هدى عبدالله . القصيم
أدركتُ مؤخراً بـ أن هاوية الانتظار مؤلمه .
لكن ماذا لو كان الشيء الذي ننتظره جميل ؟.
على سبيل المثال حُلم أو أُمنيَه :
في بداية العام الماضي 1436 .
كتبت جميع امنياتي الّتي رجوت الله ان يحققها .
و غلفتها _ لـ اراها في نهاية العام ..
قرأتها اليوم و اعظم هذه الأمنيات تحققت ..
أوّلُها بقاء أمي بجانبي .
واخرها أن قلبي بدأ ينبض من جديد .
يُحب _ أي يُحب الحياه ، الاصدقاء العابرين !
حينما احببت ، احببت كُل شيء بالحياه بتفاصيلها المُملّه ..
أحببت الحياه بشكل مثالي ، حينما رأيت ان معظم احلامي تحققت ! .
تمنّيت ان اختي تنجب طفل و اتى ؛ غيث .
تمنّيت اماني لا يعلم بها الا الله وحده ..
وتحققت .
_ لُطف الله ورحمته بنا عظيييمه ..
( واصبر لحكم ربّك فإِنك بأعيُننا ) .
هذه الآيه كفيله بأن تجعلني مطمئنه راضيه بقدرك يا الله !.
سـ يبدأ عاماً جديد و سنُصافح اياماً جديده .
تملؤها الاحلام _ و سأنتظر تلك (الامنيات) .
التي كتبتُها على جذع امل راجيه ان الله يحققها .
واحرصي على التفاؤل فأنت في مقتبل العمر وربيع العمر*
اشتقت لك ❤️
احرصي ياحلوتي على التفاؤل فأنت في مقتبل العمر وربيع العم*
اشتقت لك
وانشاءالله تتحقق كل امانيك