-
كيف حَالك اليوم ؟
تصاحبها ابتسامة ولمسة حنان تسكنُ قلبه ، تلمحُ بهاءً يمنحه صدقاً.
يتعثر بقدمين أحرقتها حرارة الشمس ، وحذاء لامس الأرض وصار لهيباً ، لايكفي لأن يحميه !
تتقاطر من منابت شعره أمطار إرهاق - تعب ،
يقضي نَهَاره بحثاً عن بقَايا طعام كانت في نَظرِهم بقايا شبع! ،
وعن أجرٍ زهيد مقابل جهد بالغ عمره - حجمه !
قليلاً من عطفنا يرسم أملاً في قلوبهم
نظرة انكسارهم تحول نظرة إشراق لمستقبل ،
وآلامهم تكون منفذاً
يتجاوزوه بصبر ،
قدرهم المحتم بالوجع ، يخجلنا أن نكون سبباً في ازدياده ،
وبأضعف قلب لا نقوى إلا أن نستدعي البكاء تعبيراً لــ شعورنا بهم .
كيف حَالك اليوم ؟
تصاحبها ابتسامة ولمسة حنان تسكنُ قلبه ، تلمحُ بهاءً يمنحه صدقاً.
يتعثر بقدمين أحرقتها حرارة الشمس ، وحذاء لامس الأرض وصار لهيباً ، لايكفي لأن يحميه !
تتقاطر من منابت شعره أمطار إرهاق - تعب ،
يقضي نَهَاره بحثاً عن بقَايا طعام كانت في نَظرِهم بقايا شبع! ،
وعن أجرٍ زهيد مقابل جهد بالغ عمره - حجمه !
قليلاً من عطفنا يرسم أملاً في قلوبهم
نظرة انكسارهم تحول نظرة إشراق لمستقبل ،
وآلامهم تكون منفذاً
يتجاوزوه بصبر ،
قدرهم المحتم بالوجع ، يخجلنا أن نكون سبباً في ازدياده ،
وبأضعف قلب لا نقوى إلا أن نستدعي البكاء تعبيراً لــ شعورنا بهم .