تبدأ صباح غدٍ الخميس في العاصمة التركية أنقرة اجتماعات وزراء العمل والتوظيف بدول مجموعة العشرين المنعقدة خلال الفترة 3-4 سبتمبر 2015م، بمشاركة وفد سعودي برئاسة معالي وزير العمل الدكتور مفرج بن سعد الحقباني.
ومن المنتظر أن يطلق معالي الدكتور الحقباني خلال كلمته التقرير السنوي لسوق العمل السعودي، والذي يتضمن مناقشة الاتجاهات الحديثة في أسواق العمل في جميع أنحاء العالم، والتقدم المحرز في التزامات المملكة ضمن المجموعة، والإجراءات التي يجب اتخاذها لمعالجة التحديات الرئيسية التي ما زالت المملكة تواجهها.
كما يوضح التقرير النظرة المستقبلية لسوق العمل في المملكة العربية السعودية وبعض المبادرات المتخذة حياله، وخلق فرص عمل جيدة للجميع، والاستثمار في المهارات، والحد من التفاوت في الدخل لتعزيز النمو الشامل والمستدام.
ويتضمن أيضاً العوامل التي ساهمت في رفع المستوى الاقتصادي, والوضع الحالي لسوق العمل, والتحديات التي تواجه سوق العمل السعودي, والاجراءات التي اتخذتها المملكة تنسيقاً من خلال منظومة وزارة العمل لحل هذه المشاكل والأزمات.
ويبحث وزراء العمل والتوظيف بدول مجموعة العشرين (G20) خلال اجتماعاتهم، قضايا وتحديات أسواق العمل والفرص الحالية, ومسائل ذات العلاقة بالتشغيل والتوظيف، وتنمية المهارات، والصحة والسلامة المهنيتين، والحماية الاجتماعية, وأهمية الاستثمار في تنمية الموارد البشرية، بالإضافة إلى النظر بوجه خاص في اتخاذ الإجراءات والتدابير الوطنية التي من شأنها الحيلولة دون استمرارية البطالة الهيكلية، وضرورة العمل على إيجاد فرص وظيفية أكثر وذات نوعية أفضل.
ومن المنتظر أن يطلق معالي الدكتور الحقباني خلال كلمته التقرير السنوي لسوق العمل السعودي، والذي يتضمن مناقشة الاتجاهات الحديثة في أسواق العمل في جميع أنحاء العالم، والتقدم المحرز في التزامات المملكة ضمن المجموعة، والإجراءات التي يجب اتخاذها لمعالجة التحديات الرئيسية التي ما زالت المملكة تواجهها.
كما يوضح التقرير النظرة المستقبلية لسوق العمل في المملكة العربية السعودية وبعض المبادرات المتخذة حياله، وخلق فرص عمل جيدة للجميع، والاستثمار في المهارات، والحد من التفاوت في الدخل لتعزيز النمو الشامل والمستدام.
ويتضمن أيضاً العوامل التي ساهمت في رفع المستوى الاقتصادي, والوضع الحالي لسوق العمل, والتحديات التي تواجه سوق العمل السعودي, والاجراءات التي اتخذتها المملكة تنسيقاً من خلال منظومة وزارة العمل لحل هذه المشاكل والأزمات.
ويبحث وزراء العمل والتوظيف بدول مجموعة العشرين (G20) خلال اجتماعاتهم، قضايا وتحديات أسواق العمل والفرص الحالية, ومسائل ذات العلاقة بالتشغيل والتوظيف، وتنمية المهارات، والصحة والسلامة المهنيتين، والحماية الاجتماعية, وأهمية الاستثمار في تنمية الموارد البشرية، بالإضافة إلى النظر بوجه خاص في اتخاذ الإجراءات والتدابير الوطنية التي من شأنها الحيلولة دون استمرارية البطالة الهيكلية، وضرورة العمل على إيجاد فرص وظيفية أكثر وذات نوعية أفضل.