موسيه العسيري- مكة المكرمة
ليس عيبا أن نخطىء لكن العيب الحقيقي هو أننا نعرف أننا نخطىء ولا نعترف أو نعتذر عن الخطأ لكننا نصر على الخطأ
ولا نعترف بأننا أخطأنا برغم أن الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ
لا يقلل من هيبة أو شخصية أو رجولة أو أنوثة أحد أمام الأهل أو الأبناء أو زملاء العمل .
ليس عيبا أن نعترف بأخطأنا لأن الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ لا يقلل من هيبتتا ولا يقلل من شخصيتتا لكن العيب الحقيقي هو أننا لا نعترف أو نعتذر عن الخطأ ونستمر عليه .. العيب الحقيقي هو أننا نأمر أبناءنا بالاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه.
كيف سيعتذورن أو يعترفون ونحن لا نعترف ولا نعتذر عن الخطأ إذ أردنا أن نربي أطفالنا على ثقافة الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ.
لماذا لا نعتذر أو نعترف نحن أولا بأننا نخطىء ونعتذر لييكستب منا أبناؤنا " ثفافة الاعتذار " ! !
فلنفكر !! . ..
ليس عيبا أن نخطىء لكن العيب الحقيقي هو أننا نعرف أننا نخطىء ولا نعترف أو نعتذر عن الخطأ لكننا نصر على الخطأ
ولا نعترف بأننا أخطأنا برغم أن الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ
لا يقلل من هيبة أو شخصية أو رجولة أو أنوثة أحد أمام الأهل أو الأبناء أو زملاء العمل .
ليس عيبا أن نعترف بأخطأنا لأن الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ لا يقلل من هيبتتا ولا يقلل من شخصيتتا لكن العيب الحقيقي هو أننا لا نعترف أو نعتذر عن الخطأ ونستمر عليه .. العيب الحقيقي هو أننا نأمر أبناءنا بالاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه.
كيف سيعتذورن أو يعترفون ونحن لا نعترف ولا نعتذر عن الخطأ إذ أردنا أن نربي أطفالنا على ثقافة الإعتذار أو الإعتراف بالخطأ.
لماذا لا نعتذر أو نعترف نحن أولا بأننا نخطىء ونعتذر لييكستب منا أبناؤنا " ثفافة الاعتذار " ! !
فلنفكر !! . ..