كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
استضافت مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على مدى يومين متتاليين مجموعة من الطلبة والطالبات من أبناء جنودنا البواسل وأبناء الشهداء والمصابين في معارك الحدود الجنوبية للمملكة العربية السعودية, وذلك ضمن مبادرة سفراء الحزم التي تنظمها وزارة التعليم.
وفي بداية الزيارة رحب سمو رئيس المدينة الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود، بأبنائه وبناته سفراء الحزم وثمن الدور العظيم الذي قام ويقوم به آباؤهم في الذود عن الوطن وبذل أرواحهم في سبيله، موضحاً لهم أهمية العلوم والتقنية وضرورة الاهتمام بها, ليكونوا أساس الأجيال القادمة الواعدة من العلماء السعوديين الذين سيحملون على عاتقهم مهمة النهضة بالوطن.
وأبدى سموه سعادته بزيارة أبنائه وبناته الطلبة لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية, معرباً عن تقديم المدينة كافة أوجه الدعم اللازم لهم, ليكونوا علماء المستقبل, حيث بين لهم دور العلوم والتقنية في مختلف نواحي الحياة وان المدينة خصصت العديد من المسارات والمبادرات التي يمكن لهم الاستفادة منها مثل مبادرة علماء المستقبل, ومبادرة 20 طالب في 20 مدرسة وغيرها, إلي جانب ترحيب المدينة بهم للقيام بتجاربهم العلمية في معاملها ومختبراتها, واعطاء أولوية التوظيف للخريجين من أبناء وبنات شهداء ومصابي الواجب ممن يحقق متطلبات الانضمام للمدينة.
وخصصت المدينة اليوم الاول للطلبة حيث قاموا بجولة في المدينة شملت المركز الوطني لتقنية البتروكيماويات وتعرفوا على أبرز خطوات تكرير النفط الخام وكافة استخدامات المنتجات النفطية، بالإضافة إلى أهم المواد التي تدخل في التفاعلات الكيميائية, كما تضمنت الجولة المركز الوطني للتقنية الحيوية حيث قدم الباحثين شرحاً للطلبة عن استخدامات وتطبيقات التقنية الحيوية وتقنيات التعديل الوراثي، وأهداف استخدامها في الأغراض الصناعية, واختتم الطلاب برنامجهم بزيارة مركز تقنيات الاستشعار عن بعد حيث تعرفوا من خلاله على استخدامات تقنيات الاستشعار عن بعد, وكيفية معالجة الصور الفضائية وشاهدوا مجموعة من الصور الثلاثية الابعاد لعدد من مدن المملكة.
وفي اليوم الثاني استضافت المدينة سفيرات الحزم والذين بدأت جولتهم بالمركز الوطني للاستشعار عند بعد حيث قدم الباحثات السعوديات تعريفاً بالمركز وأحدث التقنيات والمشروعات البحثية التي يتم تنفيذها في مجالات نظم المعلومات الجغرافية والصور الفضائية، ثم زار الطالبات محطة استقبال الصور الفضائية, وتعرفوا على أنواع الاقمار الاصطناعية التي يتم جلب الصور منها, وتابعوا عن كثب عملية مرور القمر الاصطناعي للاستشعار عن بعد فوق سطح الأرض والبث المباشر لصور حية فوق المناطق التي مر بها, وتمكن الطالبات من مشاهدة النجوم ومتابعة حركة الشمس والقمر حول الأرض، ومشاهدة خطوط الطول والعرض وكيفية الاستدلال بالجهات الجغرافية عن طريق بعض المجموعات النجمية المشهورة ، من خلال القبة الفلكية التي وفرتها المدينة, حيث نالت القبة الفلكية على اهتمامهم.
في ختام الزيارة تعرف الطالبات على أهم المشاريع التي يعمل عليها المركز الوطني للبتروكيماويات وأحدث التقنيات المستخدمة في هذا المجال, مقدمين اعجابهم بما شاهدوه من تقدم علمي بالمملكة في مختلف المجالات.
وفي بداية الزيارة رحب سمو رئيس المدينة الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود، بأبنائه وبناته سفراء الحزم وثمن الدور العظيم الذي قام ويقوم به آباؤهم في الذود عن الوطن وبذل أرواحهم في سبيله، موضحاً لهم أهمية العلوم والتقنية وضرورة الاهتمام بها, ليكونوا أساس الأجيال القادمة الواعدة من العلماء السعوديين الذين سيحملون على عاتقهم مهمة النهضة بالوطن.
وأبدى سموه سعادته بزيارة أبنائه وبناته الطلبة لمدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية, معرباً عن تقديم المدينة كافة أوجه الدعم اللازم لهم, ليكونوا علماء المستقبل, حيث بين لهم دور العلوم والتقنية في مختلف نواحي الحياة وان المدينة خصصت العديد من المسارات والمبادرات التي يمكن لهم الاستفادة منها مثل مبادرة علماء المستقبل, ومبادرة 20 طالب في 20 مدرسة وغيرها, إلي جانب ترحيب المدينة بهم للقيام بتجاربهم العلمية في معاملها ومختبراتها, واعطاء أولوية التوظيف للخريجين من أبناء وبنات شهداء ومصابي الواجب ممن يحقق متطلبات الانضمام للمدينة.
وخصصت المدينة اليوم الاول للطلبة حيث قاموا بجولة في المدينة شملت المركز الوطني لتقنية البتروكيماويات وتعرفوا على أبرز خطوات تكرير النفط الخام وكافة استخدامات المنتجات النفطية، بالإضافة إلى أهم المواد التي تدخل في التفاعلات الكيميائية, كما تضمنت الجولة المركز الوطني للتقنية الحيوية حيث قدم الباحثين شرحاً للطلبة عن استخدامات وتطبيقات التقنية الحيوية وتقنيات التعديل الوراثي، وأهداف استخدامها في الأغراض الصناعية, واختتم الطلاب برنامجهم بزيارة مركز تقنيات الاستشعار عن بعد حيث تعرفوا من خلاله على استخدامات تقنيات الاستشعار عن بعد, وكيفية معالجة الصور الفضائية وشاهدوا مجموعة من الصور الثلاثية الابعاد لعدد من مدن المملكة.
وفي اليوم الثاني استضافت المدينة سفيرات الحزم والذين بدأت جولتهم بالمركز الوطني للاستشعار عند بعد حيث قدم الباحثات السعوديات تعريفاً بالمركز وأحدث التقنيات والمشروعات البحثية التي يتم تنفيذها في مجالات نظم المعلومات الجغرافية والصور الفضائية، ثم زار الطالبات محطة استقبال الصور الفضائية, وتعرفوا على أنواع الاقمار الاصطناعية التي يتم جلب الصور منها, وتابعوا عن كثب عملية مرور القمر الاصطناعي للاستشعار عن بعد فوق سطح الأرض والبث المباشر لصور حية فوق المناطق التي مر بها, وتمكن الطالبات من مشاهدة النجوم ومتابعة حركة الشمس والقمر حول الأرض، ومشاهدة خطوط الطول والعرض وكيفية الاستدلال بالجهات الجغرافية عن طريق بعض المجموعات النجمية المشهورة ، من خلال القبة الفلكية التي وفرتها المدينة, حيث نالت القبة الفلكية على اهتمامهم.
في ختام الزيارة تعرف الطالبات على أهم المشاريع التي يعمل عليها المركز الوطني للبتروكيماويات وأحدث التقنيات المستخدمة في هذا المجال, مقدمين اعجابهم بما شاهدوه من تقدم علمي بالمملكة في مختلف المجالات.
أثناء زيارة سفراء الحزم مدينة العلوم والتقنية
أثناء زيارة سفراء الحزم مدينة العلوم والتقنية
