أما أبكيتنيَ يوماً
بهيامُ اللظىَ حيرتنيَ ،
لا أدري عيوني هل تراهُ بحراً
يُحزننيَ ام سحاباً تغوينيَ
لم يعد يبقىَ سواناَ حُباً
فكم قبليّ من الكُتاب تاهُ ، جراحيَ
تألقتْ ثم تأربتْ ثم تأنّستْ
أكانّ الدمعُ منك إليَ جديراً .
ضيعنيَ الزمانُ عن تسللُ المقالاتِ ،
أبهتنيَ الضياعُ عن فُرقانْ خلدينا
و البُهتانُ أصابعَ سبابتيَ فـَ تأرجحتْ
بسرابٍ لم يأتي لمْ يكتب لمْ يشكي
أكانَ نجيباً يكتبُ لحياتهِ أم حياةُ حياتهِ .!
لو أني أعودُ للوراءِ قليلاً
لزمانِ كثيراً ، لناجيتُ نِزار بنِزاراتٍ
من الحروف تُشكلُ يُصغي لما لدىَ
و يدندنُ و يقولُ أنكَ جثةً من قرونٍ
تكتبُ .
ثم تأتيَ أنتَ من مسبباتِ حروفيَ
ألم تقراء و تستشعرُ حنان كسرتيَ
لُقيا تمنياتيَ مابين سكونٍ و شدتيَ
حتى أخلقُ العلانَ بنفسي لطيفيَ
بعد الشوقُ منكَ إليَ ناشد ظُلامتيَ
و صفحاتٍ تخبركَ بنواجيَ أصدائيَ .
لـ / كادي الزايد .
تويتر/ twitter.com/jakson_tb.
بهيامُ اللظىَ حيرتنيَ ،
لا أدري عيوني هل تراهُ بحراً
يُحزننيَ ام سحاباً تغوينيَ
لم يعد يبقىَ سواناَ حُباً
فكم قبليّ من الكُتاب تاهُ ، جراحيَ
تألقتْ ثم تأربتْ ثم تأنّستْ
أكانّ الدمعُ منك إليَ جديراً .
ضيعنيَ الزمانُ عن تسللُ المقالاتِ ،
أبهتنيَ الضياعُ عن فُرقانْ خلدينا
و البُهتانُ أصابعَ سبابتيَ فـَ تأرجحتْ
بسرابٍ لم يأتي لمْ يكتب لمْ يشكي
أكانَ نجيباً يكتبُ لحياتهِ أم حياةُ حياتهِ .!
لو أني أعودُ للوراءِ قليلاً
لزمانِ كثيراً ، لناجيتُ نِزار بنِزاراتٍ
من الحروف تُشكلُ يُصغي لما لدىَ
و يدندنُ و يقولُ أنكَ جثةً من قرونٍ
تكتبُ .
ثم تأتيَ أنتَ من مسبباتِ حروفيَ
ألم تقراء و تستشعرُ حنان كسرتيَ
لُقيا تمنياتيَ مابين سكونٍ و شدتيَ
حتى أخلقُ العلانَ بنفسي لطيفيَ
بعد الشوقُ منكَ إليَ ناشد ظُلامتيَ
و صفحاتٍ تخبركَ بنواجيَ أصدائيَ .
لـ / كادي الزايد .
تويتر/ twitter.com/jakson_tb.