بقلم الكاتب : جمعه الخياط
روافض إيران أشد انواع الشيعة عداء من اليهود على المسلمين يعرفوا الإسلام الحقيقي ولا يفعلوا به ، ولن يفعلوا لأنهم موجهين لتدمير الإسلام وتشتيت المسلمين .
هناك فرق بين من يعتقد بشئ خطأ ، ومن يوجه لفعله.
وهناك فرق بين من يجهل عندنا يعمل الغلط ، ومن يتعمد عمله.
وهناك فرق بين من يعيد حساباته عند الفهم الصحيح للخطأ ، ومن يتجاهل الصح لأنه مجبر على فعل الخطأ.
وهناك فرق بين من تجادله عقلانيا ليصلح غلطه ، وبين من يتجاهل جدالك العقلاني لأنه هدفه فعل هذا الغلط.
هؤلاء هم رافضة إيرانى أو شيعتهم الغير مسلمين أو مجوس إيران نرى أفعالهم لا تمت للإسلام بصلة من قريب أو بعيد ، بل ونراهم موجهين لتدمير الإسلام وقتل المسلمين في كل مكان والتحريض والتآمر عليهم والسعي لإشاعة الفتن بينهم وهؤلاء الرافضة منتشرين في تكتلات صغيرة في العالم العربي والغربي لتنفيذ مآرب مجوس إيران ولا أحد يعتقد أو يفكر يوما ما أن لهم إنتماء للإسلام أو للبلدان الإسلامية أو غير الإسلامية التي يعيشون فيها مطلقا ، إنتمائهم لأئمتهم المجوس في إيران فهم يروجون أن الحسين في رواياتهم كان يعرف الغيب وانتقلت هذه الكرامة لأئمتهم ، ولو كان حسين رواياتهم يعرف الغيب لحمى نفسه من القتل والرمي في الطريق لثلاث أيام (حسيننا نحن السنة وهو الحسين بن على رضي الله عنهما نعتبره ووالده على عبيدالله وسيحاسبوا مثلهم مثل غيرهم من العبيد يوم القيامة وليس لهم أي كرامات خاصة كالإدعات الباطلة لمجوس إيران انه سيقف على باب الجنة وسيختار من يدخل الجنة فلو كان ذلك لحمى نفسه أساسا من القتل والرمي في الطرقات لثلاثة أيام حاشى الحسين بن على رضي الله عنهما أن يكون مثل ماقالوه عنه هو أو والده سيدنا على بن أبي طالب رضي الله عنه) ، ولو يعرف الغيب خمينيهم أيضا لحمى نفسه من الموت.
اللهم أجرنا من شرور الرافضة وسيئات أعمالهم واجعل كيدهم في نحورهم واحمد أرض المملكة والعالم العربي و العالم الاسلامي من شرورهم .