مابين كد وتعب قضتها أم نواف تعول أولادها ،سيدة أمية لا تقرأ ولا تكتب. متزوجه من رجل طاعن بالسن ، حياة شقاء عاشتها بين أهلها للتزوج من رجل لدية زوجه وأولاد ، فبعد مرض زوجها وزواج بعض بناتها تلذذ أبناء زوجها بتعذيبها وإذلالها رجل كبير فاقد لذاكرته ومشلول ولا يعرف ما يكيد أبنائه لزوجة أبيهم .
فـقـد أخذو كل ماتملك من مسكن وأموال وبطاقات هوية وكرت عائله ، وحرموهم هي وابنائها من الماء والخروج أصبحت أم نواف وأبنائها بالشارع ، إنتقلت للسكن بالإجار بمحافظة الطائف بمنزل لا تستطيع دفع إجارة ، ليس لها معيل بعد الله سوى أهل الخير ممن يساعدونها فيما تجود به انفسهم وما يأتي لها من الضمان لا يكفي للإجار حيث ان مبلغ الضمان (1200).ريال واجار المنزل (12000)الف ريال سنويا
فزوجها مريض ويعيش بمنزل الزوجة الأولى ولا تعلم عنه شيئا فرفعت دعوة نـفـقـه والى الأن لم يتم الفصل فيها.
"هائمة بوجهها تناشد أهل الخير بمسكن يأويها ويرحمها من الإجار الكبير الذي لا تستطيع أن تدفعه ، تناشد من يستطيع أن يساعدها يكون واسطة خير بينها وبين أبناء زوجها لتأخد فقط حقها الشرعي وأن تحفظ حقوق أولادها .