فيما اطلق حزمة من الفعاليات والبرامج الثقافية في مهرجان جدة 36 تحت شعار طولناها
سمو محافظ جدة يشدد على اهمية غرس الثقافة في نفوس الاجيال القادمة و دعم المبدعين والمتميزين لاثراء الساحة الثقافية
النادي الادبي يطرح اول مشروع تحت عنوان حقيبة السائح المثقف وربط الثقافة بالمهرجان
نادي جدة الأدبي يعمل على تعزيز دور الهوية الثقافية والأدبية في تنمية الوحدة والانتماء الوطني
سمو محافظ جدة يشدد على اهمية غرس الثقافة في نفوس الاجيال القادمة و دعم المبدعين والمتميزين لاثراء الساحة الثقافية
النادي الادبي يطرح اول مشروع تحت عنوان حقيبة السائح المثقف وربط الثقافة بالمهرجان
نادي جدة الأدبي يعمل على تعزيز دور الهوية الثقافية والأدبية في تنمية الوحدة والانتماء الوطني
بتوجيه ودعم ومتابعة من صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد محافظ جدة رئيس اللجنة العليا لبرامج وفعاليات مهرجان جدة 36 تحت شعار طولناها شارك النادي الأدبي الثقافي بجدة ولأول مرة بحزمة من البرامج والفعاليات الأدبية والثقافية في مهرجان جدة المقام حاليا في جدة
وشدد سمو محافظ جدة على اهمية غرس الثقافة في نفوس الاجيال القادمة من خلال البرامج والفعاليات التي تسهم في دعم المبدعين والمتميزين لاثراء الساحة الثقافية
وحقق النادي الذي يعد رائداً للثقافة والأدب. نجاحات متالقة في البرامج والفعاليات التي قدمها حتى الان في إطار السعي إلى التميز في بناء الإنسان ثقافياً وتنمية إبداعاته ومواهبه الأدبية
وتضمنت مشاركة النادي الأدبي في مهرجان جدة 36 عددا إقامة أول معرض فني عن عاصفة الحزم يوضح الدور البطولي الذي يقوم به المرابطون من اجل حماية الوطن والدفاع عنه، بمشاركة كبار الفنانين والمبدعين والهواة في العمل الفني من كافة أنحاء المملكة، الذين رسموا المواقف الإنسانية والتي جسدت حرص أبناء الوطن على المشاركة والتفاعل مع هذه الأحداث.
و أطلق النادي الأدبي الثقافي بجدة ايضا حقيبة السائح المثقف التي وزع منها 300 حقيبة على زوار مهرجان جدة 36 في مركز هيفاء مول
وتستهدف الحقيبة الى ترسيخ التواصل الثقافي في ظل لما تقتضيه ظروف العصر وتتطلبه التغيرات والتحولات المتسارعة التي يشهدها العالم ودعم المشهد الثقافي وتشجيع القراءة لدى السائح أو الزائر لمدينة جدة
واقام النادي الأدبي الثقافي بجدة ايضا دورة تدريبية ورشة عمل جدة غير للإبداع السردي للشباب المهتمين بالسرد الإبداعي (القصة الرواية المقالة ) قدمها القاص والناقد المعروف علي الشدوي، عضو الجمعية العمومية لنادي جدة الأدبي وهدفت إلى تحفيز الإبداع في كتابة القصة القصيرة وتنمية المواهب الأدبية بأسلوب احترافي يساهم في صقل الموهبة واستمراريتها وإنتاجها للأعمال الراقية المنافسة.من الكتابة الأدبية والقراءة والإبداع الفكري والثقافي
كما ذهلت مسرحية "شرم برم " التي عرضت على مسرح نادي جدة الأدبي ، ضمن احتفالات مهرجان جدة 36 تفاعل الحضورَ مع أداء الممثلين وكذلك القصة الكوميدية للمسرحية، التي تحدثت عن كيفية تقبل المجتمع لكل ماهو جديد أو دخيل عليهم وعن انقسام المجتمع لمؤيد ومعارض وان هذا الانقسام موجود من قديم الزمن وبشكل كوميدي اجتماعي.
في الوقت الذي شهد النادي الأمسية القصصية الثانية ضمن فعاليات رواق السرد بأدبي جدة بتقديم مديرها ساعد الخميسي السيرة الذاتية للضيف القاص فهد الخليوي من أدباء الجيل الثاني لمبدعي المملكة في فن القصة القصيرة الى جانب تنظيم دورة تدريبي بعنوان (فن الإلقاء) قدمها المدرب المعتمد الأستاذ عبدالعزيز قزان. شَمِلَت الدورة الحديث عن فنون العرض المنبري والخطابي والشعري، و أنماط الصوت من خلال عرض التجارب المسموعة والمرئية لكبار المذيعيين ،
ويشهد النادي في الايام المتبقة من مهرجان جدة 36 تحت شعار طولناها .فعاليات تحت عنوان "كيف تدير حوارا فضائيا" و"المعارضات الشعرية" و"فن البرتوكول"، كما يقيم النادي أمسيات شعرية يشارك فيها كبار الشعراء وخاصة ممن أجاد في وصف جدة المدينة الحالمة.
وأعرب رئيس النادي الادبي الثقافي بجدة الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي عن شكره وتقديره لسمو محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز الذي اولى جدة وعلى الخصوص النادي الأدبي كل اهتمامه ودعمه من أجل أداء رسالته، والارتقاء بالعمل الثقافي ودمجه كأساس لكل الفعاليات، باعتبار ان الثقافة هي حضارة الشعوب وعامل ارتقاء للشباب والشابات ليحتل الوطن مكان الريادة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
ولفت السلمي إلى أن نادي جدة الأدبي يعمل على تعزيز دور الهوية الثقافية والأدبية في تنمية الوحدة والانتماء الوطني، وأن يكون النادي الأدبي الثقافي بجدة ملتقى مفتوحاً لجميع المثقفين والمثقفات بجدة، وتشجيع المواهب الأدبية ورعايتها وتوثيق أواصر الصلات مع الأدباء والمثقفين ودعم نتاجهم الأدبي والثقافي.
كما اوضح السلمي أن الأندية الأدبية تجاوزت مرحلة المنابر القولية، إلى مرحلة التأسيس لعمل ثقافي متكامل وجاذب ومستجيب لرغبات الجيل، مشددا على أن إدارة النادي تسعى إلى أن يكون النادي مركزا لكل المبدعين من مثقفين وكتاب ومهتمين بهذا الجانب لتلبية مطالب المثقفين المتنوعة، خاصة ان مقر النادي في مدينة حيوية كجدة. في هذا المركز التجاري ليوم أمس، وأضاف الدكتور عبدالرحمن أن هذه الخطوة ستعقبها خطوات في إطار هذا البرنامج الشامل "إثراء" وهي وجود الحقيبة وتوزيعها من خلال عدة مراكز تجارية كبرى سيُعلن عنها تباعًا.
وشدد رئيس النادي الأدبي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي أن نادي جدة يحرص أشد الحرص على أن يكون ناشرًا للثقافة كما هو محتضن لها، من هنا فإنه يتجه إلى الشرائح المستهدفة ليبنى جسورًا بينهما وبين النادي
وبين السلمي أن ما يقدمه النادي هو جزء من مناشطه المتعددة ضمن مهرجان جدة 36 كمؤسسة ثقافية متحركة وليس كيانًا هامدًا أو مبنى جداري محدود ومرتفع الأسوار فقط ما نحتاجه هو الدعم المعنوي من مثقفي جدة لنتعاون في آداء رسالتنا وتنفيذ خطتنا.
وافاد ان وزارة الثقافة والإعلام ممثلة في وكالة الوزارة للشؤون الثقافية دائبت على تعزيز هذه الرسالة وتدعيم هذا المفهوم من خلال جهودها المميزة في دعم الأندية الأدبية والثقافية التي تسعى جاهدة في تعزيز مفهوم الهوية الوطنية وترسيخ الوحدة والإنتماء لهذا الوطن المعطاء وإذكاء الحركة الثقافية وتنمية الإبداع الفكري والأدبي في المجتمع السعودي ، وبين يدي القارئ كتيب السائح المثقف وهو أحد المشاريع التي يقدمها النادي الأدبي الثقافي بجدة تحت إشراف مهرجان جدة 36 وبدعم من غرفة جدة ، نأمل أن ينال مكانه اللائق به بين برامج النادي المتنوعة
وشدد سمو محافظ جدة على اهمية غرس الثقافة في نفوس الاجيال القادمة من خلال البرامج والفعاليات التي تسهم في دعم المبدعين والمتميزين لاثراء الساحة الثقافية
وحقق النادي الذي يعد رائداً للثقافة والأدب. نجاحات متالقة في البرامج والفعاليات التي قدمها حتى الان في إطار السعي إلى التميز في بناء الإنسان ثقافياً وتنمية إبداعاته ومواهبه الأدبية
وتضمنت مشاركة النادي الأدبي في مهرجان جدة 36 عددا إقامة أول معرض فني عن عاصفة الحزم يوضح الدور البطولي الذي يقوم به المرابطون من اجل حماية الوطن والدفاع عنه، بمشاركة كبار الفنانين والمبدعين والهواة في العمل الفني من كافة أنحاء المملكة، الذين رسموا المواقف الإنسانية والتي جسدت حرص أبناء الوطن على المشاركة والتفاعل مع هذه الأحداث.
و أطلق النادي الأدبي الثقافي بجدة ايضا حقيبة السائح المثقف التي وزع منها 300 حقيبة على زوار مهرجان جدة 36 في مركز هيفاء مول
وتستهدف الحقيبة الى ترسيخ التواصل الثقافي في ظل لما تقتضيه ظروف العصر وتتطلبه التغيرات والتحولات المتسارعة التي يشهدها العالم ودعم المشهد الثقافي وتشجيع القراءة لدى السائح أو الزائر لمدينة جدة
واقام النادي الأدبي الثقافي بجدة ايضا دورة تدريبية ورشة عمل جدة غير للإبداع السردي للشباب المهتمين بالسرد الإبداعي (القصة الرواية المقالة ) قدمها القاص والناقد المعروف علي الشدوي، عضو الجمعية العمومية لنادي جدة الأدبي وهدفت إلى تحفيز الإبداع في كتابة القصة القصيرة وتنمية المواهب الأدبية بأسلوب احترافي يساهم في صقل الموهبة واستمراريتها وإنتاجها للأعمال الراقية المنافسة.من الكتابة الأدبية والقراءة والإبداع الفكري والثقافي
كما ذهلت مسرحية "شرم برم " التي عرضت على مسرح نادي جدة الأدبي ، ضمن احتفالات مهرجان جدة 36 تفاعل الحضورَ مع أداء الممثلين وكذلك القصة الكوميدية للمسرحية، التي تحدثت عن كيفية تقبل المجتمع لكل ماهو جديد أو دخيل عليهم وعن انقسام المجتمع لمؤيد ومعارض وان هذا الانقسام موجود من قديم الزمن وبشكل كوميدي اجتماعي.
في الوقت الذي شهد النادي الأمسية القصصية الثانية ضمن فعاليات رواق السرد بأدبي جدة بتقديم مديرها ساعد الخميسي السيرة الذاتية للضيف القاص فهد الخليوي من أدباء الجيل الثاني لمبدعي المملكة في فن القصة القصيرة الى جانب تنظيم دورة تدريبي بعنوان (فن الإلقاء) قدمها المدرب المعتمد الأستاذ عبدالعزيز قزان. شَمِلَت الدورة الحديث عن فنون العرض المنبري والخطابي والشعري، و أنماط الصوت من خلال عرض التجارب المسموعة والمرئية لكبار المذيعيين ،
ويشهد النادي في الايام المتبقة من مهرجان جدة 36 تحت شعار طولناها .فعاليات تحت عنوان "كيف تدير حوارا فضائيا" و"المعارضات الشعرية" و"فن البرتوكول"، كما يقيم النادي أمسيات شعرية يشارك فيها كبار الشعراء وخاصة ممن أجاد في وصف جدة المدينة الحالمة.
وأعرب رئيس النادي الادبي الثقافي بجدة الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي عن شكره وتقديره لسمو محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز الذي اولى جدة وعلى الخصوص النادي الأدبي كل اهتمامه ودعمه من أجل أداء رسالته، والارتقاء بالعمل الثقافي ودمجه كأساس لكل الفعاليات، باعتبار ان الثقافة هي حضارة الشعوب وعامل ارتقاء للشباب والشابات ليحتل الوطن مكان الريادة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.
ولفت السلمي إلى أن نادي جدة الأدبي يعمل على تعزيز دور الهوية الثقافية والأدبية في تنمية الوحدة والانتماء الوطني، وأن يكون النادي الأدبي الثقافي بجدة ملتقى مفتوحاً لجميع المثقفين والمثقفات بجدة، وتشجيع المواهب الأدبية ورعايتها وتوثيق أواصر الصلات مع الأدباء والمثقفين ودعم نتاجهم الأدبي والثقافي.
كما اوضح السلمي أن الأندية الأدبية تجاوزت مرحلة المنابر القولية، إلى مرحلة التأسيس لعمل ثقافي متكامل وجاذب ومستجيب لرغبات الجيل، مشددا على أن إدارة النادي تسعى إلى أن يكون النادي مركزا لكل المبدعين من مثقفين وكتاب ومهتمين بهذا الجانب لتلبية مطالب المثقفين المتنوعة، خاصة ان مقر النادي في مدينة حيوية كجدة. في هذا المركز التجاري ليوم أمس، وأضاف الدكتور عبدالرحمن أن هذه الخطوة ستعقبها خطوات في إطار هذا البرنامج الشامل "إثراء" وهي وجود الحقيبة وتوزيعها من خلال عدة مراكز تجارية كبرى سيُعلن عنها تباعًا.
وشدد رئيس النادي الأدبي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عويقل السلمي أن نادي جدة يحرص أشد الحرص على أن يكون ناشرًا للثقافة كما هو محتضن لها، من هنا فإنه يتجه إلى الشرائح المستهدفة ليبنى جسورًا بينهما وبين النادي
وبين السلمي أن ما يقدمه النادي هو جزء من مناشطه المتعددة ضمن مهرجان جدة 36 كمؤسسة ثقافية متحركة وليس كيانًا هامدًا أو مبنى جداري محدود ومرتفع الأسوار فقط ما نحتاجه هو الدعم المعنوي من مثقفي جدة لنتعاون في آداء رسالتنا وتنفيذ خطتنا.
وافاد ان وزارة الثقافة والإعلام ممثلة في وكالة الوزارة للشؤون الثقافية دائبت على تعزيز هذه الرسالة وتدعيم هذا المفهوم من خلال جهودها المميزة في دعم الأندية الأدبية والثقافية التي تسعى جاهدة في تعزيز مفهوم الهوية الوطنية وترسيخ الوحدة والإنتماء لهذا الوطن المعطاء وإذكاء الحركة الثقافية وتنمية الإبداع الفكري والأدبي في المجتمع السعودي ، وبين يدي القارئ كتيب السائح المثقف وهو أحد المشاريع التي يقدمها النادي الأدبي الثقافي بجدة تحت إشراف مهرجان جدة 36 وبدعم من غرفة جدة ، نأمل أن ينال مكانه اللائق به بين برامج النادي المتنوعة