كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
نجحت مدينة الملك عبدالله الطبية من إزالة ورم سرطاني من مريض خمسيني و زراعة مثانة بعد معاناة لازمت المريض لعدة سنوات .
وتمكن الفريق الطبي بقسم الجراحات التخصصية " وحدة المسالك البولية " من استبدال المثانة المصابة بورم سرطاني عميق بأخرى من المعى اللفائفي مع توصيلها بمجرى البول الطبيعي.
وأوضح رئيس قسم المسالك البولية بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور أنمار ناصر، أن الفريق الطبي قام بالأستئصال الجذري للمثانة البولية المصابة بالأورام السرطانية العميقة واستبدالها بأخرى من المعى اللفائفي مع توصيلها بمجرى البول الطبيعي مشيرا إلى أن المريض تمكن من التحكم في عملية اخراجة للبول دون الحاجة إلى قساطر أو أكياس بولية على الجلد .
وبين رئيس قسم الجراحات التخصصية بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور عبدالعزيز الزهراني، أن مثل هذه العمليات المعقدة ويندر أجرائها في المملكة إلا أن المدينة الطبية وبفضل من الله ثم الامكانات المتوفرة والكوادر الموجودة لديها قادرة على أجرائها وقبول الحالات من هذه النوعية من كل مناطق المملكة والتي تحتاج إلى عناية طبية متميزة من الدرجة الثالثة و الرابعة من الرعاية الطبية المتوفرة لديها .
و عبر المدير العام التنفيذي في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور سهيل باجمال عن سعادته بهذا الإنجاز الطبي والذي تطلب مهنية عالية من قبل الفريق الطبي المعالج، مؤكدا أن المدينة تزخر ولله الحمد بالإمكانات والكوادر الطبية المؤهلة علميا وعمليا في التخصصات الطبية، والتي تحظى باهتمام مستمر من وزارة الصحة و دعم لامحدود من حكومتنا الرشيدة مما مكنها بعون من الله وتوفيقه من تقديم الخدمات الطبية والعلاجية والتشخيصية على أعلى المستويات.
وتمكن الفريق الطبي بقسم الجراحات التخصصية " وحدة المسالك البولية " من استبدال المثانة المصابة بورم سرطاني عميق بأخرى من المعى اللفائفي مع توصيلها بمجرى البول الطبيعي.
وأوضح رئيس قسم المسالك البولية بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور أنمار ناصر، أن الفريق الطبي قام بالأستئصال الجذري للمثانة البولية المصابة بالأورام السرطانية العميقة واستبدالها بأخرى من المعى اللفائفي مع توصيلها بمجرى البول الطبيعي مشيرا إلى أن المريض تمكن من التحكم في عملية اخراجة للبول دون الحاجة إلى قساطر أو أكياس بولية على الجلد .
وبين رئيس قسم الجراحات التخصصية بمدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور عبدالعزيز الزهراني، أن مثل هذه العمليات المعقدة ويندر أجرائها في المملكة إلا أن المدينة الطبية وبفضل من الله ثم الامكانات المتوفرة والكوادر الموجودة لديها قادرة على أجرائها وقبول الحالات من هذه النوعية من كل مناطق المملكة والتي تحتاج إلى عناية طبية متميزة من الدرجة الثالثة و الرابعة من الرعاية الطبية المتوفرة لديها .
و عبر المدير العام التنفيذي في مدينة الملك عبدالله الطبية الدكتور سهيل باجمال عن سعادته بهذا الإنجاز الطبي والذي تطلب مهنية عالية من قبل الفريق الطبي المعالج، مؤكدا أن المدينة تزخر ولله الحمد بالإمكانات والكوادر الطبية المؤهلة علميا وعمليا في التخصصات الطبية، والتي تحظى باهتمام مستمر من وزارة الصحة و دعم لامحدود من حكومتنا الرشيدة مما مكنها بعون من الله وتوفيقه من تقديم الخدمات الطبية والعلاجية والتشخيصية على أعلى المستويات.
