انتشرت في الأيام القليلة الماضية من خلال العديد من وسائل التواصل الاجتماعي أنباءٌ عن تجاوب وزارة الشؤون الاجتماعية لمقترحات تقدمت بها الجمعية الوطنية للمتقاعدين والتي تضمنت عدة نقاط من أهمها ( العلاوة السنوية ، رفع الحد الأدنى لرواتب المتقاعدين ، التأمين الصحي لهم ولأُسرهم ، إعفاءهم من دفع الرسوم للخدمات التي تقدمها الدولة وغيرها من المقترحات الأخرى ) .
وبالرغم من عدم صدور أي قرارات رسمية إلى الآن بهذا الخصوص إلا أنها أحدثت أصداءً واسعة في أوساط المجتمع ، صحيفة نبراس الإخبارية وكعادتها دائما في مواكبة الحدث تنقل لكم اليوم آراء البعض من المتقاعدات حيث التقينا بمجموعة منهن في حوارٍ اتسم بالشفافية والصراحة المطلقة .
بدايةً تحدثت الأستاذة نجاة حسين إبراهيم عقاب والتي كانت تعمل سابقاً مديرةً لمكتب تعليم شمال جدة وحالياً تشغل منصب رئيسة مجلس إدارة مركز عين اليقين ونائبة مدير جمعية المتقاعدين فرع جدة ومستشارة ومدربة محترفة وناشطة اجتماعية حيث قالت : " خدمتي بلغت واحداً وثلاثون عاماً في مجال التربية والتعليم ، عشرون عاماً منها في مجال الإدارة ، و معروف للجميع أن الموظف بعد تقاعده يعود راتبه للوراء ويتقاعد في الغالب بعد قضاء فترة طويلة من عمره في وظيفة يصل بعدها لمرحلة عمرية يصبح فيها عرضة لأمراضٍ وظروفٍ معيشية والتزامات مالية قد يحتاج فيها لمزيدٍ من الدعم المالي والرعاية المباشرة ، إضافة إلى أن الوضع المعيشي يزداد غلاءً وتغيراً بين حين وآخر وراتب المتقاعد كما هو . كل ذلك كان في حسبان جمعية المتقاعدين وتضمنته الدراسة المرفوعة منها لوزارة الشؤون الاجتماعية مطالبة إقرار علاوة سنوية للمتقاعدين تجعلهم يسايرون الوضع المعيشي المجتمعي ويقدرون على حل مشكلاتهم المالية والأسرية خاصة ذوي الدخل المحدود منهم والذي بات راتبهم يقف عاجزاً أمام الوفاء بمتطلبات الحياة . أما التأمين الصحي فالمتقاعد بحاجة ماسة له أكثر من غيره ، فهو - في الغالب - عند تركه للوظيفة يصبح إنساناً متعباً ومرهقاً تهاجمه الأمراض وظروف الحياة ، ومن حقه أن يعيش هذه المرحلة العمرية سليماً معافى يضمن علاجه ورفاهيته بقية حياته ، فالتقاعد " استراحة محارب " لذا لابد أن يعيشها مستمتعاً بما سيقدمه من عطاء لاحقاً ، محباً وفخوراً بما قدمه سابقاً ".
والتقينا أيضا بالأستاذة نجاة حسن فران المتقاعدة بوظيفة مساعدة مديرة مدرسة و التي خدمت بالتعليم العام ستة وثلاثون عاماً وتشغل حالياً عدة مناصب حيث أنها تعمل مديرة لقسمي المتابعه والتسويق في شركة الخليج للتموين ومستشارة أسرية بمركز عين اليقين ومدربة معتمدة من اتحاد المدربين العرب ، ومقيم جودة ومستشارة في فريق طفولة آمنة ، ومستشارة في ملتقى الحوار وتمثل الأم البديلة لأيتام مكة وجدة في نادي متطوعي جدة وناشطة اجتماعية كما أنها عضوة عاملة في جمعية المتقاعدين بجدة حيث قالت : " تمت المطالبة بتعديل نظام التقاعد من قبل المسؤولين وإعداد نظام يواكب الوقت والعصر والتغيرات التي نحن فيها حالياً وقد قامت مؤسسة التقاعد مشكورة بإعداد نظام مطور ومحدث يخدم المتقاعدين ويسد الثغرات التي كانت في النظام الحالي وأقيمت له عدة اجتماعات وورش عمل إلى أن تم رفعه للمقام السامي للموافقة عليه وإقراره ، والجميع متفائل بإذن الله ومستبشرون بالخير ".
كما تحدثت الأستاذة آمنة صديق كريم تركستاني والتي كانت معلمة لمادة الكيمياء ثم مديرة مدرسة سابقاً وقضت ستة وعشرون عاماً في إدارة التعليم ، وحالياً تعمل مدربة أعمال ومستشارة أسرية متطوعة في جمعية مراكز الأحياء بجدة ورئيسة لجنة إصلاح ذات البين في مركز حي الأمير فواز حيث تمنت أن يتم اعتماد تلك القرارات المتداولة رسمياً وقالت بأن المتقاعدين يتأملون في المسؤولين بوزارة الشؤون الاجتماعية خيرًا خاصة قرار التأمين الصحي لأنهم فعلاً بحاجةٍ ماسة لمراجعة المستشفبات والاهتمام بصحتهم مابقي من عمرهم حفظ الله بلادنا ومليكنا وشعبنا من كل سوء .
من جهتها تحدثت الأستاذة آمنة علي حمّاد والتي كانت مشرفة إدارية بالإشراف التربوي سابقاً ، وحالياً مساعدة للأمين العام لجمعية مراكز الأحياء بجدة وعضوة في مركز حي الشاطئ ، والتي أمضت خمسة وثلاثون عاماً من عمرها في خدمة الوطن حيث قالت إن هذه المطالب من أهم الأهداف التي قامت من أجلها جمعية المتقاعدين حيث كانت هي من المؤسِسات لفرع جدة والطامحين منذ وقت التأسيس أن يكون للجمعية دوراً في تحقيق الرفاهية للمتقاعد لكن للأسف لم يتحقق أي هدف من تلك الأهداف منذ نشأتها ، وهناك الكثير من المطالب والاحتياجات التي يجب الاهتمام بها منها استغلال خبرات المتقاعد وقدراته حتى لا يتحول إلى عالةٍ على الدولة ويصبح محمّلاً بالكثير من الأمراض الجسدية والنفسية نتيجةً للفراغ والوحدة والملل .
كما التقينا الأستاذة إحسان حسين شعلان والتي اكتسبت عشرين عاماً من الخبرة حيث بدأت حياتها العملية كمعلمة علم نفس ثم مساعدة ثم مديرة وبعدها أصبحت موجهة للتربية الاجتماعية وأخيراً ترأست قسم التربية الاجتماعية بتعليم البنات في جدة قبل أن تحال للتقاعد ، ثم أصبحت مديرةً لمركز نسما للمتقاعدات بمدينة جدة إلى عام 1435هـ حيث قالت إن تلك القرارات تعد مطلباً من أبسط حقوق المتقاعد منذ تأسيس الجمعية ولكن للأسف لم تنفذ إلى الآن ، وكلمة أخيرة أقولها وبكل أسف المتقاعد مازال ( مُت قاعداً )
أيضاً تحدثت إلينا الأستاذة جواهر أحمد حلواني والتي تدرجت في عدة وظائف سابقة من أمينة مكتبة ثم مراقبة وأخيراً كاتبة وكان مجموع سنوات خدمتها اثنين وثلاثون عاماَ ، وهي حالياَ ربة منزل حيث قالت والله لاأخفي عليكم فقد فرحت بهذا الخبر وأتمنى أن يتم تأكيد تلك القرارات بأوامر حقيقية قريباً فقد طال الانتظار وخاصة التأمين الصحي فالمستشفيات الخاصة أسعارها مرتفعة والحكومية منها تكون مواعيدها بعيدة جداً .
من جانبها تحدثت الأستاذة صفية باعثمان والتي أمضت ثلاثة وثلاثون عاماً من حياتها في خدمة الوطن كمعلمة ثم مديرة والآن هي رئيسة مركز حي السامر التابع لجمعية مراكز الأحياء بجدة حيث قالت نتمنى أن تتحول تلك المقترحات وتكون قرارات حقيقية لأن الرواتب بعد التقاعد تصبح ثابتة والمسؤوليات تكبر إضافة إلى غلاء المعيشة وارتفاع الايجارات ، أما بالنسبة للتأمين الصحي فهذا هَمٌ آخر حيث أن سن التقاعد يكون غالباً في بدايات سن الخمسين ومافوق وتكون الأمراض قد أخذت من أجسادنا الكثير .
كما التقينابالأستاذة أمل عبدربه زهيري وهي مديرة متقاعدة قضت ثمانية وعشرون عاماً في إدارة تعليم البنات بجدة حيث قالت بأن هذه المقترحات التي سمعنا عنها مؤخراً تعتبر حق من حقوق المتقاعدين الذين ساهموا خلال سنوات عصر نهضة المملكة العربية السعودية وازدهارها وشاركوا في بناء وتطوير مملكتنا الحبيبة حيث أفنوا شبابهم وحياتهم ووقتهم لخدمة هذا الوطن الغالي .
وقد صرحت جميع الأستاذات المتقاعدات في نهاية اللقاء معهن بأن آمالهن كبيرة بأن تتحول هذه المقترحات إلى قرارات جدية في عصر وزير الشؤون الاجتماعية الجديد الدكتور ماجد القصبي حيث كثرت الوعود وطال الانتظار منذ زمن طويل ، كما قدمن شكرهن الجزيل لصحيفة " نبراس الاخبارية " والقائمين عليها لاهتمامهم بمؤسسات المجتمع المدني ونقل أخبارهم ومشاركتهم همومهم وقضاياهم .
وبالرغم من عدم صدور أي قرارات رسمية إلى الآن بهذا الخصوص إلا أنها أحدثت أصداءً واسعة في أوساط المجتمع ، صحيفة نبراس الإخبارية وكعادتها دائما في مواكبة الحدث تنقل لكم اليوم آراء البعض من المتقاعدات حيث التقينا بمجموعة منهن في حوارٍ اتسم بالشفافية والصراحة المطلقة .
بدايةً تحدثت الأستاذة نجاة حسين إبراهيم عقاب والتي كانت تعمل سابقاً مديرةً لمكتب تعليم شمال جدة وحالياً تشغل منصب رئيسة مجلس إدارة مركز عين اليقين ونائبة مدير جمعية المتقاعدين فرع جدة ومستشارة ومدربة محترفة وناشطة اجتماعية حيث قالت : " خدمتي بلغت واحداً وثلاثون عاماً في مجال التربية والتعليم ، عشرون عاماً منها في مجال الإدارة ، و معروف للجميع أن الموظف بعد تقاعده يعود راتبه للوراء ويتقاعد في الغالب بعد قضاء فترة طويلة من عمره في وظيفة يصل بعدها لمرحلة عمرية يصبح فيها عرضة لأمراضٍ وظروفٍ معيشية والتزامات مالية قد يحتاج فيها لمزيدٍ من الدعم المالي والرعاية المباشرة ، إضافة إلى أن الوضع المعيشي يزداد غلاءً وتغيراً بين حين وآخر وراتب المتقاعد كما هو . كل ذلك كان في حسبان جمعية المتقاعدين وتضمنته الدراسة المرفوعة منها لوزارة الشؤون الاجتماعية مطالبة إقرار علاوة سنوية للمتقاعدين تجعلهم يسايرون الوضع المعيشي المجتمعي ويقدرون على حل مشكلاتهم المالية والأسرية خاصة ذوي الدخل المحدود منهم والذي بات راتبهم يقف عاجزاً أمام الوفاء بمتطلبات الحياة . أما التأمين الصحي فالمتقاعد بحاجة ماسة له أكثر من غيره ، فهو - في الغالب - عند تركه للوظيفة يصبح إنساناً متعباً ومرهقاً تهاجمه الأمراض وظروف الحياة ، ومن حقه أن يعيش هذه المرحلة العمرية سليماً معافى يضمن علاجه ورفاهيته بقية حياته ، فالتقاعد " استراحة محارب " لذا لابد أن يعيشها مستمتعاً بما سيقدمه من عطاء لاحقاً ، محباً وفخوراً بما قدمه سابقاً ".
والتقينا أيضا بالأستاذة نجاة حسن فران المتقاعدة بوظيفة مساعدة مديرة مدرسة و التي خدمت بالتعليم العام ستة وثلاثون عاماً وتشغل حالياً عدة مناصب حيث أنها تعمل مديرة لقسمي المتابعه والتسويق في شركة الخليج للتموين ومستشارة أسرية بمركز عين اليقين ومدربة معتمدة من اتحاد المدربين العرب ، ومقيم جودة ومستشارة في فريق طفولة آمنة ، ومستشارة في ملتقى الحوار وتمثل الأم البديلة لأيتام مكة وجدة في نادي متطوعي جدة وناشطة اجتماعية كما أنها عضوة عاملة في جمعية المتقاعدين بجدة حيث قالت : " تمت المطالبة بتعديل نظام التقاعد من قبل المسؤولين وإعداد نظام يواكب الوقت والعصر والتغيرات التي نحن فيها حالياً وقد قامت مؤسسة التقاعد مشكورة بإعداد نظام مطور ومحدث يخدم المتقاعدين ويسد الثغرات التي كانت في النظام الحالي وأقيمت له عدة اجتماعات وورش عمل إلى أن تم رفعه للمقام السامي للموافقة عليه وإقراره ، والجميع متفائل بإذن الله ومستبشرون بالخير ".
كما تحدثت الأستاذة آمنة صديق كريم تركستاني والتي كانت معلمة لمادة الكيمياء ثم مديرة مدرسة سابقاً وقضت ستة وعشرون عاماً في إدارة التعليم ، وحالياً تعمل مدربة أعمال ومستشارة أسرية متطوعة في جمعية مراكز الأحياء بجدة ورئيسة لجنة إصلاح ذات البين في مركز حي الأمير فواز حيث تمنت أن يتم اعتماد تلك القرارات المتداولة رسمياً وقالت بأن المتقاعدين يتأملون في المسؤولين بوزارة الشؤون الاجتماعية خيرًا خاصة قرار التأمين الصحي لأنهم فعلاً بحاجةٍ ماسة لمراجعة المستشفبات والاهتمام بصحتهم مابقي من عمرهم حفظ الله بلادنا ومليكنا وشعبنا من كل سوء .
من جهتها تحدثت الأستاذة آمنة علي حمّاد والتي كانت مشرفة إدارية بالإشراف التربوي سابقاً ، وحالياً مساعدة للأمين العام لجمعية مراكز الأحياء بجدة وعضوة في مركز حي الشاطئ ، والتي أمضت خمسة وثلاثون عاماً من عمرها في خدمة الوطن حيث قالت إن هذه المطالب من أهم الأهداف التي قامت من أجلها جمعية المتقاعدين حيث كانت هي من المؤسِسات لفرع جدة والطامحين منذ وقت التأسيس أن يكون للجمعية دوراً في تحقيق الرفاهية للمتقاعد لكن للأسف لم يتحقق أي هدف من تلك الأهداف منذ نشأتها ، وهناك الكثير من المطالب والاحتياجات التي يجب الاهتمام بها منها استغلال خبرات المتقاعد وقدراته حتى لا يتحول إلى عالةٍ على الدولة ويصبح محمّلاً بالكثير من الأمراض الجسدية والنفسية نتيجةً للفراغ والوحدة والملل .
كما التقينا الأستاذة إحسان حسين شعلان والتي اكتسبت عشرين عاماً من الخبرة حيث بدأت حياتها العملية كمعلمة علم نفس ثم مساعدة ثم مديرة وبعدها أصبحت موجهة للتربية الاجتماعية وأخيراً ترأست قسم التربية الاجتماعية بتعليم البنات في جدة قبل أن تحال للتقاعد ، ثم أصبحت مديرةً لمركز نسما للمتقاعدات بمدينة جدة إلى عام 1435هـ حيث قالت إن تلك القرارات تعد مطلباً من أبسط حقوق المتقاعد منذ تأسيس الجمعية ولكن للأسف لم تنفذ إلى الآن ، وكلمة أخيرة أقولها وبكل أسف المتقاعد مازال ( مُت قاعداً )
أيضاً تحدثت إلينا الأستاذة جواهر أحمد حلواني والتي تدرجت في عدة وظائف سابقة من أمينة مكتبة ثم مراقبة وأخيراً كاتبة وكان مجموع سنوات خدمتها اثنين وثلاثون عاماَ ، وهي حالياَ ربة منزل حيث قالت والله لاأخفي عليكم فقد فرحت بهذا الخبر وأتمنى أن يتم تأكيد تلك القرارات بأوامر حقيقية قريباً فقد طال الانتظار وخاصة التأمين الصحي فالمستشفيات الخاصة أسعارها مرتفعة والحكومية منها تكون مواعيدها بعيدة جداً .
من جانبها تحدثت الأستاذة صفية باعثمان والتي أمضت ثلاثة وثلاثون عاماً من حياتها في خدمة الوطن كمعلمة ثم مديرة والآن هي رئيسة مركز حي السامر التابع لجمعية مراكز الأحياء بجدة حيث قالت نتمنى أن تتحول تلك المقترحات وتكون قرارات حقيقية لأن الرواتب بعد التقاعد تصبح ثابتة والمسؤوليات تكبر إضافة إلى غلاء المعيشة وارتفاع الايجارات ، أما بالنسبة للتأمين الصحي فهذا هَمٌ آخر حيث أن سن التقاعد يكون غالباً في بدايات سن الخمسين ومافوق وتكون الأمراض قد أخذت من أجسادنا الكثير .
كما التقينابالأستاذة أمل عبدربه زهيري وهي مديرة متقاعدة قضت ثمانية وعشرون عاماً في إدارة تعليم البنات بجدة حيث قالت بأن هذه المقترحات التي سمعنا عنها مؤخراً تعتبر حق من حقوق المتقاعدين الذين ساهموا خلال سنوات عصر نهضة المملكة العربية السعودية وازدهارها وشاركوا في بناء وتطوير مملكتنا الحبيبة حيث أفنوا شبابهم وحياتهم ووقتهم لخدمة هذا الوطن الغالي .
وقد صرحت جميع الأستاذات المتقاعدات في نهاية اللقاء معهن بأن آمالهن كبيرة بأن تتحول هذه المقترحات إلى قرارات جدية في عصر وزير الشؤون الاجتماعية الجديد الدكتور ماجد القصبي حيث كثرت الوعود وطال الانتظار منذ زمن طويل ، كما قدمن شكرهن الجزيل لصحيفة " نبراس الاخبارية " والقائمين عليها لاهتمامهم بمؤسسات المجتمع المدني ونقل أخبارهم ومشاركتهم همومهم وقضاياهم .
أنا أطالب أن يستمر راتب المتقاعد كما هو بعد تقاعده*
فذلك أدنى تكريم له في حياته .
*ويكفيه أي مذلة أخرى
والله الموفق والهادي إلى سواء السبيل*
سامي محمد حسين ولي
المدير الأسبق لفرع الجمعية الوطنية للمتقاعدين بجدة*
0505610154