أريدُ أن أكونَ سمفونيةً
بينَ مضيقْ الحقِ معنىَ
يضمُ لروحيَ مُبرراتٍ
أريدُ الوقوف على حِفى
العدلُ دون ضياع بوسيلةٍ
من عاشقِ الليل الذي بكىَ
و عزوفاتُ جراح تُربةً
كانت بشراً ، أُريد الإبحار
الى صفحاتٍ بيضاءَ حتىَ
تكونَ زناري و الناسُ
أحبابيَ ، بصورٍ بريئه
أُعطي ذيِ حقٍ حقهُ
و أنصرَ المظلومَ تضرعاً
حتىَ أحفر ماتبقىَ من
عُمري الإيجابيّ
لا خبراً لا أسماً يُنطقوا ،
أموتُ بعد عدليّ بسلامٍ
أخلدُ بإرتياحٍ و رضىَ
فـ منّ هو العادلُ بعديَ !.
القادرُ على حرقَ الظالمْ اللئيمُ