فاتنة عبيد . جدة
في عام 2007 حين اثنى بقولك خادم البيتين ملك الانسانية الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود
عن حبه وانتمائه للمرأة العربية، وبالأخص السعودية وكفاءتها في ان تصنع جيلا تتفاخر به الامم .وعبر بقوله ان المرأة هي الام وهي الزوجة وهي الأخت وهي الابنة.
كما اثنى بدور المرأة السعودية فى الجانب العملي و الوظيفي وقدرتها على ان تَخَلَّق بيئة مناسبة للعمل بجميع جوانبه .
واصبحت المرأة السعودية تشغل كثيرآ من الوظائف الشاغرة ومنها المعلمة ومنها الطبيبة والممرضة و المحامية
،المحاسبة ،والمديرة وكثيرا من الوظائف الحكومية والخاصة .
وأصبح دور المرأة السعودية يشكل جزءا مهما من الاحتياج الوظيفي والمهني .
ولكن المعوقات التي باتت تواجه المرأة السعودية في بيئة العمل جعلتها تنقص من قدراتها الإمكانية والمهنية .
ومن تلك المعوقات :
١- العمل لفترتين مما يُحد المرأة من بقائها مع اسرتها و تربية ابنائها والوقوف على احتياج اسرتها .
٢- الدخل المحدود مما لا يوفي متطلبات العيش بسلام وعدم القدرة على إكمال الشهر دون نفاذ الراتب
٣-عدم وجود المواصلات بكفاءة تحد من استقدام السائق براتب لا يقل عن ١ط 2000 ريال مما يضاعف الدخل ويحد من إمكانية على الاستقدام
٤- عدم وجود الوظائف الشاغرة للمرأة السعودية التي تحمل الشهادة الجامعية بالقطاع الحكومي
٥- يترأس المرأة السعودية مديرا غير سعودي الجنسية مما يُحد من تفهمه لعادات وتقاليد المرأة السعودية في بيئة العمل.
هذا إضافة الى العديد من المعوقات التي تواجه المرأة السعودية في بيئة العمل .
الا انها اثبتت قدرتها على إنجاز اعلى المهام و اثبتت ان للمرأة السعودية حقوق وواجبات تستطيع ادائها على اكمل وجه .
فقد شاركت في العديد والكثير من المجالات وشغرت الكثير من المناصب والآن أصبحت المرأة السعودية في مجلس الشورى وحجزت لنفسها مقعد لايصال صوتها مما يناسب عاداتها وتقاليدها ويرضي تعاليم دينها الاسلامي .
لذلك أدعو ان يتم تحسين اوضاع المرأة السعودية داخل بيئة العمل وتلبية احتياجاتها مما يتناسب مع الوظيفة التي تشغرها .
في عام 2007 حين اثنى بقولك خادم البيتين ملك الانسانية الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز ال سعود
عن حبه وانتمائه للمرأة العربية، وبالأخص السعودية وكفاءتها في ان تصنع جيلا تتفاخر به الامم .وعبر بقوله ان المرأة هي الام وهي الزوجة وهي الأخت وهي الابنة.
كما اثنى بدور المرأة السعودية فى الجانب العملي و الوظيفي وقدرتها على ان تَخَلَّق بيئة مناسبة للعمل بجميع جوانبه .
واصبحت المرأة السعودية تشغل كثيرآ من الوظائف الشاغرة ومنها المعلمة ومنها الطبيبة والممرضة و المحامية
،المحاسبة ،والمديرة وكثيرا من الوظائف الحكومية والخاصة .
وأصبح دور المرأة السعودية يشكل جزءا مهما من الاحتياج الوظيفي والمهني .
ولكن المعوقات التي باتت تواجه المرأة السعودية في بيئة العمل جعلتها تنقص من قدراتها الإمكانية والمهنية .
ومن تلك المعوقات :
١- العمل لفترتين مما يُحد المرأة من بقائها مع اسرتها و تربية ابنائها والوقوف على احتياج اسرتها .
٢- الدخل المحدود مما لا يوفي متطلبات العيش بسلام وعدم القدرة على إكمال الشهر دون نفاذ الراتب
٣-عدم وجود المواصلات بكفاءة تحد من استقدام السائق براتب لا يقل عن ١ط 2000 ريال مما يضاعف الدخل ويحد من إمكانية على الاستقدام
٤- عدم وجود الوظائف الشاغرة للمرأة السعودية التي تحمل الشهادة الجامعية بالقطاع الحكومي
٥- يترأس المرأة السعودية مديرا غير سعودي الجنسية مما يُحد من تفهمه لعادات وتقاليد المرأة السعودية في بيئة العمل.
هذا إضافة الى العديد من المعوقات التي تواجه المرأة السعودية في بيئة العمل .
الا انها اثبتت قدرتها على إنجاز اعلى المهام و اثبتت ان للمرأة السعودية حقوق وواجبات تستطيع ادائها على اكمل وجه .
فقد شاركت في العديد والكثير من المجالات وشغرت الكثير من المناصب والآن أصبحت المرأة السعودية في مجلس الشورى وحجزت لنفسها مقعد لايصال صوتها مما يناسب عاداتها وتقاليدها ويرضي تعاليم دينها الاسلامي .
لذلك أدعو ان يتم تحسين اوضاع المرأة السعودية داخل بيئة العمل وتلبية احتياجاتها مما يتناسب مع الوظيفة التي تشغرها .