة بمسرح الإدارة صباح امس الأربعاء 28 / 12 بجميع المشرفين التربويين بتعليم مكة، والذين يزيد عددهم على 400 مشرف تربوي.
وأكد المدير العام الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي في لقائه بالمشرفين التربويين على أن رسالة الإشراف التربوي أمانة ومسؤولية تساهم في جعل المدارس بيئة جاذبة للطالب والمعلم، وتسعى لمعالجة الظواهر السلبية ومتابعة العقول والسلوك.
ودعى إلى الخلط بين المدرستين الإشرافية من حيث تقييم مستوى الطالب وأداء المعلم في آن واحد.وأعلن المدير العام في لقائه بالمشرفين عن إنشاء 31 مبنى دراسيا جديدا، ومثلها رفعت للوزارة لاعتمادها، مشيدا باهتمام الوزارة بالمشاريع التعليمية في مكة المكرمة.
وقال بأننا نعمل على جعل المدارس الحديثة مدارس ذكية وفق تصاميم حديثة مميزة تفي بكامل المتطلبات التعليمية.واستعرض المدير العام مع المشرفين التربويين إيجابيات ومعوقات العملية التربوية والتعليمية في مكة المكرمة، وقال: أن الميدان التربوي مليء بالنواحي الإيجابية المتعددة، ونحن نسعى لتعزيزها وتطويرها، وفي المقابل نعمل على معالجة المعوقات مهما كانت، فمكة تستحق منا الكثير، وتستحق أن تكون أولا خاصة وأنها قبلة المسلمين.
الجدير بالذكر أن اللقاء العام للمشرفين التربويين قد استعرض عددا من أوراق وورش العمل خلال اللقاء، أبرزها: تفعيل استخدام الفصحى في الميدان التربوي تحدثا وكتابة، ومنظومة التعليم والتربية والإشراف التربوي داخل المدارس
وأكد المدير العام الأستاذ محمد بن مهدي الحارثي في لقائه بالمشرفين التربويين على أن رسالة الإشراف التربوي أمانة ومسؤولية تساهم في جعل المدارس بيئة جاذبة للطالب والمعلم، وتسعى لمعالجة الظواهر السلبية ومتابعة العقول والسلوك.
ودعى إلى الخلط بين المدرستين الإشرافية من حيث تقييم مستوى الطالب وأداء المعلم في آن واحد.وأعلن المدير العام في لقائه بالمشرفين عن إنشاء 31 مبنى دراسيا جديدا، ومثلها رفعت للوزارة لاعتمادها، مشيدا باهتمام الوزارة بالمشاريع التعليمية في مكة المكرمة.
وقال بأننا نعمل على جعل المدارس الحديثة مدارس ذكية وفق تصاميم حديثة مميزة تفي بكامل المتطلبات التعليمية.واستعرض المدير العام مع المشرفين التربويين إيجابيات ومعوقات العملية التربوية والتعليمية في مكة المكرمة، وقال: أن الميدان التربوي مليء بالنواحي الإيجابية المتعددة، ونحن نسعى لتعزيزها وتطويرها، وفي المقابل نعمل على معالجة المعوقات مهما كانت، فمكة تستحق منا الكثير، وتستحق أن تكون أولا خاصة وأنها قبلة المسلمين.
الجدير بالذكر أن اللقاء العام للمشرفين التربويين قد استعرض عددا من أوراق وورش العمل خلال اللقاء، أبرزها: تفعيل استخدام الفصحى في الميدان التربوي تحدثا وكتابة، ومنظومة التعليم والتربية والإشراف التربوي داخل المدارس