يا من اقسمت علينا بالفجر.وليال عشر.والشفع والوتر والليل إذا يسر.رأينا ما فعلت بعاد .وثمود الذين جابو الصخر بالواد.وفرعون ذي الأوتاد الذين طغوا في البلاد .فصببت عليهم صـوت عذاب .اللهم إذا ما ابتليتنا بالنعم فأجعلنا من الشاكرين وإذا قدرت علينا اجعلنا من السائلين نسألك اكرام اليتيم والحض على طعام المسكين .اللهم إذا دكت اﻻرض دكا دكا .وجئت والملائكة صفا صفا نعوذ بك وبرحمتك من جهنم .اللهم فى بداية يومنا اجعلنا نقدم لحياتنا واجعل نفوسنا مطمئنة ترجع اليك راضية مرضية فى عبادتك ورحمتك.
بداية يومنا
ترتيب التنزيل .الليل إذا يغشى ، الفجر ، الضحى ، العصر...حلاوة التنزيل أن لكل وقت سورة خاصة مناسبة له..
فالبداية بالليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى يقسم الله بهم إنه قسم الزمن فعتم وسواد وسكن الليل .والنهار .نور وبياض وجعل النهار للعمل والشكر.وأقسم بنفسه أنه خلق الذكر والأنثى الذين يعمر بهما وبذريتهما الأرض ، وأكد لنا علمه أن سعينا سيكون شتى.فالمعطي مما اعطاه الله والمتقي فى كسبه ، والذى صدق بنتيجة الآخرة سوف ييسره الله لليسر .والبخيل والمستغني سوف ييسره للعسر...قمة البلاغة فى التعبير.
وينذر الله البشر من نار تلظى .ﻻ يصلاها اﻻ الأشقى...الى آخر السورة.
الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى سوف يرضيه الله .
عندما تكون فى الليل فأنت تفكر فى السعي غداً للعمل فبدأ توجيهك فكرياً الى سعي محدد أن تتقي الذي قسم الزمن والبشر .بالعطاء والتقى بالكسب والعمل والتصديق والنتيجة التيسير والرضى بالنتيجة.
أما التكذيب والبخل نتيجته النار والتعسير .
ثم بدأ الفجر والعمل الفعلي فيذكرنا بالجبارين الذين لم يطيعوا الله من الأقوام السابقة مثل عاد وثمود وفرعون ما كان مصيرهم !؟ ويذكرنا بعد القدر مما كتب لنا من الإكرام والتنعيم أو قدر الرزق .يذكرنا بالعطاء ، إكرام اليتيم والحض على إطعام المسكين ويذكرنا بيوم سوف يحضر بعزته وملآئكته ويؤتى بجهنم لمعاقبة العصاة .فقبل أن تتذكر حيث ﻻ تنفع الذكرى قدم من اﻻن .
تذكير جميل مع بداية اليوم والعمل.والنتيجة القبول... " راضية مرضية " ودخول الجنة .
عندما يبدا اليوم ويمضي جزء منه تكون االنتيجة جزء من التوفيق أو الصعوبات.فيبدأ الإنسان بنسيان توصيات الله من الليل والفجر . فإذا مضى جزء من اليوم عاد الله يذكرنا مقسما بالضحى والليل اذا سجى كما أقسم بالليل من قبل والنهار اذا تجلى.
يقسم أنه ما ودعك وما تركك وما قلى وأنه سوف يعطيك فترضى يذكرك أنه ما زال معك بنفسه وقدره فإذا كسبت فلا تنسى السائل اذا قدر عليك الرزق ، فما زلت موعودا بالعطاء والرضى.وتذكر الأفقر منك كاليتيم والسائل .
عند العصر ينتهي معظم العمل وتوزع النتائج وسورة العصر يقسم الله بالعصر أن الإنسان ..اي جميع جنس البشر قد خسروا وهم في خسارة .اﻻ الذين آمنوا .وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق ..اذا اعطوا وتواصوا بالصبر ان قدر عليهم فكانوا من مستحقي العطاء يعني كانوا سائلين او ايتام .
ترتيب جميل للسور والزمن ومتابعة الله لنا على مدار اليوم واعدا ومتوعدا .
بداية يومنا
ترتيب التنزيل .الليل إذا يغشى ، الفجر ، الضحى ، العصر...حلاوة التنزيل أن لكل وقت سورة خاصة مناسبة له..
فالبداية بالليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى يقسم الله بهم إنه قسم الزمن فعتم وسواد وسكن الليل .والنهار .نور وبياض وجعل النهار للعمل والشكر.وأقسم بنفسه أنه خلق الذكر والأنثى الذين يعمر بهما وبذريتهما الأرض ، وأكد لنا علمه أن سعينا سيكون شتى.فالمعطي مما اعطاه الله والمتقي فى كسبه ، والذى صدق بنتيجة الآخرة سوف ييسره الله لليسر .والبخيل والمستغني سوف ييسره للعسر...قمة البلاغة فى التعبير.
وينذر الله البشر من نار تلظى .ﻻ يصلاها اﻻ الأشقى...الى آخر السورة.
الأتقى الذي يؤتي ماله يتزكى سوف يرضيه الله .
عندما تكون فى الليل فأنت تفكر فى السعي غداً للعمل فبدأ توجيهك فكرياً الى سعي محدد أن تتقي الذي قسم الزمن والبشر .بالعطاء والتقى بالكسب والعمل والتصديق والنتيجة التيسير والرضى بالنتيجة.
أما التكذيب والبخل نتيجته النار والتعسير .
ثم بدأ الفجر والعمل الفعلي فيذكرنا بالجبارين الذين لم يطيعوا الله من الأقوام السابقة مثل عاد وثمود وفرعون ما كان مصيرهم !؟ ويذكرنا بعد القدر مما كتب لنا من الإكرام والتنعيم أو قدر الرزق .يذكرنا بالعطاء ، إكرام اليتيم والحض على إطعام المسكين ويذكرنا بيوم سوف يحضر بعزته وملآئكته ويؤتى بجهنم لمعاقبة العصاة .فقبل أن تتذكر حيث ﻻ تنفع الذكرى قدم من اﻻن .
تذكير جميل مع بداية اليوم والعمل.والنتيجة القبول... " راضية مرضية " ودخول الجنة .
عندما يبدا اليوم ويمضي جزء منه تكون االنتيجة جزء من التوفيق أو الصعوبات.فيبدأ الإنسان بنسيان توصيات الله من الليل والفجر . فإذا مضى جزء من اليوم عاد الله يذكرنا مقسما بالضحى والليل اذا سجى كما أقسم بالليل من قبل والنهار اذا تجلى.
يقسم أنه ما ودعك وما تركك وما قلى وأنه سوف يعطيك فترضى يذكرك أنه ما زال معك بنفسه وقدره فإذا كسبت فلا تنسى السائل اذا قدر عليك الرزق ، فما زلت موعودا بالعطاء والرضى.وتذكر الأفقر منك كاليتيم والسائل .
عند العصر ينتهي معظم العمل وتوزع النتائج وسورة العصر يقسم الله بالعصر أن الإنسان ..اي جميع جنس البشر قد خسروا وهم في خسارة .اﻻ الذين آمنوا .وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق ..اذا اعطوا وتواصوا بالصبر ان قدر عليهم فكانوا من مستحقي العطاء يعني كانوا سائلين او ايتام .
ترتيب جميل للسور والزمن ومتابعة الله لنا على مدار اليوم واعدا ومتوعدا .