كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
شارك الإعلامي طراد باسنبل جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة (المستودع الخيري بجدة سابقاً) في توزيع إفطار صائم بإحدى نقاط التوزيع الميدانية في مدينة جدة، في مبادرة طيّبة من الجمعية لزرع القدوة في نفوس الشباب في مجال العمل التطوعي، وتقديم صورة مشرّفة عن العمل التطوعي من خلال مشاركة بعض نجوم المجتمع في برامج الجمعية خلال شهر رمضان المبارك عبر برنامجها (همتكم معانا)، الذي تذاع حلقاته للسنة الثانية على التوالي.
وقال باسنبل لفريق العمل: احتواء الشباب الصغار، وتعليمهم قيم البذل والعطاء والإحسان، أمر رائع، وعمل احترافي كبير، وفيه إحسان جميل، مؤكداً أن هذا العمل يقف خلفه فريق منظّم يعمل بطريقة احترافية، وهو ما ينقصنا لإنجاح جميع أعمالنا التطوعية. وأشاد باسنبل بالجهود التي تبذلها جمعية نماء الخيرية في مشروع إفطار صائم، الذي وصلت وجباته إلى 600 ألف وجبة وُزِّعت في الحرم المكي والمنافذ البرية والمطارات ونقاط التوزيع الميدانية والمساجد في مدينة جدة، داعياً إلى ضرورة دعم هذه المبادرات والمشاريع الخيرية.
وعرض باسنبل استضافة فريق عمل البرنامج إعلامياً لتعريف المجتمع بعملهم الرائع، مشيداً بجهود الشباب المتطوعين، الذين تركوا الإفطار مع أهلهم، وشاركوا في توزيع الوجبات، وغبطهم على لذة البذل والعطاء لديهم، والخير الذي يحصلون عليه من الصائمين الذين يقابلونهم بابتسامة ودعوة مستجابة قبل الإفطار، إضافةً إلى احتسابهم الأجر العظيم عند الله تعالى.
وقال باسنبل لفريق العمل: احتواء الشباب الصغار، وتعليمهم قيم البذل والعطاء والإحسان، أمر رائع، وعمل احترافي كبير، وفيه إحسان جميل، مؤكداً أن هذا العمل يقف خلفه فريق منظّم يعمل بطريقة احترافية، وهو ما ينقصنا لإنجاح جميع أعمالنا التطوعية. وأشاد باسنبل بالجهود التي تبذلها جمعية نماء الخيرية في مشروع إفطار صائم، الذي وصلت وجباته إلى 600 ألف وجبة وُزِّعت في الحرم المكي والمنافذ البرية والمطارات ونقاط التوزيع الميدانية والمساجد في مدينة جدة، داعياً إلى ضرورة دعم هذه المبادرات والمشاريع الخيرية.
وعرض باسنبل استضافة فريق عمل البرنامج إعلامياً لتعريف المجتمع بعملهم الرائع، مشيداً بجهود الشباب المتطوعين، الذين تركوا الإفطار مع أهلهم، وشاركوا في توزيع الوجبات، وغبطهم على لذة البذل والعطاء لديهم، والخير الذي يحصلون عليه من الصائمين الذين يقابلونهم بابتسامة ودعوة مستجابة قبل الإفطار، إضافةً إلى احتسابهم الأجر العظيم عند الله تعالى.
