تنظم غرفة الشرقية بالشراكة مع شركة الظهران اكسبو معرض وظائف 2015 وذلك برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية حيث يحتضن مركز الشركة المعرض لاربعة ايام.
وتستقبل غرفة الشرقية طلبات الشركات الراغبة في المشاركة في المعرض الذي يعد فرصة مناسبة لطالبي العمل من الخريجين الجدد وأصحاب الخبرات لعرض ما يملكون من كفاءات علمية وعملية على المنشآت المشاركة، والتنافس على الوظائف المعروضة كمرشحين محتملين للعمل لدى هذه المنشآت مما سيعزز فرصهم في الحصول على الوظائف التي تتوافق مع طموحهم وميولهم ومهارتهم وقدراتهم.
وقال رئيس مجلس ادارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان بأن (معرض وظائف 2015) الذي يقام خلال الفترة من الاحد 11 اكتوبر 2015 وحتى الاربعاء 14 من الشهر نفسه سيحظى بمشاركة عدد كبير من الشركات التي تسعى الى دعم طاقم العمل فيها بالشباب السعودي المؤهل وذوي التجربة الرائدة في سوق العمل حيث تعرض المميزات المختلفة التي تجذب طالبي العمل وتوفر لهم بيئة عملية منتجة.
واوضح العطيشان بان المعرض الذي عادة ما يجذب طالبي العمل من الشباب السعودي لتنوع الوظائف التي تقدمها الشركات وتميزها يعتبر فرصة ثمينة للشركات للاتقاء بما يتناسب مع طموحاتهم من الطاقات السعودية الشابة التي سجلت حضورا لافتا في السوق المحلي بالإضافة الى الخريجين الذين يهتمون في استقطابهم وتدريبهم واشراكهم في فريق العمل لشركاتهم.
واشار العطيشان الى ان (معرض وظائف 2015) هو فعالية تنظمها الغرفة بهدف دعم جهود توطين الوظائف، وإبراز دور قطاع الأعمال في توفير فرص العمل للمواطنين، وتوفير احتياجات قطاع الأعمال من الموظفين السعوديين، والتواصل بين قطاع الأعمال ومقدمي خدمات التدريب والتوظيف، وتبادل الخبرات والممارسات بين المشاركين في مجال إدارة الموارد البشرية والتوظيف، وخلق جوّ من الوعي المهني وتطوير المهارات والقدرات بين راغبي العمل من خلال التخطيط السليم لمستقبلهم المهني، لاسيما في اختيار التخصص والمهنة الأنسب لمؤهلاتهم وقدراتهم، ونشر مفهوم الثقافة المهنية في المجتمع.
و أبان العطيشان أن أهمية المعرض تظهر في ثلاثة جوانب، يتمثل الجانب الأول لدى الشركات، التي تواجه صعوبات عدة في توفير القدرات البشرية، إذ سوف تجد ضالتها في(معرض وظائف 2015)، كواحدة من أهم الوسائل في الحصول على الكفاءات والكوادر الوطنية المتخصصة، إذ سوف تتمكن ـ من خلال المشاركة في هذا المعرض ـ الالتقاء والتواصل المباشر مع عدد كبير جداً من خريجي كافة المراحل التعليمية وعرض الشواغر المتوفرة لديها واستقطاب أفضل المتقدمين للعمل لديها.
كما يعد المعرض فرصة مناسبة لالتقاء المتخصصين في مجال الموارد البشرية ومجال التدريب والتأهيل لعرض ما يقدمونه من خدمات للمنشآت المشاركة وللزوار ولطالبي العمل، فالمعرض يعد مجالا رحبا لتبادل التجارب والخبرات في مجال الموارد البشرية والتوظيف والتدريب ورفع نسب التوطين في المنشآت،
وتستقبل غرفة الشرقية طلبات الشركات الراغبة في المشاركة في المعرض الذي يعد فرصة مناسبة لطالبي العمل من الخريجين الجدد وأصحاب الخبرات لعرض ما يملكون من كفاءات علمية وعملية على المنشآت المشاركة، والتنافس على الوظائف المعروضة كمرشحين محتملين للعمل لدى هذه المنشآت مما سيعزز فرصهم في الحصول على الوظائف التي تتوافق مع طموحهم وميولهم ومهارتهم وقدراتهم.
وقال رئيس مجلس ادارة غرفة الشرقية عبدالرحمن بن صالح العطيشان بأن (معرض وظائف 2015) الذي يقام خلال الفترة من الاحد 11 اكتوبر 2015 وحتى الاربعاء 14 من الشهر نفسه سيحظى بمشاركة عدد كبير من الشركات التي تسعى الى دعم طاقم العمل فيها بالشباب السعودي المؤهل وذوي التجربة الرائدة في سوق العمل حيث تعرض المميزات المختلفة التي تجذب طالبي العمل وتوفر لهم بيئة عملية منتجة.
واوضح العطيشان بان المعرض الذي عادة ما يجذب طالبي العمل من الشباب السعودي لتنوع الوظائف التي تقدمها الشركات وتميزها يعتبر فرصة ثمينة للشركات للاتقاء بما يتناسب مع طموحاتهم من الطاقات السعودية الشابة التي سجلت حضورا لافتا في السوق المحلي بالإضافة الى الخريجين الذين يهتمون في استقطابهم وتدريبهم واشراكهم في فريق العمل لشركاتهم.
واشار العطيشان الى ان (معرض وظائف 2015) هو فعالية تنظمها الغرفة بهدف دعم جهود توطين الوظائف، وإبراز دور قطاع الأعمال في توفير فرص العمل للمواطنين، وتوفير احتياجات قطاع الأعمال من الموظفين السعوديين، والتواصل بين قطاع الأعمال ومقدمي خدمات التدريب والتوظيف، وتبادل الخبرات والممارسات بين المشاركين في مجال إدارة الموارد البشرية والتوظيف، وخلق جوّ من الوعي المهني وتطوير المهارات والقدرات بين راغبي العمل من خلال التخطيط السليم لمستقبلهم المهني، لاسيما في اختيار التخصص والمهنة الأنسب لمؤهلاتهم وقدراتهم، ونشر مفهوم الثقافة المهنية في المجتمع.
و أبان العطيشان أن أهمية المعرض تظهر في ثلاثة جوانب، يتمثل الجانب الأول لدى الشركات، التي تواجه صعوبات عدة في توفير القدرات البشرية، إذ سوف تجد ضالتها في(معرض وظائف 2015)، كواحدة من أهم الوسائل في الحصول على الكفاءات والكوادر الوطنية المتخصصة، إذ سوف تتمكن ـ من خلال المشاركة في هذا المعرض ـ الالتقاء والتواصل المباشر مع عدد كبير جداً من خريجي كافة المراحل التعليمية وعرض الشواغر المتوفرة لديها واستقطاب أفضل المتقدمين للعمل لديها.
كما يعد المعرض فرصة مناسبة لالتقاء المتخصصين في مجال الموارد البشرية ومجال التدريب والتأهيل لعرض ما يقدمونه من خدمات للمنشآت المشاركة وللزوار ولطالبي العمل، فالمعرض يعد مجالا رحبا لتبادل التجارب والخبرات في مجال الموارد البشرية والتوظيف والتدريب ورفع نسب التوطين في المنشآت،