قصص النجاح من حولنا مختلفة لا يصنعها كيان أو مقر تصنعها أيد اعتنت بها راعتها اهتمت بتنميتها حتى أصبحت عالمية , في نظري هذا حق الانسان على أخيه الانسان أن يأخذ بيده للقمة وخاصة ان كان بينهما عشرة سنين .
هي قصة تبعث في الروح الأمل على اختلاف نوع العطاء , لم يفكر كل هؤلاء بماذا بعد بل اعتنوا بأنفسهم أكثر حتى ان جاء النجاح القادم استقبلوه بكل عزة .
محترف كرة القدم
يروي الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عام عبد الرحمن خميس موسى بداية تألقه في لعب كرة القدم والذي انطلق وهو في العقد السابع من عمره قائلا :
بدأت لعب الكرة من الصغر وكان يطلق علي "pato" شعرت بشغفي وحبي واهتمامي الشديد بهذه الرياضة ولكوني أحب التحدي والحماس والانجاز كانت هذه الرياضة هي بوابة للتميز .
شاركت بعدة دواري مشهورة من أهمها بطولة المودي , بطولة المفاجآت , وبطولة الجاليات الدولية , حصلت على عدد من الجوائز منها أربع مرات هداف البطولة , ومرتين أحسن لاعب في البطولة , والوصول لنهائي البطولة مرتين .
الداعم والمحفز
كان الداعم زملائي في الفريق وكنت اشجع نفسي لأني لا أحب الخسارة , اعتنيت بهذه الرياضة بالحفاظ على طاقتي وبدني والبعد عن أي شيء يكون سبب في خسارة هذه اللعبة , كنت أهتم بالتنسيق بينها وبين دراستي وعملي .
الصعوبات
من الصعوبات التي جعلتني أقف قليلا لممارسة ما أحب إصابة أجبرتني على التوقف عن اللعب لمدة , كنت أنظر فيها للفريق من وراء السور وأتمنى أن أكون معهم .
طموحات وآمال
كل لا عب يطمح أن يكون داخل أسوار نادي معروف ليمارس حماسه وتألقه , و لا يقتصر على أن يكون محليا بل عالميا أيضا , كان العائق الجنسية كوني فلسطيني من مواليد المملكة العربية السعودية لا أستطيع الالتحاق بنادي محلي , وحاولت ان التحق بنادي في احدى الدول الشقيقة ولكن لم تتيسر .
عقد معي هذا الحوار وهوا واحد من ضمن مجموعة من الأفراد المبدعين مواليد المملكة تطبعوا وعاشوا وترعرعوا داخل ساحاتها , حتى الذكريات والحارات والممرات يحفظونها جيدا .
ان ما تملكه المملكة العربية السعودية من خير وفضل وأمن وأمان ما لا يعد ولا يحصى , حري ببعض ممن ذاق هذا العيش الكريم أن يشعر بإنجازه وتنمية فكره ليكون صانعا لبصمة رائدة تتوارثها الأجيال داخل ساحاتها
هي قصة تبعث في الروح الأمل على اختلاف نوع العطاء , لم يفكر كل هؤلاء بماذا بعد بل اعتنوا بأنفسهم أكثر حتى ان جاء النجاح القادم استقبلوه بكل عزة .
محترف كرة القدم
يروي الشاب الذي يبلغ من العمر 25 عام عبد الرحمن خميس موسى بداية تألقه في لعب كرة القدم والذي انطلق وهو في العقد السابع من عمره قائلا :
بدأت لعب الكرة من الصغر وكان يطلق علي "pato" شعرت بشغفي وحبي واهتمامي الشديد بهذه الرياضة ولكوني أحب التحدي والحماس والانجاز كانت هذه الرياضة هي بوابة للتميز .
شاركت بعدة دواري مشهورة من أهمها بطولة المودي , بطولة المفاجآت , وبطولة الجاليات الدولية , حصلت على عدد من الجوائز منها أربع مرات هداف البطولة , ومرتين أحسن لاعب في البطولة , والوصول لنهائي البطولة مرتين .
الداعم والمحفز
كان الداعم زملائي في الفريق وكنت اشجع نفسي لأني لا أحب الخسارة , اعتنيت بهذه الرياضة بالحفاظ على طاقتي وبدني والبعد عن أي شيء يكون سبب في خسارة هذه اللعبة , كنت أهتم بالتنسيق بينها وبين دراستي وعملي .
الصعوبات
من الصعوبات التي جعلتني أقف قليلا لممارسة ما أحب إصابة أجبرتني على التوقف عن اللعب لمدة , كنت أنظر فيها للفريق من وراء السور وأتمنى أن أكون معهم .
طموحات وآمال
كل لا عب يطمح أن يكون داخل أسوار نادي معروف ليمارس حماسه وتألقه , و لا يقتصر على أن يكون محليا بل عالميا أيضا , كان العائق الجنسية كوني فلسطيني من مواليد المملكة العربية السعودية لا أستطيع الالتحاق بنادي محلي , وحاولت ان التحق بنادي في احدى الدول الشقيقة ولكن لم تتيسر .
عقد معي هذا الحوار وهوا واحد من ضمن مجموعة من الأفراد المبدعين مواليد المملكة تطبعوا وعاشوا وترعرعوا داخل ساحاتها , حتى الذكريات والحارات والممرات يحفظونها جيدا .
ان ما تملكه المملكة العربية السعودية من خير وفضل وأمن وأمان ما لا يعد ولا يحصى , حري ببعض ممن ذاق هذا العيش الكريم أن يشعر بإنجازه وتنمية فكره ليكون صانعا لبصمة رائدة تتوارثها الأجيال داخل ساحاتها
اتمنا ان يحترف في احد انديت الخليج*
و كل التوفيق لك عبووووووووووودي خميس