وائل بخش - مكة المكرمة
كنت أفكر ماذا سأكتب اليوم ليستفيد منه مجتمعنا ..
رأيت أن في هذه الوقفه
ستكون فوائدنا كثيره رأيت الكثير من المساجد ليس بها كثيراً من المصلين
وأصبح بعض أفراد مجتمعي حتى في الصلاة متهاونين ماذا دهاكم ياأمة محمد فتسأءلت بيني وبين نفسي لم مساجدنا ليست مليئة بالمصلين!! قلت : كل شخص وله عذره ولكن وتارة كنت اقول : أنهم لايستيقظون وحارت بي الأفكار حتى تبين لي أن مجتمعي لديه مواسم لتعبئة المساجد وهي في (رمضان_ايام الإختبارات)
ما أوقحكم من جيل .. هل يعقل هذا
نسيتم الجماعة ولم تنسوا ألعابكم وأعمالكم
وماتفعلونه في يومكم !!
نعم هذا ما أراه في هذه الأيام .. قبل عدة أيام كنت في المسجد .. لم أرى سوى صفا واحدا من المصلين وفي هذه الأيام أرى المسجد ممتلئ مالذي جرى وبعد الإختبارات سوف يرجع الأمر كما كان
أعلم أيها القارئ لأسطري سوف تقول :
(إنك لن تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)
دعني أقول لك شيئاً تجهله
نعم إن الله يهدي من يشاء
ولكن النصيحة هي من باب التذكير
وقبل يومين تحديداً سألت أحد الشباب فقلت له :
( متى آخر مرة قرأت فيها كتاب الله تعالى...!!؟)
هنا أجابني وقال إني لم أمسك كتاب الله تعالى من عدة أشهر وهناك من يمسك القرآن من رمضان لرمضان
ويقولون نريد الجنة ونعيمها وهم لم يفكروا في مخلوقات الخالق
ولم يعملوا بما يدخلهم تلك الجنة .
يريدون الجنة وهم يحملون الكثير من الحقد والحسد وقطع الرحم.........إلخ
أنسيتم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في مامعنى الحديث
( لا يدخل الجنة من يحمل في قلبه مثقال ذرة)
هناك من يقول : لا يمكنني الإستيقاظ للصلاة
وهناك من يقول : ليس لدي القدرة على الجماعة
فقط أنوي قبل منامك بأنك تريد الإستيقاظ من النوم
بإذن الله تعالى سوف تستيقظ
ومن يقول ليس لدي القدرة على الجماعة
اقول له :
هل أنت مريض !!هل أنت بلا أقدام بلا يدين بلا أعين!
فهذا ليس عذراً أخي الكريم
أنني أذكر رجلاً رحمه الله " أعمى" رأيته يذهب للمسجد كل الفروض.. منزله بعيداً عن المسجد ولكنه كان يذهب وحيداً ويصلي مع الجماعه .
أخي وأختي الكريمين .. قد مر بمن سبقونا أناس لم يكن لديهم من ينصحهم ولكنهم كانوا هم لأنفسهم ناصحين.
واليوم تتوفر جميع سبل النصح والتذكير .. فلماذا نحنُ في جهلنا مهمعون
أخي اختي في الله
( صلاتك هي حياتك أصدق مع الله يصدق معك)
وتذكر الوقوف بين يديه عز وجل واعمل لآخرتك . .
كنت أفكر ماذا سأكتب اليوم ليستفيد منه مجتمعنا ..
رأيت أن في هذه الوقفه
ستكون فوائدنا كثيره رأيت الكثير من المساجد ليس بها كثيراً من المصلين
وأصبح بعض أفراد مجتمعي حتى في الصلاة متهاونين ماذا دهاكم ياأمة محمد فتسأءلت بيني وبين نفسي لم مساجدنا ليست مليئة بالمصلين!! قلت : كل شخص وله عذره ولكن وتارة كنت اقول : أنهم لايستيقظون وحارت بي الأفكار حتى تبين لي أن مجتمعي لديه مواسم لتعبئة المساجد وهي في (رمضان_ايام الإختبارات)
ما أوقحكم من جيل .. هل يعقل هذا
نسيتم الجماعة ولم تنسوا ألعابكم وأعمالكم
وماتفعلونه في يومكم !!
نعم هذا ما أراه في هذه الأيام .. قبل عدة أيام كنت في المسجد .. لم أرى سوى صفا واحدا من المصلين وفي هذه الأيام أرى المسجد ممتلئ مالذي جرى وبعد الإختبارات سوف يرجع الأمر كما كان
أعلم أيها القارئ لأسطري سوف تقول :
(إنك لن تهدي من أحببت ولكن الله يهدي من يشاء)
دعني أقول لك شيئاً تجهله
نعم إن الله يهدي من يشاء
ولكن النصيحة هي من باب التذكير
وقبل يومين تحديداً سألت أحد الشباب فقلت له :
( متى آخر مرة قرأت فيها كتاب الله تعالى...!!؟)
هنا أجابني وقال إني لم أمسك كتاب الله تعالى من عدة أشهر وهناك من يمسك القرآن من رمضان لرمضان
ويقولون نريد الجنة ونعيمها وهم لم يفكروا في مخلوقات الخالق
ولم يعملوا بما يدخلهم تلك الجنة .
يريدون الجنة وهم يحملون الكثير من الحقد والحسد وقطع الرحم.........إلخ
أنسيتم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم في مامعنى الحديث
( لا يدخل الجنة من يحمل في قلبه مثقال ذرة)
هناك من يقول : لا يمكنني الإستيقاظ للصلاة
وهناك من يقول : ليس لدي القدرة على الجماعة
فقط أنوي قبل منامك بأنك تريد الإستيقاظ من النوم
بإذن الله تعالى سوف تستيقظ
ومن يقول ليس لدي القدرة على الجماعة
اقول له :
هل أنت مريض !!هل أنت بلا أقدام بلا يدين بلا أعين!
فهذا ليس عذراً أخي الكريم
أنني أذكر رجلاً رحمه الله " أعمى" رأيته يذهب للمسجد كل الفروض.. منزله بعيداً عن المسجد ولكنه كان يذهب وحيداً ويصلي مع الجماعه .
أخي وأختي الكريمين .. قد مر بمن سبقونا أناس لم يكن لديهم من ينصحهم ولكنهم كانوا هم لأنفسهم ناصحين.
واليوم تتوفر جميع سبل النصح والتذكير .. فلماذا نحنُ في جهلنا مهمعون
أخي اختي في الله
( صلاتك هي حياتك أصدق مع الله يصدق معك)
وتذكر الوقوف بين يديه عز وجل واعمل لآخرتك . .