يأخذُ مِنا الموت أعزُ مانمّلك فَ نُصبح بِحسره ونضّيع بالفقد
ولكّن عنّدما نتخّطى مواجعّه من بعد سنة،سنتان!
نخّاف أن نعيّش مواجّع الفقد مرةٍ أخرى من بعد تخطيه بِصعوبه!
فقّد الأهل، فقد الأحباب والأصحاب ونقطة من بعد ذلك!!
فمّا بعد فقد الأب بشي عظيّم!
عنّد غياب جسّد الأب لا يعني ذلك أنه قد غّاب لا والف لا
فَ إن غّاب ففي القلبُ مسّكنه وهو حي بِداخلنا لا يمّوت
لكن عنّدما نتألم ونبكي ليّس إعتراض للإقدار
لا بل موت الأب أشدُ من مّوت العالمين أجمعين!
جميعنا نوقن إن لا حبيب كـَ الأب
ولا صديق كـَ الأب
ولا أب كـَ أب فقدناهُ
لو اجتمّعوا جميّعهم لا أحد يسدُ مكّان الأب
ولكن يجيب أن نبتسّم في جمّيع الأحوال
ونحمدُ الربّ في السّراء والضّراء
فَ جميعنا راحلون ..
ولكّن عنّدما نتخّطى مواجعّه من بعد سنة،سنتان!
نخّاف أن نعيّش مواجّع الفقد مرةٍ أخرى من بعد تخطيه بِصعوبه!
فقّد الأهل، فقد الأحباب والأصحاب ونقطة من بعد ذلك!!
فمّا بعد فقد الأب بشي عظيّم!
عنّد غياب جسّد الأب لا يعني ذلك أنه قد غّاب لا والف لا
فَ إن غّاب ففي القلبُ مسّكنه وهو حي بِداخلنا لا يمّوت
لكن عنّدما نتألم ونبكي ليّس إعتراض للإقدار
لا بل موت الأب أشدُ من مّوت العالمين أجمعين!
جميعنا نوقن إن لا حبيب كـَ الأب
ولا صديق كـَ الأب
ولا أب كـَ أب فقدناهُ
لو اجتمّعوا جميّعهم لا أحد يسدُ مكّان الأب
ولكن يجيب أن نبتسّم في جمّيع الأحوال
ونحمدُ الربّ في السّراء والضّراء
فَ جميعنا راحلون ..