كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
ضبطت بلدية وسط الدمام، وافد عربي يمارس الحجامة في شقة بطريقة غير نظامية.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والأعلام المتحدث الاعلامي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان في تصريح صحافي أن بلدية وسط الدمام ممثلة في ادارة صحة البيئة، وخلال جولاتها المسائية على المنشآت الصحية، كشفت محل لبيع العود والعسل اتضح انه متصل بشقة عبارة عن عيادة قام صاحبها باستخدامها في استقبال المواطنين والمقيمين، وممارسة الحجامة.
ولفت إلى أنه أتضح خلال عملية التفتيش بالعيادة وجود وافد عربي يمارس عملية الحجامة لاحد المواطنين، إضافة إلى أن الموقع مخالف صحيا ونظاميا، حيث لا يوجد تصريح ممارسة نشاط الحجامة بالشقة ولا يوجد تصاريح لمن يقومون بممارسة هذا النشاط.
وأكد أنه نظرا للخطورة الصحية تم اغلاق المحل والشقة، ومزاولة نشاط بدون ترخيص طبي، لافتاً إلى أنه يتم حالياً اتخاذ الاجراءات النظامية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، فيما يتعلق بالمنشاة وبمن يمارس النشاط بدون ترخيص حفاظا على صحة المواطنين والمقيمين.
وقال أن صاحب العلاقة قد تقدم بخطاب اغلاق الموقع نهائيا وتفريغ جميع محتوياته كاملة وعدم ممارسة الحجامة لحين حصوله على ترخيص نظامي.
وذكر أن المكان الذي كان يمارس فيه الحجامة يخلو من أي اشتراطات صحية، وأنه عرضة لانتشار الأمراض الوبائية، نظراً لافتقاره للمقومات الصحية.
وحذر الصفيان الجميع بضرورة تجنب الاماكن الغير مرخصة طبيا، حفاظا على سلامتهم، من خطورة انتقال الامراض، مؤكداً على ضرورة أن من يريد مراجعة العيادات الشعبية أن يتأكد من حصولها على التراخيص الرسمية من جميع الجهات المختصة، حفاظاً على صحته، مؤكداً على أن الجولات الميدانية للمراقبين مستمرة وفي جميع الأوقات، وأنه لن يتم التهاون مع من يتلاعب بصحة المواطن والمقيم، وسيتم تطبيق جميع العقوبات والأنظمة بحق المخالفين.
وأوضح مدير عام إدارة العلاقات العامة والأعلام المتحدث الاعلامي بأمانة المنطقة الشرقية محمد بن عبدالعزيز الصفيان في تصريح صحافي أن بلدية وسط الدمام ممثلة في ادارة صحة البيئة، وخلال جولاتها المسائية على المنشآت الصحية، كشفت محل لبيع العود والعسل اتضح انه متصل بشقة عبارة عن عيادة قام صاحبها باستخدامها في استقبال المواطنين والمقيمين، وممارسة الحجامة.
ولفت إلى أنه أتضح خلال عملية التفتيش بالعيادة وجود وافد عربي يمارس عملية الحجامة لاحد المواطنين، إضافة إلى أن الموقع مخالف صحيا ونظاميا، حيث لا يوجد تصريح ممارسة نشاط الحجامة بالشقة ولا يوجد تصاريح لمن يقومون بممارسة هذا النشاط.
وأكد أنه نظرا للخطورة الصحية تم اغلاق المحل والشقة، ومزاولة نشاط بدون ترخيص طبي، لافتاً إلى أنه يتم حالياً اتخاذ الاجراءات النظامية بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، فيما يتعلق بالمنشاة وبمن يمارس النشاط بدون ترخيص حفاظا على صحة المواطنين والمقيمين.
وقال أن صاحب العلاقة قد تقدم بخطاب اغلاق الموقع نهائيا وتفريغ جميع محتوياته كاملة وعدم ممارسة الحجامة لحين حصوله على ترخيص نظامي.
وذكر أن المكان الذي كان يمارس فيه الحجامة يخلو من أي اشتراطات صحية، وأنه عرضة لانتشار الأمراض الوبائية، نظراً لافتقاره للمقومات الصحية.
وحذر الصفيان الجميع بضرورة تجنب الاماكن الغير مرخصة طبيا، حفاظا على سلامتهم، من خطورة انتقال الامراض، مؤكداً على ضرورة أن من يريد مراجعة العيادات الشعبية أن يتأكد من حصولها على التراخيص الرسمية من جميع الجهات المختصة، حفاظاً على صحته، مؤكداً على أن الجولات الميدانية للمراقبين مستمرة وفي جميع الأوقات، وأنه لن يتم التهاون مع من يتلاعب بصحة المواطن والمقيم، وسيتم تطبيق جميع العقوبات والأنظمة بحق المخالفين.
