وائل بخش- مكة المكرمة:
كتبت عن الكثير حتى بات هذا الموضوع لا يفارق ذهني
فأردت أن أتكلم فيه بصريح عباراته .
مجتمعنا العزيز الذي بات أمره محيراً جداً
ولا نعلم مالدافع الذي جعلهم هكذا يتطرقون ويتذمرون
كأن ليست لنا غيرة على نساءنا حيث تركونهم مع السائقين بلا محرم حتى بات بعض السائقين من فعل الشنائع مع فتياتنا مما أدى إلى التطرق للتحرش بكثرة لن أقول جميع السائقين ولكن لومي هو على بعولتهم من آباء إخوة .
وقد تواصلت مع إحدى الطالبات في ما يتعلق بهذا الموضوع حيث قالت الرسامة (نورة السلمان) :
خضت تجربة السائقين لعدة جنسيات عند وصولي لمرحلة التعليم العالي ولعلي أوضح تجربتي مع السائقين في مسيرتي الدراسيه فلي سائق بنجلاديشي وكان هذا السائق جديراً بالثقة ويمكن الإعتماد عليه لم يكن كباقي السائقين قد كان محترما و ذو أخلاق عاليه وكان هذا السائق في مرحلتها التحضيريه ثم تغير السائق واتى شخص اخر لكنه كان مثيرا للجدل ويبكي الأعين أنه إبن هذه الدولة المعطاءة وكان يحاول أن يتكلم مع الفتيات ويستفزهم ببعض العبارات الرذيلة بطريقة غير مباشره حتى جاء ذلك اليوم الذي أظلمت بها نور الصباح لتكشف عن تحرشه باحدى الفتيات في ذلك الباص حتى أخذ القانون مجراه.
وبعد ذلك آتى الينا السائق الأفغاني الذي كانت تتذمر منه الفتيات لطريقته الغريبة حيث كان يرفع صوت المسجل ولا يمكن للفتيات ان يتدارسن موادهم إلا بصعوبه وهكذا جرت معهم تفاصيل السائقين ....
كما صرحت نورة بما يقوله الكثير عن باصات الجامعة وأخطاءها . روت لنا قصة إحدى الفتيات التي تعرضت للتحرش جنسيا ولكن الجاني أخذ مجراه قانونيا.
وقالت بصريح العبارة نحن نريد حقوقنا كفتيات بأن تجعلوا حدا للسائقين بأن تضعوا محرما مع السائق وأن يلتزم وظيفته وان يعتبر الفتيات اللاتي يوصلهن بناته أو أخواته وانهت حديثها قائلة : بأن التحرش منتشر ولكن من تحفظ نفسها وتأمن نفسها وتلتزم الطريق الصحيح لن يتجرأ أحداً على لمسها
و حديثي اعبر عنه بقولي ...
لومي عليك يامجتمعنا فنحن لنا دين وفي بلد أمين
ونتجرد من الغيره
أتعلمون لماذا كثر التحرش بصفة عامه
لأننا لسنا غيورين
وأنت يامتحرش بنساء وطنك
سواء مواطن أو مقيم أو ماشابة سوف أسألك سؤلاً ....!!
أترضاها على أهلك؟
الجواب... أكيد لا
إذاً كن لمن توصلهم اخآ أبا إجعلها في مقام أهل بيتك
أخي وأختي مجتمعنا الغالي كلمات بين قوسين وبعدها أنت وضميرك
( كما تدين تدان )
كتبت عن الكثير حتى بات هذا الموضوع لا يفارق ذهني
فأردت أن أتكلم فيه بصريح عباراته .
مجتمعنا العزيز الذي بات أمره محيراً جداً
ولا نعلم مالدافع الذي جعلهم هكذا يتطرقون ويتذمرون
كأن ليست لنا غيرة على نساءنا حيث تركونهم مع السائقين بلا محرم حتى بات بعض السائقين من فعل الشنائع مع فتياتنا مما أدى إلى التطرق للتحرش بكثرة لن أقول جميع السائقين ولكن لومي هو على بعولتهم من آباء إخوة .
وقد تواصلت مع إحدى الطالبات في ما يتعلق بهذا الموضوع حيث قالت الرسامة (نورة السلمان) :
خضت تجربة السائقين لعدة جنسيات عند وصولي لمرحلة التعليم العالي ولعلي أوضح تجربتي مع السائقين في مسيرتي الدراسيه فلي سائق بنجلاديشي وكان هذا السائق جديراً بالثقة ويمكن الإعتماد عليه لم يكن كباقي السائقين قد كان محترما و ذو أخلاق عاليه وكان هذا السائق في مرحلتها التحضيريه ثم تغير السائق واتى شخص اخر لكنه كان مثيرا للجدل ويبكي الأعين أنه إبن هذه الدولة المعطاءة وكان يحاول أن يتكلم مع الفتيات ويستفزهم ببعض العبارات الرذيلة بطريقة غير مباشره حتى جاء ذلك اليوم الذي أظلمت بها نور الصباح لتكشف عن تحرشه باحدى الفتيات في ذلك الباص حتى أخذ القانون مجراه.
وبعد ذلك آتى الينا السائق الأفغاني الذي كانت تتذمر منه الفتيات لطريقته الغريبة حيث كان يرفع صوت المسجل ولا يمكن للفتيات ان يتدارسن موادهم إلا بصعوبه وهكذا جرت معهم تفاصيل السائقين ....
كما صرحت نورة بما يقوله الكثير عن باصات الجامعة وأخطاءها . روت لنا قصة إحدى الفتيات التي تعرضت للتحرش جنسيا ولكن الجاني أخذ مجراه قانونيا.
وقالت بصريح العبارة نحن نريد حقوقنا كفتيات بأن تجعلوا حدا للسائقين بأن تضعوا محرما مع السائق وأن يلتزم وظيفته وان يعتبر الفتيات اللاتي يوصلهن بناته أو أخواته وانهت حديثها قائلة : بأن التحرش منتشر ولكن من تحفظ نفسها وتأمن نفسها وتلتزم الطريق الصحيح لن يتجرأ أحداً على لمسها
و حديثي اعبر عنه بقولي ...
لومي عليك يامجتمعنا فنحن لنا دين وفي بلد أمين
ونتجرد من الغيره
أتعلمون لماذا كثر التحرش بصفة عامه
لأننا لسنا غيورين
وأنت يامتحرش بنساء وطنك
سواء مواطن أو مقيم أو ماشابة سوف أسألك سؤلاً ....!!
أترضاها على أهلك؟
الجواب... أكيد لا
إذاً كن لمن توصلهم اخآ أبا إجعلها في مقام أهل بيتك
أخي وأختي مجتمعنا الغالي كلمات بين قوسين وبعدها أنت وضميرك
( كما تدين تدان )