كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
أن تكن متصالحاً مع عيوبك، متقبلاً لدرجات النقص التي تشوبك، ذلك يوفر لك نوعاً من الإرتياح الداخلي.
أنا أحلل ردود فعلي تجاه المواقف، وأكتشف نفسي بعد كل اصطدام ..
وفى النهاية أتقبلني، ثم أعمل على أن أخرج بأنجح طريقة وأقل خسائر من المواقف المشابهة في المرة المقبلة؛
وفي جوف كل تلك الرحلة أنا أحتضنني للنهاية، ولا أسلم لجام ثقتي لأحد، فثقتي في نفسي حقيقة ثابتة حيث أنها الركيزة التي سأستمد منها قوة إنهاء ما بدأته.
لذا؛ لا أقتنع بالمثاليين، تستفزني غطرسة نظرتهم للآخرين؛ ولا أهادن المهذبين، ولا أستلطف الرقيقين كثيراً ؛ والخجولين..
و من ينادونني "عمري" بعد أول دقيقتين..
كمرتدي بذلة كشمير في شارع مساكين..
أاو فستان عرس مذهب في حضرة تأبين..
يامسلمين!
ميدان الحياة يستلزم أن تكن معفراً صلباً يشوب وجهك كدرة المسؤوليات وتنام في كفيك خشونة التعب، يجش صوتك بالواقع، وطبعك بالنقص والهفوة والمنطقية..
أن تتأرجح مابين الطيبة، والغلظة، والقسوة والحنية..
أن أراك عاصفاً أحياناً، وأحياناً نسمة صباح ندية..
أن تشعرني بإنسانيتك، و طبيعيتك، وشوائبك البشرية..
أن تضحك وتزمجر، و تغرد و تزأر، وتعترك إنفعالاتك الداخلية ..
أن تكن لطيفاً ناعماً جميلاً على الدوام،
كل النهارات،
كل الأيام،
حالة "مرضية"..
أنا أحلل ردود فعلي تجاه المواقف، وأكتشف نفسي بعد كل اصطدام ..
وفى النهاية أتقبلني، ثم أعمل على أن أخرج بأنجح طريقة وأقل خسائر من المواقف المشابهة في المرة المقبلة؛
وفي جوف كل تلك الرحلة أنا أحتضنني للنهاية، ولا أسلم لجام ثقتي لأحد، فثقتي في نفسي حقيقة ثابتة حيث أنها الركيزة التي سأستمد منها قوة إنهاء ما بدأته.
لذا؛ لا أقتنع بالمثاليين، تستفزني غطرسة نظرتهم للآخرين؛ ولا أهادن المهذبين، ولا أستلطف الرقيقين كثيراً ؛ والخجولين..
و من ينادونني "عمري" بعد أول دقيقتين..
كمرتدي بذلة كشمير في شارع مساكين..
أاو فستان عرس مذهب في حضرة تأبين..
يامسلمين!
ميدان الحياة يستلزم أن تكن معفراً صلباً يشوب وجهك كدرة المسؤوليات وتنام في كفيك خشونة التعب، يجش صوتك بالواقع، وطبعك بالنقص والهفوة والمنطقية..
أن تتأرجح مابين الطيبة، والغلظة، والقسوة والحنية..
أن أراك عاصفاً أحياناً، وأحياناً نسمة صباح ندية..
أن تشعرني بإنسانيتك، و طبيعيتك، وشوائبك البشرية..
أن تضحك وتزمجر، و تغرد و تزأر، وتعترك إنفعالاتك الداخلية ..
أن تكن لطيفاً ناعماً جميلاً على الدوام،
كل النهارات،
كل الأيام،
حالة "مرضية"..
