أعربت المواطنة صفيناز بنت سعيد صالح أبو الشامات عن سرورها وسعادتها بتسجيل اسمها في قيد الناخبات ضمن الدائرة الانتخابية السابعة بالمركز الانتخابية رقم 966 الواقع بحي التنعيم بمكة المكرمة كأول ناخبة سعودية في المملكة في الحملة الانتخابية في دورتها الثالثة 1436 / 1437 ه بمكة المكرمة مؤكدة أن توجهها نحو المراكز الانتخابية لتسجيل بيانتها كناخبة ينطلق من واجبها الوطني نحو ايصال صوت المرأة وإثبات حضورها ومشاركتها في صنع القرارات في ظل ما تتيحه قيادتنا الرشيدة – حفظها الله – من مجالات مختلفة للمرأة السعودية للمشاركة في التنمية الشاملة التي تشهدها بلادنا ف يشتى المجالات .
وقالت : لاشك أن للمرأة دور ايجابي وفعال في خدمة الدين ثم المليك والوطن في شتى المجالات وهذا ليس بالجديد على المرأة المسلمة خلال العصور السابقة حتى عهدنا الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله - حيث أن هناك نساء تقلدن مناصب عده في مجالات مختلفة واثبتن جدارتهن في تطوير وتحسين اعمالهن وهذا ينطبق على تواجدهن في المجلس البلدي وهناك مجالات عدة يمكن من خلالها أن تقدم المرأة العديد من المقترحات التطويرية والتنظيمية داخل المجلس البلدي .
وأضافت" لقد تعرفت على الحملة الانتخابية من خلال تجولي في أحد المراكز التجارية عبر البنرات التوعوية المنتشرة في مداخل المقر التجاري ومن خلال متابعة حساب أمانة العاصمة المقدسة الرسمي وفي مواقع التواصل الاجتماعي من خلال بثهم واستخدام الانفوجرافيك في عرض البيانات بطرق واضحة وسهلة في متناول الجميع مقدرة في ذات الوقت الجهود التي بذلتها اللجنة المحلية للانتخابات البلدية بمكة المكرمة لتعريف أفراد المجتمع بالحملة وأهميتها
ودعت قريناتها إلى المشاركة الفاعلة في الحملة الانتخابية في دورتها الثالثة خاصة وأنها تحمل بين طيلتها الكثير من المميزات والصلاحيات التي ستجعل من المجلس البلدي ذو فاعلية كبيرة في خدمة المجتمع وتجويد الأداء والخدمات لافتة أن المشاركة تعد واجب وطني يجب علينا تلبيته من خلال التسجيل في قيد الناخبين كاشفة عن رغبتها في الترشح لعضوية المجلس البلدي في حال توافق الشروط للمرشحين .
وأرجعت أبو الشامات قلة أعداد السيدات اللاتي سجلن بياناتهن في المراكز الانتخابية منذ انطلاقتها حتى الآن إلى موسم الاجازات وانشغالهن بتحضيرات استقبال العام الدراسي الجديد داعية الله عز وجل أن يوفق الجميع لخدمة بلادنا المباركة وشعبها الوفي .
وقالت : لاشك أن للمرأة دور ايجابي وفعال في خدمة الدين ثم المليك والوطن في شتى المجالات وهذا ليس بالجديد على المرأة المسلمة خلال العصور السابقة حتى عهدنا الزاهر عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – رعاه الله - حيث أن هناك نساء تقلدن مناصب عده في مجالات مختلفة واثبتن جدارتهن في تطوير وتحسين اعمالهن وهذا ينطبق على تواجدهن في المجلس البلدي وهناك مجالات عدة يمكن من خلالها أن تقدم المرأة العديد من المقترحات التطويرية والتنظيمية داخل المجلس البلدي .
وأضافت" لقد تعرفت على الحملة الانتخابية من خلال تجولي في أحد المراكز التجارية عبر البنرات التوعوية المنتشرة في مداخل المقر التجاري ومن خلال متابعة حساب أمانة العاصمة المقدسة الرسمي وفي مواقع التواصل الاجتماعي من خلال بثهم واستخدام الانفوجرافيك في عرض البيانات بطرق واضحة وسهلة في متناول الجميع مقدرة في ذات الوقت الجهود التي بذلتها اللجنة المحلية للانتخابات البلدية بمكة المكرمة لتعريف أفراد المجتمع بالحملة وأهميتها
ودعت قريناتها إلى المشاركة الفاعلة في الحملة الانتخابية في دورتها الثالثة خاصة وأنها تحمل بين طيلتها الكثير من المميزات والصلاحيات التي ستجعل من المجلس البلدي ذو فاعلية كبيرة في خدمة المجتمع وتجويد الأداء والخدمات لافتة أن المشاركة تعد واجب وطني يجب علينا تلبيته من خلال التسجيل في قيد الناخبين كاشفة عن رغبتها في الترشح لعضوية المجلس البلدي في حال توافق الشروط للمرشحين .
وأرجعت أبو الشامات قلة أعداد السيدات اللاتي سجلن بياناتهن في المراكز الانتخابية منذ انطلاقتها حتى الآن إلى موسم الاجازات وانشغالهن بتحضيرات استقبال العام الدراسي الجديد داعية الله عز وجل أن يوفق الجميع لخدمة بلادنا المباركة وشعبها الوفي .