إيمان عبدالله الدخيل . الرياض
عندما قالها طه حسين ويل لطالب العلم ان رضي عن نفسه وهاانا اقول كلما كثرت مسولياتك يامجتهد كلما أصبحت مثمرا ان كنت بين حكمة طه حسين وبين حكمة ايمان الدخيل فاعلم انك تسير في الطريق الصحيح للنجاح تبذر بذوره الاصيلة التي لاتقتلعها الرياح ولاتغيرها عوامل التعرية تتنشق ايجابيات الطموح تتعلق بأرجوحة تحقيق الذات وتتمايل مع أغضان ربيع الاحلام تتلذذ بجمال ابداعك تقف عند نقط اخفاقك تدرسها وتحاسبها قبل ان تحاسبك تعد تلك السلبيات عدا جاهدا خانقا لتتعلم ان لا تكرريها يانفس في قادم الايام وهاهو مبدأي سأرتب الافكار وسأعيد نظم اوراقي أنا اقدر وأستطيع ان اكون كما أحب وإن امطرت علي سحاب مسؤلياتي بداخلي حكمتك ياطه مثل المريض الذي يتفنن بانتقاء افضل دكتور ليعالجه ولن تنهكيني ياصعاب مهما تكاثرت وسترين باذن القادر ايها الاكوان من سيكون من سيكون من كان بين تلك وتلك جربها وعشها وتذوق سكر قصابها حتما لن تقاوم ملذاتها وستستمر وستستمر وتبكي دموع فرحك وتحكي للعالم باسره من انت ويشار البنان عليك صدقني كن بين الحكمتين تجد امنياتك التي تاهت بك من سنين هلا فعلت هلا بادرت هلا نفضت غبارا اقعدك وثبطك قم وكن بين الحكمتين وسترى جنة صنعتها بذورك" بذور طه وإيمان "