عبق
بقلم الإعلامية والكاتبة/آمال العنزي
متى تتوقف تلك الارجوحة التي تنقلنا من فضاءات تناقض المشاعر
ايهما نحن !؟
ذاك الشخص المتابع يومياته بملل ام تلك الروح السابحة في عوالم خيالية
خفايانا ممتلئة بالوجع والتوسلات الصامتة لإضاءة صغيرة نلتمس فيها الطريق
مشبعون بالقصص ومبادئ عتيقة توقفنا عن الايمان بها وعبارات تحللت من سوء الاستخدام
منهكون قبل التحرك بأول خطوة
نبحث عن رفيق في دروب معتمة تحرمنا مرافقة ظلنا
كيف ننعى مالم نمتلكه يوما وننتحب على فرح لم نلتقي به لو بمحض الصدفة !؟
تتآكلنا غربة تمحو ملامحنا لتتركها متساقطة
وشهادات تفوق لحزن ينهش افئدتنا
متى نلتقي بالنور ونعانق تفاصيلنا الصغيرة !؟ بعطف ام فقدت صغيرها فباتت تراه في وجوه من تلتقي بهم
كل ما نريده هو الرفقة .. والرفقة فقط ..~
بقلم الإعلامية والكاتبة/آمال العنزي
متى تتوقف تلك الارجوحة التي تنقلنا من فضاءات تناقض المشاعر
ايهما نحن !؟
ذاك الشخص المتابع يومياته بملل ام تلك الروح السابحة في عوالم خيالية
خفايانا ممتلئة بالوجع والتوسلات الصامتة لإضاءة صغيرة نلتمس فيها الطريق
مشبعون بالقصص ومبادئ عتيقة توقفنا عن الايمان بها وعبارات تحللت من سوء الاستخدام
منهكون قبل التحرك بأول خطوة
نبحث عن رفيق في دروب معتمة تحرمنا مرافقة ظلنا
كيف ننعى مالم نمتلكه يوما وننتحب على فرح لم نلتقي به لو بمحض الصدفة !؟
تتآكلنا غربة تمحو ملامحنا لتتركها متساقطة
وشهادات تفوق لحزن ينهش افئدتنا
متى نلتقي بالنور ونعانق تفاصيلنا الصغيرة !؟ بعطف ام فقدت صغيرها فباتت تراه في وجوه من تلتقي بهم
كل ما نريده هو الرفقة .. والرفقة فقط ..~