في جمهورية تشاد وبقرية (مرجع الشيخ حسيني) التي تقع شرق العاصمة (إنجمينا) على بعد 30 كيلومترا افتتح مكتب الندوة العالمية للشباب الإسلامي مسجد (الرحمة) الذي تبلغ مساحته 10×10 ويسع 200 مصلي.
ويأتي افتتاح المسجد في إطار المشاريع التي تم اعتمادها لمكتب تشاد من قبل إدارة البرامج الاجتماعية بالندوة العالمية وتم اختيار هذه القرية لعدم وجود أي مسجد في هذه المنطقة حيث تعاني نقصا كبيرا في دور العبادة.
ويذكر الدكتور(محمد بن عمر بادحدح) الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي: أن الندوة العالمية تهدف من عملية بناء المساجد في ربوع أفريقيا إلى تقوية الانتماء الديني لدى المسلمين ، وتوعية الشباب دينيا وعلميا وتشجيعهم على حفظ القرآن الكريم والحفاظ على هويتهم وثقافتهم ومتابعة دروس العلم والتعرف على أحكام الدين ومقاصد الشريعة وتبصيرهم بكثير من العادات الخاطئة التي يقعون فيها ، كما أنه صمام الأمان من التطرف والانحراف حيث يقدم دعاة الندوة العالمية من خلال المساجد أفكار الإسلام الوسطية والفهم المعتدل الذي يظهر سماحة الإسلام وقيمه الراقية
وتبلغ مساحة تشاد 1284000 كلم2 ويسكنها 11274106 نسمة حسب إحصاء 2009م. ويبلغ عدد المسلمين فيها قرابة 9000000 نسمة تتفشى فيهم الأمية بصورة كبيرة كما تزداد الأمية في أوساط النساء المسلمات.
ويأتي افتتاح المسجد في إطار المشاريع التي تم اعتمادها لمكتب تشاد من قبل إدارة البرامج الاجتماعية بالندوة العالمية وتم اختيار هذه القرية لعدم وجود أي مسجد في هذه المنطقة حيث تعاني نقصا كبيرا في دور العبادة.
ويذكر الدكتور(محمد بن عمر بادحدح) الأمين العام المساعد للندوة العالمية للشباب الإسلامي: أن الندوة العالمية تهدف من عملية بناء المساجد في ربوع أفريقيا إلى تقوية الانتماء الديني لدى المسلمين ، وتوعية الشباب دينيا وعلميا وتشجيعهم على حفظ القرآن الكريم والحفاظ على هويتهم وثقافتهم ومتابعة دروس العلم والتعرف على أحكام الدين ومقاصد الشريعة وتبصيرهم بكثير من العادات الخاطئة التي يقعون فيها ، كما أنه صمام الأمان من التطرف والانحراف حيث يقدم دعاة الندوة العالمية من خلال المساجد أفكار الإسلام الوسطية والفهم المعتدل الذي يظهر سماحة الإسلام وقيمه الراقية
وتبلغ مساحة تشاد 1284000 كلم2 ويسكنها 11274106 نسمة حسب إحصاء 2009م. ويبلغ عدد المسلمين فيها قرابة 9000000 نسمة تتفشى فيهم الأمية بصورة كبيرة كما تزداد الأمية في أوساط النساء المسلمات.