كسوة الكعبة المشرفة
الفيصل يضخ المياه العذبة ويؤسس للجامعات في محافظات المنطقة / نبراس - إنتصار عبدالله
تصحيح أوضاع 249 ألف برماوي خلال عامين أطلقها الأمير خالد الفيصل عام 1434هـ
تفاعل المرشح الوحيد لرئاسة نادي الوحدة هشام مرسي أمس الأول مع الدعوة التي تقدم بها رئيس نادي الوحدة المكلف الدكتور محمد بصنوي لمناقشة أوضاع ومستقبل النادي في المرحلة المقبلة,وقد أقيم الاجتماع بمقر نادي الوحدة وحضره أمين الصندوق وائل غلام.
ووصف البصنوي الاجتماع بالرائع من أجل نادينا الحبيب، مؤكدا أن الله أكرمه مع مجلسه المكلف بالصعود لدوري جميل ووضع النادي في مكانه الصحيح، مشددا على أهمية مواصلة النجاح وبقاء الفريق بين الكبار.
وتحدث البصنوي خلال الاجتماع عن أهم المعوقات التي واجهت إدارته المكلفة في المرحلة الماضية خاصة العوائق المالية, وما يحتاجه النادي في المستقبل خاصة الفريق الأول لكرة القدم.
وتمني البصنوي التوفيق لمرسي أن كتب له رئاسة النادي في المرحلة القادمة مشددا على استعداده لتقديم أي دعم وعون ممكن للإدارة التي ستقود النادي في القريب العاجل.
من جهته شكر مرسي البصنوي على هذه الدعوة الكريمة ، مؤكدا أن الاجتماع عقد من أجل مصلحة الكيان , وأن الالتفاف حول النادي في هذه المرحلة الحرجة من رؤساء النادي السابقين وأعضاء الشرف البارزين أصبح ضرورة، مضيفا أنها خطوة متميزة للم شمل الوحداويين, متمنيا أن يوفق المجلس القادم في الوصول بالنادي إلى بر الأمان.
ووصف البصنوي الاجتماع بالرائع من أجل نادينا الحبيب، مؤكدا أن الله أكرمه مع مجلسه المكلف بالصعود لدوري جميل ووضع النادي في مكانه الصحيح، مشددا على أهمية مواصلة النجاح وبقاء الفريق بين الكبار.
وتحدث البصنوي خلال الاجتماع عن أهم المعوقات التي واجهت إدارته المكلفة في المرحلة الماضية خاصة العوائق المالية, وما يحتاجه النادي في المستقبل خاصة الفريق الأول لكرة القدم.
وتمني البصنوي التوفيق لمرسي أن كتب له رئاسة النادي في المرحلة القادمة مشددا على استعداده لتقديم أي دعم وعون ممكن للإدارة التي ستقود النادي في القريب العاجل.
من جهته شكر مرسي البصنوي على هذه الدعوة الكريمة ، مؤكدا أن الاجتماع عقد من أجل مصلحة الكيان , وأن الالتفاف حول النادي في هذه المرحلة الحرجة من رؤساء النادي السابقين وأعضاء الشرف البارزين أصبح ضرورة، مضيفا أنها خطوة متميزة للم شمل الوحداويين, متمنيا أن يوفق المجلس القادم في الوصول بالنادي إلى بر الأمان.
