لم أنل منصهُ المشهد الأول من ذلك التحليق في فضاء لعبتي .
خطوتي المدروسة تُزيحني عن مشاهدة بقاء كامل طفولتي
تجرني تهوي بي في قاع ساعات الليل المتأخر لِأتغيب عن مراقصتُها
أين تلك الحافلة !
التي حملت أقدامي إلى أول صف في سنابل حياتي
ماذا جرى لها هل تحطمت !
أين السائق الذي كان يغضب من شيطنةُ يداي في نافِذتة.
أين هؤلاء الفتيات الجميلات
الاتي يرتدين الجوارب والحقائب الملونة
هل مازالت تلك العالقه في آخر المرتبة
جدائلها تعج بالخشونة أين تلك التي سرِقت خبزي وشرابُ البرتقال من يداي !
أين تلك التي سرقتُ من جيبها الألوان !
أين نَحْنُ يامن تسمعني
أين ضاع كل هذا الحلم
أين تلاشى ودُس راْسه
أوده أريده أتمناه .
خطوتي المدروسة تُزيحني عن مشاهدة بقاء كامل طفولتي
تجرني تهوي بي في قاع ساعات الليل المتأخر لِأتغيب عن مراقصتُها
أين تلك الحافلة !
التي حملت أقدامي إلى أول صف في سنابل حياتي
ماذا جرى لها هل تحطمت !
أين السائق الذي كان يغضب من شيطنةُ يداي في نافِذتة.
أين هؤلاء الفتيات الجميلات
الاتي يرتدين الجوارب والحقائب الملونة
هل مازالت تلك العالقه في آخر المرتبة
جدائلها تعج بالخشونة أين تلك التي سرِقت خبزي وشرابُ البرتقال من يداي !
أين تلك التي سرقتُ من جيبها الألوان !
أين نَحْنُ يامن تسمعني
أين ضاع كل هذا الحلم
أين تلاشى ودُس راْسه
أوده أريده أتمناه .