حنان احمد رسام . جدة
سألتُ أحد الأصدقاء وهو يقطع كيكة عيد ميلاده: ماذا تتمنى؟
فأجابني بدون تردد: السلام الداخلي.
ماذا يعني السلام الداخلي؟ وكيف يقفز إلى أذهان بعضنا بسرعة قبل غيره من الإجابات؟ هل لأن الحاجة إليه باتت أكبر، أم أنه بات راسخاً فينا بشكل كبير لدرجة أنه أول ما يخطر على بالنا عندما يُطرح علينا هذا السؤال؟
أن نتمنى السلام الداخلي يعني إما أننا نعيش حالة صراع وعدم استقرار فنطمح للسلام الداخلي لنرتاح، أم أننا نترفع عن ماديات الدنيا بالسعي وراء سلام داخلي نقي يرتقي بأرواحنا
ان السلام الداخلي يجعلك انت بنفسك وحدك من يتحكم في الموقف…….انها غاية صعبة المنال وتتطلب منا الجهد حتى نصل اليها…….ليس من السهولة ان نتحكم في مشاعرنا ونوجهها حيث نشاء لأننا احيانا نفقد السيطرة لقوة الموقف وصعوبته لكن الذين يتمتعون بالسلام الداخلي لديهم ما يمكن ان نسميه ( استعادة التحكم)
فكيف السبيل لتحقيق السلام الداخلي؟
يجمع علماء الاجتماع والنفس على عدة أسس ومفاهيم لا بد من تعلمها والانخراط بها، للوصول إلى السلام الداخلي.
* التركيز على الأشياء التي نستطيع التحكم بها
* إظهار سلامنا الداخلي للخارج
* كن شكوراً
* التظاهر بالسعادة
* عش الحاضر
* كن عطوفًا
* تعلـَّم أن تعتني بنفسك
* سامح بسرعة
*عش الحياة ببساطة
*كن مستقيمًا مع ذاتك
اعزاء القراء :
يعترض حياتنا اليومية كثير من المواقف السلبية التي تهزنا وتحركنا وتشغل تفكيرنا لكن السؤال .... الذي يطرح نفسه هل تستحق فعلا هذه المواقف في كثير من الاحيان كل هذا التأثر الذي يبعدنا عن الانسجام والسلام الداخلي؟
هل بالفعل نحن لا نمتلك القدرة على تجاوز هذه المواقف؟
هل تشعر أحيانًا بفقدان السيطرة على نفسك ومشاعرك؟
هل تشعر بعدم امتلاكك السلام الداخلي وراحة البال؟
هل شعرتم يوما من الايام انه لا توجد قوة في العالم تستطيع ان تغير من ثباتكم؟
هل مر بأحدكم ان احس ان بداخله ثقة وشجاعة ولو لفترة خمس دقائق لكنه احس حينها بجمال الثقة وبهاء الشجاعة؟
هل مر احدكم بحالة نفسية شعر وقتها انه مسيطر على عاطفته ومتحكم في مشاعره ؟ حان الوقت لتستعيد التناغم بين جسدك وروحك وعقلك.
سألتُ أحد الأصدقاء وهو يقطع كيكة عيد ميلاده: ماذا تتمنى؟
فأجابني بدون تردد: السلام الداخلي.
ماذا يعني السلام الداخلي؟ وكيف يقفز إلى أذهان بعضنا بسرعة قبل غيره من الإجابات؟ هل لأن الحاجة إليه باتت أكبر، أم أنه بات راسخاً فينا بشكل كبير لدرجة أنه أول ما يخطر على بالنا عندما يُطرح علينا هذا السؤال؟
أن نتمنى السلام الداخلي يعني إما أننا نعيش حالة صراع وعدم استقرار فنطمح للسلام الداخلي لنرتاح، أم أننا نترفع عن ماديات الدنيا بالسعي وراء سلام داخلي نقي يرتقي بأرواحنا
ان السلام الداخلي يجعلك انت بنفسك وحدك من يتحكم في الموقف…….انها غاية صعبة المنال وتتطلب منا الجهد حتى نصل اليها…….ليس من السهولة ان نتحكم في مشاعرنا ونوجهها حيث نشاء لأننا احيانا نفقد السيطرة لقوة الموقف وصعوبته لكن الذين يتمتعون بالسلام الداخلي لديهم ما يمكن ان نسميه ( استعادة التحكم)
فكيف السبيل لتحقيق السلام الداخلي؟
يجمع علماء الاجتماع والنفس على عدة أسس ومفاهيم لا بد من تعلمها والانخراط بها، للوصول إلى السلام الداخلي.
* التركيز على الأشياء التي نستطيع التحكم بها
* إظهار سلامنا الداخلي للخارج
* كن شكوراً
* التظاهر بالسعادة
* عش الحاضر
* كن عطوفًا
* تعلـَّم أن تعتني بنفسك
* سامح بسرعة
*عش الحياة ببساطة
*كن مستقيمًا مع ذاتك
اعزاء القراء :
يعترض حياتنا اليومية كثير من المواقف السلبية التي تهزنا وتحركنا وتشغل تفكيرنا لكن السؤال .... الذي يطرح نفسه هل تستحق فعلا هذه المواقف في كثير من الاحيان كل هذا التأثر الذي يبعدنا عن الانسجام والسلام الداخلي؟
هل بالفعل نحن لا نمتلك القدرة على تجاوز هذه المواقف؟
هل تشعر أحيانًا بفقدان السيطرة على نفسك ومشاعرك؟
هل تشعر بعدم امتلاكك السلام الداخلي وراحة البال؟
هل شعرتم يوما من الايام انه لا توجد قوة في العالم تستطيع ان تغير من ثباتكم؟
هل مر بأحدكم ان احس ان بداخله ثقة وشجاعة ولو لفترة خمس دقائق لكنه احس حينها بجمال الثقة وبهاء الشجاعة؟
هل مر احدكم بحالة نفسية شعر وقتها انه مسيطر على عاطفته ومتحكم في مشاعره ؟ حان الوقت لتستعيد التناغم بين جسدك وروحك وعقلك.
ج٢ نعم فيه امورتخرجك عن طورك ولكن قدر الاستطاعه ان نمسك انفسنا*
ج ٣اكيد ومن يكون في مقابلة الجمهور لابد ان يملك الشجاعة والثقة*
ج٤بعض الاوقات نعم عندما افقد السيطرة على نفسي في بعض الامور*
التلعليق من وجهت نظري*