رعى المدير العام التنفيذي المكلف لمستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام الدكتور هاني الخالدي صباح اليوم 3 أغسطس 2015م، حفل اختتام برنامج التدريب الصيفي لطلاب وطالبات الجامعات السعودية، والهادف إلى تدريب الطلبة والطالبات في مراحلهم الجامعية وإكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف، بحضور المدير التنفيذي المشارك لإدارة الابتكار والتكامل المؤسسي ووحدة تجربة المريض في المستشفى الدكتورة عبير الملا، ومدير إدارة الشؤون الأكاديمية بالمستشفى الدكتور عدنان الصرعاوي، والمشرف العام على البرنامج التدريبي الدكتورة نسرين محمد.
وبهذه المناسبة ألقى الدكتور هاني الخالدي، كلمة ترحيبية بالحضور تحدث خلالها عن أهمية تدريب الطلاب خلال الإجازة الصيفية باعتباره أحد أشكال تعريف الطلاب بواقع البيئة العملية وما تحتاج إليه من جد وانضباط، إضافة إلى فوائده فيما يتعلق بتوجيه الشباب للاستفادة من الإجازة الصيفية، مبدياً إعجابه بالبرنامج الذي يتيح الفرصة لمؤسسات القطاع العام التعرف على إمكانيات ومهارات الطلاب.
وذكرت المنسق والمعد للبرنامج التدريبي سهيلة العبد الرحمن أن البرنامج الذي انطلق بتاريخ 7/ 6/ 2015م واستمر لستة أسابيع، تضمن تدريب ورفع كفاءة الطلبة والطالبات وتزويدهم بالمعارف في مجال العمل الصحي والإداري والمكتبي والحاسب الآلي بما يكفل إتاحة الفرصة للطلاب لكسب الخبرة العملية والتدريب وتعويدهم على تحمل المسئولية والتقيد بالمواعيد، وتوجيههم إلى كيفية التعامل مع أفراد المجتمع وكل ما من شأنه الاستفادة منه بعد تخرجهم، أعقب ذلك تكريم 120 متدرباَ ومتدربة من مختلف التخصصات الطبية والإدارية.
وبهذه المناسبة ألقى الدكتور هاني الخالدي، كلمة ترحيبية بالحضور تحدث خلالها عن أهمية تدريب الطلاب خلال الإجازة الصيفية باعتباره أحد أشكال تعريف الطلاب بواقع البيئة العملية وما تحتاج إليه من جد وانضباط، إضافة إلى فوائده فيما يتعلق بتوجيه الشباب للاستفادة من الإجازة الصيفية، مبدياً إعجابه بالبرنامج الذي يتيح الفرصة لمؤسسات القطاع العام التعرف على إمكانيات ومهارات الطلاب.
وذكرت المنسق والمعد للبرنامج التدريبي سهيلة العبد الرحمن أن البرنامج الذي انطلق بتاريخ 7/ 6/ 2015م واستمر لستة أسابيع، تضمن تدريب ورفع كفاءة الطلبة والطالبات وتزويدهم بالمعارف في مجال العمل الصحي والإداري والمكتبي والحاسب الآلي بما يكفل إتاحة الفرصة للطلاب لكسب الخبرة العملية والتدريب وتعويدهم على تحمل المسئولية والتقيد بالمواعيد، وتوجيههم إلى كيفية التعامل مع أفراد المجتمع وكل ما من شأنه الاستفادة منه بعد تخرجهم، أعقب ذلك تكريم 120 متدرباَ ومتدربة من مختلف التخصصات الطبية والإدارية.