ماكان للوداع يوما لذة وفرح ،
ف بكل وداع ينتشل جزء منا ،
لتصبح أرواحنا هشة ،هشة جدا
تلقي العيون بندى الدموع لعلها تشفي وتزيح الألم ،فيبقى الفؤاد معلولا بنبضات الاشتياق .
ف بكل وداع ينتشل جزء منا ،
لتصبح أرواحنا هشة ،هشة جدا
تلقي العيون بندى الدموع لعلها تشفي وتزيح الألم ،فيبقى الفؤاد معلولا بنبضات الاشتياق .