أكد وزير التعليم الدكتور عزام بن محمد الدخيّل في اجتماعه بمديري التعليم صباح اليوم بالوزارة، على بدء الدراسة في موعدها المحدد، وضرورة تحقيق البداية الجادة للعام الدراسي القادم ١٤٣٦- ١٤٣٧هـ.
وتطرق الاجتماع إلى ضرورة العمل على ترحيل المقررات الدراسية قبل بدء الدراسة وتوزيعها على المدارس وفق احتياج كل مدرسة، إضافة لأهمية الرصد المبكر لاحتياج المدارس وتأمينها وفق صلاحيات مديري التعليم، والطلب بشكل عاجل من الوزارة لأي دعم تحتاجه إدارات التعليم.
وتضمن الاجتماع أهمية جاهزية إدارات التعليم لبدء العام الدراسي الجديد وصيانة ونظافة المدارس والاطمئنان على تكامل وجاهزية حراس المدارس، وضرورة إعداد لجان لمتابعة انتظام الطلبة والمعلمين في مكاتب الإشراف، وتنفيذ برنامج استقبال الطلبة وتهيئتهم للدخول في جو العمل المدرسي من خلال برامج ترفيهية وتعريفية بالمدرسة ومرافقها، مع زيادة التواصل مع أولياء الأمور وربط المدرسة بالمجتمع ومؤسساته.
كم تم مناقشة تبني مبادرات نوعية على مستوى إدارة التعليم تسهم في تعزيز الشراكة المجتمعية وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج التعليم.
من جهتهم، أكد مديرو التعليم جاهزية المدارس لبدء العام الدراسي الجديد، فيما نوه مدراء تعليم الحد الجنوبي على أن هناك لجنة مشكلة برئاسة وزير التعليم لإنهاء الاستعدادات لبدء العام الدراسي في مدارس الحد الجنوبي بشكل منتظم.
الجدير بالذكر، أن وزير التعليم بدأ اجتماعه بمديري التعليم بالتركيز على ماتضمنه برنامج “فطن” الخاص بوقاية الطلاب والطالبات من “الإنحرافات الفكرية والمشكلات السلوكية”، كما تم التأكيد على أهمية تنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية لمساعدتهم في اكتساب المهارات الحياتية التي تجعلهم قادرين على قيادة ذواتهم بإيجابية.
وتطرق الاجتماع إلى ضرورة العمل على ترحيل المقررات الدراسية قبل بدء الدراسة وتوزيعها على المدارس وفق احتياج كل مدرسة، إضافة لأهمية الرصد المبكر لاحتياج المدارس وتأمينها وفق صلاحيات مديري التعليم، والطلب بشكل عاجل من الوزارة لأي دعم تحتاجه إدارات التعليم.
وتضمن الاجتماع أهمية جاهزية إدارات التعليم لبدء العام الدراسي الجديد وصيانة ونظافة المدارس والاطمئنان على تكامل وجاهزية حراس المدارس، وضرورة إعداد لجان لمتابعة انتظام الطلبة والمعلمين في مكاتب الإشراف، وتنفيذ برنامج استقبال الطلبة وتهيئتهم للدخول في جو العمل المدرسي من خلال برامج ترفيهية وتعريفية بالمدرسة ومرافقها، مع زيادة التواصل مع أولياء الأمور وربط المدرسة بالمجتمع ومؤسساته.
كم تم مناقشة تبني مبادرات نوعية على مستوى إدارة التعليم تسهم في تعزيز الشراكة المجتمعية وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج التعليم.
من جهتهم، أكد مديرو التعليم جاهزية المدارس لبدء العام الدراسي الجديد، فيما نوه مدراء تعليم الحد الجنوبي على أن هناك لجنة مشكلة برئاسة وزير التعليم لإنهاء الاستعدادات لبدء العام الدراسي في مدارس الحد الجنوبي بشكل منتظم.
الجدير بالذكر، أن وزير التعليم بدأ اجتماعه بمديري التعليم بالتركيز على ماتضمنه برنامج “فطن” الخاص بوقاية الطلاب والطالبات من “الإنحرافات الفكرية والمشكلات السلوكية”، كما تم التأكيد على أهمية تنمية مهاراتهم الشخصية والاجتماعية لمساعدتهم في اكتساب المهارات الحياتية التي تجعلهم قادرين على قيادة ذواتهم بإيجابية.