. مرآتي فِي المَاضِي تُعكَسِ فَرْحَتِي بلَمْحَة عَيْنِي وحِكَايَةٍ فرحَتِي وَ بِأَلْحَانٍ الفَرِحَة تَحكِي لِي حُبي المَجنُون بكُل رِداء أرتديهِ. وَبِما يُجرِي بفؤُاديَ المُرْهَفَ ،
رَسمتْ لَوْحةٌ تُعبر مَجرَى طرِيقِي مَعهُ حِين ترَكَنِي بَين أَلْحَانِ المُوسِيقَى، وَكُسِر مِرآتي ولَكِنْ لأجِلهُ. أَصْلَحْتَ كُلَّ قِطْعَةٍ حَتَّى لَا أَضَع نُقطَة وَ حَتى يَكُونُ النِّهايَة بِيدِه
أَقِفُ أَمامَ مرَآتُي حَتى تَحكِي مَا تَرَاهُ بِي وتَعرُّفَهُ أَقِفُ لِعُلًى فَرْحَتِي تَنْعَكِسُ لَي ولَكِن مَا رَأيتُهُ هوَ جرْح يَعْكس جُرح أُخرى لَي و مَع ذَلِك لنْ أَضعَ نُقطةَ نهَايةٍ لِ حِكايَتِنا معًا...
- المدينه : .