حضر الشيخ أحمد بن ناصر العبيكان، والوفد المرافق له الحفل الختامي للملتقى الدولي العلمي الاول لعلماء ودعاة جنوب شرق آسياء 'بناء على دعوة، وبرعاية كريمة من سعادة سفير خادم الحرميين الشريفين الاستاذ؛ مصطفى المبارك، وحضور عدد من العلماء والدعاة والمسئولين -ومندوب وزارة الخارجية -ومندوب الشئوون الإسلامية، وقد قام الشيخ احمد بإلقاء كلمة بهذه المناسبة وقال: أن الدعوة الى الله لابد ان تتسم بالحكمة والموعظة الحسنة ،ويجب على الداعية ان يكون حكيما -وصبورا -وعطوفا يتقبل الاخر ودعوتة، كما يجب ان يكون قدوة للأخرين في كل شيء..وقد وجه؛ الشيخ العبيكان رسالة الى الدعاه والعلماء ،ودعاهم الى البعد عن الاختلاف والمعاداه لمن يخالفهم الرأي.
مضيفا" اتمنى ان لا تعادون اخوانكم في المذاهب الاخرى واخص "الشيعة" وأن تكونوا عونا لهم والدعاء لهم بالهداية في إيضاح الحق،
وشدد ايضاً"بالدعاء والنصيحة لاخواننا وابنائنا الذين. انحرفوا عن ديننا الحنيف 'وغرر بهم ' واصبحوا ينتمون لجماعات ارهابية ،تخريبية بتدميرها وتفجيرها لبيوت الله وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق؛ واقول لهم ايضا اتقوا الله في الاسلام والمسلمين واذكركم بأية كريمة.. *قال تعالى:
(.. وَمَنْ *أَظْلَمُ *مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ *وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ *مَا كَانَ *لَهُمْ *أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ *لهُمْ *فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ *وَلَهُمْ *فِي الآخِرَةِ *عَذَابٌ *عَظِيمٌ )..صدق الله العظيم.
وفي نهاية اللقاء قدم الشيخ أحمد العبيكان هدية لسعادة السفير- والشيخ خالد الحمودي، وقدما بدورهما له درعاً تذكارياً.
مضيفا" اتمنى ان لا تعادون اخوانكم في المذاهب الاخرى واخص "الشيعة" وأن تكونوا عونا لهم والدعاء لهم بالهداية في إيضاح الحق،
وشدد ايضاً"بالدعاء والنصيحة لاخواننا وابنائنا الذين. انحرفوا عن ديننا الحنيف 'وغرر بهم ' واصبحوا ينتمون لجماعات ارهابية ،تخريبية بتدميرها وتفجيرها لبيوت الله وقتل النفس التي حرم الله الا بالحق؛ واقول لهم ايضا اتقوا الله في الاسلام والمسلمين واذكركم بأية كريمة.. *قال تعالى:
(.. وَمَنْ *أَظْلَمُ *مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ *وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَـئِكَ *مَا كَانَ *لَهُمْ *أَن يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَآئِفِينَ *لهُمْ *فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ *وَلَهُمْ *فِي الآخِرَةِ *عَذَابٌ *عَظِيمٌ )..صدق الله العظيم.
وفي نهاية اللقاء قدم الشيخ أحمد العبيكان هدية لسعادة السفير- والشيخ خالد الحمودي، وقدما بدورهما له درعاً تذكارياً.