الحبُ هامشي ..

مُشعاً كفيها كـ نورُ المشاعرِ داخلي

أُحبها أم أُقبلُ الجبين بِساطاً

لستُ بدارئء قامتيَ أني

بين سطرٍ منْ دُعاء ،

حشاها أن تشُك بهذهِ

من الخلافُ ، أزهقة بعيداً

بحملِ خطيئةٍ مُناديه بندائي

فبأيّ وجهٍ غداً سألقاهُ !.

سلامُ على مشاعرٍ من تعجرفِها سجتْ

كمالُ العزفِ على سبيلها منها تضجرتْ

أغارُ علىَ حلقةٍ بالوسطىَ إليها تقربتْ

أُجن بسبيل الفؤاد فـَ عسىَ الفؤاد يُثبتْ

آهاتُ على شفاتيَ إن إبتسمتُ تيبستْ

فَـمتىَ تحُلينَ و متى تُدركينَ إني لستُ

بالجِفى مُحترف ، وإني بصمتِ

إليكِ أغويّ عبيركِ ، إلتمستُ

منكِ و درستُ فكم كنتِ

تعلمينَ و تعلمينَ ..