كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
لقى ما لا يقل عن 40 شخصاً حتفهم بسبب ارتفاع درجات الحرارة في عدة مناطق متفرقة بالسودان، 13 منهم في منطقة «وادى حلفا» أقصى شمال البلاد.
وذكرت مصادر طبية سودانية أن معظم المتوفين من كبار وصغار السن والمصابين بأمراض مثل السكر والقلب. ورجحت المصادر أن يرتفع عدد ضحايا موجة الحر في السودان إلى أكثر من 100 شخص، خصوصا مع انقطاع الكهرباء في مدن رئيسية. وطالبت السلطات المحلية في وادى حلفا، الحكومة المركزية بدعمها بالكوادر الطبية بسبب تفاقم تداعيات ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت مديرة الشؤون الصحية بمحلية وادى حلفا، التابعة للولاية الشمالية الحدودية مع مصر، سعيدة عبدالوهاب، إن ارتفاع درجات الحرارة تسبب في وفاة 13 شخصاً يومى الثلاثاء والأربعاء، منهم 6 لقوا حتفهم بمستشفى المدينة، بعامل ضربات الشمس، بينما توفى 3 آخرون في الخلاء، و4 داخل المدينة بضربات الشمس المباشرة.
وأضافت «عبدالوهاب» أن معظم المتوفين من كبار السن، وهم مصابون بأمراض مزمنة. وحذّرت المواطنين من التعرّض لأشعة الشمس المباشرة ونصحتهم بتناول السوائل من المشروبات والعصائر، والإكثار من شرب المياه الباردة. وأوضحت أن السلطات قلّصت ساعات العمل إلى ساعتين في الفترة الصباحية تبدأ من الثامنة وتنتهى في العاشرة، وإلى 4 ساعات في الفترة المسائية تبدأ من السادسة وتنتهى في العاشرة. وذكرت قناة «الشروق» أن السلطات المحلية، قررت إغلاق المدارس لمدة أسبوع، بعد أن شهدت مدينة وادى حلفا خلال اليومين الماضيين ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة، تراوحت ما بين 48 و47 درجة مئوية في ساعات النهار.
وعلى صعيد متصل، أعلن مسؤولون في باكستان، الخميس، أن حصيلة ضحايا الفيضانات بلغت 191 قتيلا، مع تضرر نحو 3 ملايين شخص، فيما عادت مياه الأنهار الفائضة إلى مستواها الطبيعى بعد أربعة أسابيع من الدمار. وقال رئيس هيئة الأرصاد، غلام رسول، إن الأمطار الموسمية الغزيرة التي تسبب الفيضانات سنويا بأنحاء منطقة الهيمالايا في باكستان والهند ونيبال خلال الشهرين الماضيين قد توقفت. وضربت موجة حرارة شديدة منطقة وسط أوروبا وأدت إلى تسجيل معدلات حرارة قياسية، وفى بولندا انقطعت الطاقة الكهربائية عن منازل في وارسو بعد توقف محطة توليد الطاقة بسبب انخفاض منسوب المياه في النهر، التي تستخدم في تبريد أجهزة توليد الطاقة.
وذكرت مصادر طبية سودانية أن معظم المتوفين من كبار وصغار السن والمصابين بأمراض مثل السكر والقلب. ورجحت المصادر أن يرتفع عدد ضحايا موجة الحر في السودان إلى أكثر من 100 شخص، خصوصا مع انقطاع الكهرباء في مدن رئيسية. وطالبت السلطات المحلية في وادى حلفا، الحكومة المركزية بدعمها بالكوادر الطبية بسبب تفاقم تداعيات ارتفاع درجات الحرارة.
وقالت مديرة الشؤون الصحية بمحلية وادى حلفا، التابعة للولاية الشمالية الحدودية مع مصر، سعيدة عبدالوهاب، إن ارتفاع درجات الحرارة تسبب في وفاة 13 شخصاً يومى الثلاثاء والأربعاء، منهم 6 لقوا حتفهم بمستشفى المدينة، بعامل ضربات الشمس، بينما توفى 3 آخرون في الخلاء، و4 داخل المدينة بضربات الشمس المباشرة.
وأضافت «عبدالوهاب» أن معظم المتوفين من كبار السن، وهم مصابون بأمراض مزمنة. وحذّرت المواطنين من التعرّض لأشعة الشمس المباشرة ونصحتهم بتناول السوائل من المشروبات والعصائر، والإكثار من شرب المياه الباردة. وأوضحت أن السلطات قلّصت ساعات العمل إلى ساعتين في الفترة الصباحية تبدأ من الثامنة وتنتهى في العاشرة، وإلى 4 ساعات في الفترة المسائية تبدأ من السادسة وتنتهى في العاشرة. وذكرت قناة «الشروق» أن السلطات المحلية، قررت إغلاق المدارس لمدة أسبوع، بعد أن شهدت مدينة وادى حلفا خلال اليومين الماضيين ارتفاعاً كبيراً في درجات الحرارة، تراوحت ما بين 48 و47 درجة مئوية في ساعات النهار.
وعلى صعيد متصل، أعلن مسؤولون في باكستان، الخميس، أن حصيلة ضحايا الفيضانات بلغت 191 قتيلا، مع تضرر نحو 3 ملايين شخص، فيما عادت مياه الأنهار الفائضة إلى مستواها الطبيعى بعد أربعة أسابيع من الدمار. وقال رئيس هيئة الأرصاد، غلام رسول، إن الأمطار الموسمية الغزيرة التي تسبب الفيضانات سنويا بأنحاء منطقة الهيمالايا في باكستان والهند ونيبال خلال الشهرين الماضيين قد توقفت. وضربت موجة حرارة شديدة منطقة وسط أوروبا وأدت إلى تسجيل معدلات حرارة قياسية، وفى بولندا انقطعت الطاقة الكهربائية عن منازل في وارسو بعد توقف محطة توليد الطاقة بسبب انخفاض منسوب المياه في النهر، التي تستخدم في تبريد أجهزة توليد الطاقة.
