أسقيتُ حقولَ قلبي بـحُبكَ
فأسقيتنِي بـنيرآن غيابكَ
فأنتظرتكَ و على قيدَ القيودَ
بـ حُبكَ مُقيدهَ أسلبنَي الحُب
بعطورّ نسيمكَ ف حبستكّ
بـدآخل قوسّي و أبقيتَكَ بي
أهديتكَ الحُب ب وردهْ بيضاءَ
تُعبر عنَ حُبي لكَ و أطهَر حُب
قدمتهُ لكَ و أنتَ تنصتَ الى
طرَيق الرحيلَ سترحَل و أنَا على
دربكَ أمشيّ و جعلُتكَ رفيق دربيّ
سألتُكَ هل أنَا أُضيق عليكَ العالمَ ؟
فأجبتنيَ : لا بلَ أنَا أُضيق على
ذآتيَ بـ تقصيرَي معكَ .. فأجبتهُ
بـشوق مع ذلك أنتَ تغنينيَ عن الجميع
رغُم بُعدكَ الذيَ يشتعلَ بي ..
كُن بجآنبي فقطَ و على رائحتكَ أنآمُ
و على صوتكَ أستيقظَ حتى تدفن
جسديَ تحت الترآب و منّ ثم إرحلَ
و لاَ تتردد أبداً فالحيآة أهدتنيَ أنتَ
و أشكرَ الله علىَ البلاء بكَ و بـحُبكَ .