أختتم ملتقى المدينة الشبابية بجدة والذي نظمه المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات في جنوب جدة تحت شعار "وطن السلام" والوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز مشروع "تدوير الورق" الهادف لزيادة وعي المجتمع بأهمية إعادة التدوير تحت شعار "لا ترميها بل أوقفها".
وتقوم فكرة مشروع إعادة تدوير الورق التابع للوقف العلمي على خدمة إتلاف وإعادة تدوير الأوراق المستهلكة بطريقة آمنة ومناسبة وصديقة للبيئة، وتحقيق جملة من الأهداف من أبرزها تعزيز دور الوقف العلمي في المحافظة على البيئة بالإضافة الى توفير ايرادات مالية مناسبة للوقف.
ويهدف مشروع إعادة تدوير الورق لنشر الوعي بأهمية المحافظة على البيئة وزيادة ايرادات الوقف العلمي من خلال المشروع، فضلاً عن المحافظة على بيئة خالية من التلوث الورقي والمحافظة على الأشجار التي تحافظ على التوازن في الطبيعة وزيادة الوعي عند كافة أفراد المجتمع بأهمية إعادة التدوير وتحويل الأفكار من استهلاكية إلى إنتاجية وتقليل المواد الخام المستخدمة وبالتالي التقليل من المخلفات لاسيما أن إعادة تدوير الطن الواحد من الورق يوفر حوالي 17 شجرة وحوالي (7000) جالون من الماء وكل شجرة تؤمن الأكسجين يوميا مايعادل حاجة ثلاث أشخاص للتنفس.
وأعرب 'مدير ملتقى المدينة الشبابية الأستاذ سالم عبدالواحد عن شكره للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز بمشروع "تدوير الورق"، مبيناً بأن مثل هذه المبادرات تحتاج لتشجيع الجميع والشراكة معهم لإنجاحها لاسيما أنها تحافظ على البيئة وتحقق موارد مالية لمشاريع مجتمعية رائدة.
وتأتي هذه الأنشطة ضمن فعاليات الملتقى الذي يوظف جميع البرامج في خدمة شعار الملتقى "وطن السلام" للسعي إلى تحقيق جملة من الأهداف من أبرزها الاسهام في ملء أوقات فراغ الشباب والشابات بالنافع المثمر وغرس مفاهيم الولاء للدين ولولاة الأمر والوطن، فضلاً عن العمل على تربية الشباب والشابات على التعاون المثمر بينهم وتوفير التوجيه والإرشاد المناسبين ليكونوا أعضاءً فاعلين في مجتمعهم عبر تعزيز دور الأخلاق الفاضلة وبيان أثرها الطيب على والفرد والمجتمع، ويحظى برعاية ماسية من مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية ومؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية، ورعاية ذهبية من الندوة العالمية للشباب الإسلامي ومثلث الألعاب، ورعاية فضية من عبدالله هاشم المحدودة ومجموعة بن زومة، ورعاية برنزية من مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية ومؤسسة آل الجميح الخيرية ومركز جدة الدولي للكمبيوتر، ورعاية المسابقة من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالحمراء والكورنيش ووسط جدة، ووزارة الصحة الراعي الصحي، والهيئة العامة للطيران المدني وأمانة جدة الرعاة المستضيفين.
وتقوم فكرة مشروع إعادة تدوير الورق التابع للوقف العلمي على خدمة إتلاف وإعادة تدوير الأوراق المستهلكة بطريقة آمنة ومناسبة وصديقة للبيئة، وتحقيق جملة من الأهداف من أبرزها تعزيز دور الوقف العلمي في المحافظة على البيئة بالإضافة الى توفير ايرادات مالية مناسبة للوقف.
ويهدف مشروع إعادة تدوير الورق لنشر الوعي بأهمية المحافظة على البيئة وزيادة ايرادات الوقف العلمي من خلال المشروع، فضلاً عن المحافظة على بيئة خالية من التلوث الورقي والمحافظة على الأشجار التي تحافظ على التوازن في الطبيعة وزيادة الوعي عند كافة أفراد المجتمع بأهمية إعادة التدوير وتحويل الأفكار من استهلاكية إلى إنتاجية وتقليل المواد الخام المستخدمة وبالتالي التقليل من المخلفات لاسيما أن إعادة تدوير الطن الواحد من الورق يوفر حوالي 17 شجرة وحوالي (7000) جالون من الماء وكل شجرة تؤمن الأكسجين يوميا مايعادل حاجة ثلاث أشخاص للتنفس.
وأعرب 'مدير ملتقى المدينة الشبابية الأستاذ سالم عبدالواحد عن شكره للوقف العلمي بجامعة الملك عبدالعزيز بمشروع "تدوير الورق"، مبيناً بأن مثل هذه المبادرات تحتاج لتشجيع الجميع والشراكة معهم لإنجاحها لاسيما أنها تحافظ على البيئة وتحقق موارد مالية لمشاريع مجتمعية رائدة.
وتأتي هذه الأنشطة ضمن فعاليات الملتقى الذي يوظف جميع البرامج في خدمة شعار الملتقى "وطن السلام" للسعي إلى تحقيق جملة من الأهداف من أبرزها الاسهام في ملء أوقات فراغ الشباب والشابات بالنافع المثمر وغرس مفاهيم الولاء للدين ولولاة الأمر والوطن، فضلاً عن العمل على تربية الشباب والشابات على التعاون المثمر بينهم وتوفير التوجيه والإرشاد المناسبين ليكونوا أعضاءً فاعلين في مجتمعهم عبر تعزيز دور الأخلاق الفاضلة وبيان أثرها الطيب على والفرد والمجتمع، ويحظى برعاية ماسية من مؤسسة سالم بن محفوظ الخيرية ومؤسسة سليمان بن عبدالعزيز الراجحي الخيرية، ورعاية ذهبية من الندوة العالمية للشباب الإسلامي ومثلث الألعاب، ورعاية فضية من عبدالله هاشم المحدودة ومجموعة بن زومة، ورعاية برنزية من مؤسسة محمد وعبدالله إبراهيم السبيعي الخيرية ومؤسسة آل الجميح الخيرية ومركز جدة الدولي للكمبيوتر، ورعاية المسابقة من المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالحمراء والكورنيش ووسط جدة، ووزارة الصحة الراعي الصحي، والهيئة العامة للطيران المدني وأمانة جدة الرعاة المستضيفين.