يُحكئ أن الحُب أكثر جمالاً للعُقلاء
يزدادُ عَبقاً بأنسجةِ أحرفهم
سكعُ غزلاً لجمالها فتدنو خجلاً
يرنو لها بأحرفٍ غناهّ
يالذة عِشقٍ قال بِه نزار يوماً
لماذا نحنُ مُزدوجون إحساساً وتفكييراً ّ؟
أجابته:ّ لأنك نصفاً لذاتٍ لا ترى سِواك سبيلاً
وما ردك لمقولتِه،
أليس الحُب للإنسان عُمراً داخل العمرّ؟
أجيبكّ يالذيذّ الحب وقد أبتليتّ بِه عُمراً
ليكنّ عُمرك ضعفين..!