وائل بخش- مكة المكرمة
هل سمعتم عن بكاء الألم .. هو بكاء يجعل القلب يذبل من ألمه
وكتمان الحزن هو بحد ذاته ألم هناك أطفال يبكون والسبب نحن
والمجتمع لا يعي شيئاً للأسف ..
هل سمعتم بقصة الفتيات اللاتي يبكين قهر مجتمعهن
والسبب نحنُ كأهل ومجتمع ..
في الآونة الأخيره سمعنا كثيراً عن التحرش بصفة عامة ولكن مجتمعنا بات في ركود وبرود وسكوت خوفاً .. !
لا أظن . ولكن ماتوصلت إليه أن النقص بات من أنفسنا
كمثال : لماذا تقع الفتاة ضحية ذئب بشري؟
الجواب: هو وجود ثغرة في حياة الجميع والنقص يأتي أولاً من الأهل ويتبعه مجتمع ترك الأخلاق وبات يلهو في ملذات الدنيا .
أين نحنُ عن إحترامنا لذواتنا ؟
سابقاً لم نسمع عن بكاء الطفلة واليوم هو حديث مجتمعنا
ورؤية النقص حتى أصبح بعض النماذج البشرية من العمالة يسيؤون الى بناتنا وقد يصل الانر الى مشكلة كبيرة وهي " إنجاب طفل " و والديها لا يتقبلون هذا الشيء
إليكم ياولاة الأمور فإن السبب منكم في إنحراف إبنتكم
كما عرفنا أن الفتاة زهرة وهي من أضعف الكائنات فكلمة جميلة تجعلها حنونة وكلمة سيئه تبكيها ..
فأين نحنُ الآن بات الكل إلا من رحم الله لايستمعون لأطفالهم وهذا أكبر خطأ نرتكبه في حق أبناءنا
فلماذا لا نجالسهم مثلاً عندما يأتون من خارج البيت نجلس معهم ونستمع ونتحدث معهم ونعاملهم بحب وصداقة كي لا نقع في المحظور والتحرش!! فهناك أبناء يجدون النقص من ذويهم وهذا مايجعلهم يستسلمون لهذه الظاهره البشعة
وللمقال بقيه ولكن اقول :
مجتمعي العزيز ألم تسمعوا بهذا المثل
( أرعوا طفلتكم لن يقترب منها أسدنا )
هل سمعتم عن بكاء الألم .. هو بكاء يجعل القلب يذبل من ألمه
وكتمان الحزن هو بحد ذاته ألم هناك أطفال يبكون والسبب نحن
والمجتمع لا يعي شيئاً للأسف ..
هل سمعتم بقصة الفتيات اللاتي يبكين قهر مجتمعهن
والسبب نحنُ كأهل ومجتمع ..
في الآونة الأخيره سمعنا كثيراً عن التحرش بصفة عامة ولكن مجتمعنا بات في ركود وبرود وسكوت خوفاً .. !
لا أظن . ولكن ماتوصلت إليه أن النقص بات من أنفسنا
كمثال : لماذا تقع الفتاة ضحية ذئب بشري؟
الجواب: هو وجود ثغرة في حياة الجميع والنقص يأتي أولاً من الأهل ويتبعه مجتمع ترك الأخلاق وبات يلهو في ملذات الدنيا .
أين نحنُ عن إحترامنا لذواتنا ؟
سابقاً لم نسمع عن بكاء الطفلة واليوم هو حديث مجتمعنا
ورؤية النقص حتى أصبح بعض النماذج البشرية من العمالة يسيؤون الى بناتنا وقد يصل الانر الى مشكلة كبيرة وهي " إنجاب طفل " و والديها لا يتقبلون هذا الشيء
إليكم ياولاة الأمور فإن السبب منكم في إنحراف إبنتكم
كما عرفنا أن الفتاة زهرة وهي من أضعف الكائنات فكلمة جميلة تجعلها حنونة وكلمة سيئه تبكيها ..
فأين نحنُ الآن بات الكل إلا من رحم الله لايستمعون لأطفالهم وهذا أكبر خطأ نرتكبه في حق أبناءنا
فلماذا لا نجالسهم مثلاً عندما يأتون من خارج البيت نجلس معهم ونستمع ونتحدث معهم ونعاملهم بحب وصداقة كي لا نقع في المحظور والتحرش!! فهناك أبناء يجدون النقص من ذويهم وهذا مايجعلهم يستسلمون لهذه الظاهره البشعة
وللمقال بقيه ولكن اقول :
مجتمعي العزيز ألم تسمعوا بهذا المثل
( أرعوا طفلتكم لن يقترب منها أسدنا )