حين نكون في غفلة عن مغزى وجودنا في هذه الحياة ؛
نتوه `نتعثر ` نصاب بالخيبة من حولنا
؛ لنفهم و ندرك أننا أضعنا أشواطاً _أعواماً
من حياتنا التي لا ندري كم مدتها !
ربما ليلة ، أو عمراً بعدد ليس بكثير ، في النهاية سنغادر .
لمَ الضياع والنفور إذن
، ونحن نعلم أن عودتنا لن تكون إلا به وإليه سبحانه
نتوه `نتعثر ` نصاب بالخيبة من حولنا
؛ لنفهم و ندرك أننا أضعنا أشواطاً _أعواماً
من حياتنا التي لا ندري كم مدتها !
ربما ليلة ، أو عمراً بعدد ليس بكثير ، في النهاية سنغادر .
لمَ الضياع والنفور إذن
، ونحن نعلم أن عودتنا لن تكون إلا به وإليه سبحانه