أنت كما الحٌلوى ..
تمتص الأنظار إليك لذة ولا تقع في أيدي الأشخاص. .
أحببتك لأن الحياة تفرضك إلي كـ هٌدنة لكي أعيش في إرتياح ..
الان أشعر بالحياة الملولبة بالأمان بالرياح تتخلل جسدي بملمس الأحلام وبالضوء ...
ينام فوق جفون الهدوء بإسترخاء تام .. أختنق بك كأن الله لم يخلق في الارض سواك ..
بشكل لا إرادي أقوم بتلوين الصخب .. أتسلل خفية للإنطواء بك
.. غالبا تكون العزلة مع من تحب حياة بعيدة عن الحياة عالم محفوف بأطراف من تحب .. هناك من المرجح انك دخلت عالمي .. اخترقت بدن فضولي و الأن أنت تتعاطاني كمخدر .. نستطيع القول بأنك غرست بذورك في عمق تربتي ببساطة .. وبقيت أسكب الماء بعناية حتى ظننت أن صدري شجرة تفاح .. في كل يوم أفتح نافذة حبي وأطمئن بأنك تكبر بداخلي بطريقة تفوق الحجم الطبيعي للنمو المعتاد . أحبك بعاطفة سائحة بقلب لاهث لملاطفة أحلامك. . كم مرة يجب أن أخبرك بأن الأيام التي تكون بدونك لا دماء تسير بها .. لا حياة تعود لمجاريها .. فارغة كقرية تخلو من مقومات الحياة تمر كلماتك على مسامعي أتفتح لآلاف المرات سعادة ،اتقوقع حين أصل لذروة الإهتراء بك .. ستجدني أحيط بك كما الهواء أشاركك مسافات أنفاسك .. وتظن بأنني مررت هكذا .. لا أنا قريبة للحد الذي لايمكنك تسير منك إلى فكرة أخرى دون أن تتعكز علي .. يموت الألم عند رؤيتك بجانب عمري بالإضافة إلى تصرفاتك الطفولية كان صخرة .. تنهيدة سقطت من قمة الحرمان تدحرجت بسرعة هائلة للنسيان كيف لصوتك أن يُصلح كل ماأفسد في صدر الرغبة .. كيف لها أن تعانقني دون المساس بتفاصيلي .. قدرة الحب تطغى على الكبرياء .. عانقني إذا استحال اللقاء. . خلصني من هذا الشوق لأتخفف من وزني وأحشر لهفتي في قبو عينيك للأبدية ... سأمضي حياتي تحت كنف لحظاتنا سأغرق بتملص في منفى الحٌب معك .. إياك أن تبتعد .. غيابك ذنب عظيم لايكفر بصلاة السماح والغفران كٌن هنا حتى تدغدغني الحياة وأمطر بكثافة لأزهر بك ..يليق بنا الإختباء.. يسمح بكسر قواعد الجنون بقبلة إحتضان "
هل أتيت بعد ...!
ما سافرت لساني في خوض الوصف وإرتكاب المزيد من لغات الجهاد في معركة حبٌك ونيل قسط كافٍ منك .. أرهقتني مفرداتي التي أصيبت بالعجز .. تسارعت الكتابة في الإخفاق بدأت ذاكرة إبهامي في نعاس الكسل .. يبدو تطاولت الدهشة في التحديق لمواسم بسمتك وانا التائهة في الهجرة إلاك ..
الاسلوب الراقي والجمال الطاغي
لايسعني سوا الصمت والتصفيق بحراره
الاسلوب الراقي والجمال الطاغي
لايسعني سوا الصمت والتصفيق بحراره
الاسلوب الراقي والجمال الطاغي
لايسعني سوا الصمت والتصفيق بحراره
الاسلوب الراقي والجمال الطاغي
لايسعني سوا الصمت والتصفيق بحراره