كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
كشف مصدر أمني أن مرتكب جريمة قتل وجرح أمريكيين اثنين بالرياض ظهر اليوم (الثلاثاء) سعودي يدعى عبدالعزيز فهد عبدالعزيز الرشيد، مشيرا إلى أنه يحمل الجنسية الأمريكية إلى جانب الجنسية السعودية وزار العديد من الدول الأوروبية والعربية كان آخرها البحرين هذا الشهر.
وأضاف وفقاً لبيان السفارة السعودية بأمريكا أن الدلائل تشير إلى شبهة انتقام وراء حادث القتل، كاشفاً أن الرشيد كان يعمل في الشركة ذاتها التي يعمل بها الأمريكيان إلا أنه تم تسريحه مؤخرا لأسباب لها صلة بالمخدرات، وأن المقتول كان مسؤولاً بالشركة وتسبب في تسريحه.
من جانبه، قال المتحدث الأمني لوزارة الداخلية وفقا لوكالة الأنباء السعودية أنه إشارة إلى تعرض شخصين يحملان الجنسية الأمريكية لإطلاق نار نتج عنه مقتل أحدهما وإصابة الثاني، والقبض على الجاني بعد محاصرته وتبادل إطلاق النار مَعَهُ وإصابته اتضح أن الجاني سعودي الجنسية من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية ويبلغ من العمر (25) عاما ويدعى عبدالعزيز بن فهد الرشيد.
وأضاف أن الجاني كان يعمل لدى شركة "فينيل أرابيا" - شركة أمنية متعاقدة مع الحرس الوطني السعودي - والتي يعمل بها المجني عليهما، ولكنه فُصِل من عمله لدى الشركة بناء على ملاحظات إدارية وسلوكية.
وأضاف المتحدث أنه لم يثبت لدى الجهات الأمنية وجود أي ارتباطات سابقة للجاني مع التنظيمات المتطرفة، ولكنها تتابع حالته الصحية لأخذ أقواله والوقوف على دوافعه من إطلاق النار على المجني عليهما.
وأضاف وفقاً لبيان السفارة السعودية بأمريكا أن الدلائل تشير إلى شبهة انتقام وراء حادث القتل، كاشفاً أن الرشيد كان يعمل في الشركة ذاتها التي يعمل بها الأمريكيان إلا أنه تم تسريحه مؤخرا لأسباب لها صلة بالمخدرات، وأن المقتول كان مسؤولاً بالشركة وتسبب في تسريحه.
من جانبه، قال المتحدث الأمني لوزارة الداخلية وفقا لوكالة الأنباء السعودية أنه إشارة إلى تعرض شخصين يحملان الجنسية الأمريكية لإطلاق نار نتج عنه مقتل أحدهما وإصابة الثاني، والقبض على الجاني بعد محاصرته وتبادل إطلاق النار مَعَهُ وإصابته اتضح أن الجاني سعودي الجنسية من مواليد الولايات المتحدة الأمريكية ويبلغ من العمر (25) عاما ويدعى عبدالعزيز بن فهد الرشيد.
وأضاف أن الجاني كان يعمل لدى شركة "فينيل أرابيا" - شركة أمنية متعاقدة مع الحرس الوطني السعودي - والتي يعمل بها المجني عليهما، ولكنه فُصِل من عمله لدى الشركة بناء على ملاحظات إدارية وسلوكية.
وأضاف المتحدث أنه لم يثبت لدى الجهات الأمنية وجود أي ارتباطات سابقة للجاني مع التنظيمات المتطرفة، ولكنها تتابع حالته الصحية لأخذ أقواله والوقوف على دوافعه من إطلاق النار على المجني عليهما.
