أسكن الليل الطويل*
و الدمع مني كاد أن يسيل
*
يطوقني إليك الشوق و الحنين*
أياماً قليلة أبتعدت عني كأنها سنين*
قي خلوة الليل وحدي*
يئن ما بداخلي و أبكي*
أصرخ ، أنوح ، و بأسمك أهذي*
فألد لك حرفاً و أحساسك به عقيم*
ظننتك بقراءة حرفي ستكون فهيم*
بنيت لك من السطور جسراً و الحاجز بيني و بينك طويل*
كنت تهوى الغرق في بحر قافيتي و الأن في هوى غيري أصبحت عريساً أمير !
أكنت ذا وجهين ؟ أم الحب في مدينتك سهلٌ يسير ؟*
أحبك نعم لكن لكبريائي أميل*
فكن لحبي وفيٌ أمين*
و ارخ الحبل أو شدهُ ، و امشي بطريقٍ مستقيم*
أو أجعلني أكتبك سطراً تتبعه نقطة و ينتهي بيننا ما كان مستحيل*
لن أطرق بابك ، و هذا عهداً مني لدهرٍ كويل*
فاحذر أن تخدش كبريائي يوماً ، لأنك ستكون وقتها سجين*
و سيسألونك : كيف تركت ذاك الحب الثمين ؟*
فقل : لم أكن في عشقها بارٌ فأوجعتها بالوتين*
حتى تكون عبرةً لمن كان يلعب في هوى غيرهِ و بهِ يستهين .
و الدمع مني كاد أن يسيل
*
يطوقني إليك الشوق و الحنين*
أياماً قليلة أبتعدت عني كأنها سنين*
قي خلوة الليل وحدي*
يئن ما بداخلي و أبكي*
أصرخ ، أنوح ، و بأسمك أهذي*
فألد لك حرفاً و أحساسك به عقيم*
ظننتك بقراءة حرفي ستكون فهيم*
بنيت لك من السطور جسراً و الحاجز بيني و بينك طويل*
كنت تهوى الغرق في بحر قافيتي و الأن في هوى غيري أصبحت عريساً أمير !
أكنت ذا وجهين ؟ أم الحب في مدينتك سهلٌ يسير ؟*
أحبك نعم لكن لكبريائي أميل*
فكن لحبي وفيٌ أمين*
و ارخ الحبل أو شدهُ ، و امشي بطريقٍ مستقيم*
أو أجعلني أكتبك سطراً تتبعه نقطة و ينتهي بيننا ما كان مستحيل*
لن أطرق بابك ، و هذا عهداً مني لدهرٍ كويل*
فاحذر أن تخدش كبريائي يوماً ، لأنك ستكون وقتها سجين*
و سيسألونك : كيف تركت ذاك الحب الثمين ؟*
فقل : لم أكن في عشقها بارٌ فأوجعتها بالوتين*
حتى تكون عبرةً لمن كان يلعب في هوى غيرهِ و بهِ يستهين .
بأنتظار جديدك
الحب ف الارض بعض من تخيلنا
لو لم نجده عليها لأخترعناه
سطورك المتألقة تزداد تألقاً مع الأيام
آمل ان تشع فتلامس بضوئها اللافت عنان السماء
موفقة دائماً وابداً