نادين بشير رزقي . جدة
مؤخراً أصبحت شخصيات المجتمع تتشابه , فتبدو محدودة لا تتغير ..
قلة من تميزوا بشخصياتهم ؛فخرجوا من دائرة بعض هذه النماذج ورسموا طموحاتهم حتى حلقوا في سماء الإبداع والإنجاز.. ولم يقتنعوا بفكرة الإستسلام والعيش ضمن هذه الشخصيات الامألوفة منهم:
•• نوع دائماً ما يردد على آذاننا عبارات الضعف والإنكسار .. والغدر والخيانة وكأن حياته داخل تلفاز وواقع درامي, ينشر طاقاته السلبية ,يشعرك بالضعف والإنهزامية لسبب أو بدون سبب فيقف ويوقف من معه عن التقدم .
•فإن وجدت نفسك هنا فاقتل هذه الصفة وولد صفة التحفيز والحماس للحياة والعمل أنشئها فوراً ولا تتوقف ..
•و النوع الآخر عكسه ويوجد فى مجتمعنا بكثرة.. نوع نفى نفسه في كوكب (كوميديا) حيث الضحك على أتفه الأمور تحت مصطلح (الفلة) ظنا منهم أنها الطريقة المثالية للعيش براحة بعيداً عن الأحلام والطموح أو إطار النوع السابق (النفسية)..وهو لا يعلم بأنه يقلل من نفسه بالسعادة الزائفة وبدون تطوير نفسه.
•أما إن كنت من المنفيين في عالم المرح فأنت ظالم لنفسك, لأنك حرمتها من لذة الإنتاج بعد التعب فحاول التغيير وعدم الركود والكسل وأبحث عن السعادة الحقيقية.
•الأسوأ بينهم والذي أعدم بالتقليد من يمشي على آثار خطى غيره ويخاف شق طريقه الخاص خوفاً من الوصول الى طريق مسدودة فيسقط لاحقاً جماعته لهاوية الفشل..
•فأنقذ نفسك بالإستقلال بشخصيتك ,فكر بخطوتك قبل أن تخطيها ولا تعتمد على أحلام غيرك خطط لحلمك واتبعه وإن أوصلك للافتة (قف) جرب غيره ,نمي روح المغامرة لديك.
•وهناك من يعبد آراء الناس ويمشي على أهوائهم فلا صوت له ولا رأي ,
بدأ باستشارة وإنتهى بانعدام الذات ..كل كلمة تؤثر فيه وفي رأيه ,واقعه متوتر! وتخطيطه مشوش للمستقبل قابل للتغيير مع أي رأي يطرح عليه..
•فانظر الى موقعك وتقدمك ..ستدرك بأنك لم تحرز تقدماً يرضيك ,عش حياتك وأصمت كل من حاول التحكم بك أو شكك بمقدرتك على النجاح .. فقط حرر نفسك..!
•بجانب ذلك نرى التائه عن الطريق.. له حلم ولكن متردد في كل أموره ,يبحث بطريقة غير صحيحة وربما يتكاسل أحيانًا ,يحتاج الى دافع قوي وتحفيز وإنارة بسيطة لتنبيهه من بعيد وجذبه .
•ضع يدك على قلبك وردد : أنا قادر لأصل لحلمي ,فالأمر كله تحت تصرفك إن كنت تريد أن تكون في القمة أو القاع ..كله بيدك أنت..!
مؤخراً أصبحت شخصيات المجتمع تتشابه , فتبدو محدودة لا تتغير ..
قلة من تميزوا بشخصياتهم ؛فخرجوا من دائرة بعض هذه النماذج ورسموا طموحاتهم حتى حلقوا في سماء الإبداع والإنجاز.. ولم يقتنعوا بفكرة الإستسلام والعيش ضمن هذه الشخصيات الامألوفة منهم:
•• نوع دائماً ما يردد على آذاننا عبارات الضعف والإنكسار .. والغدر والخيانة وكأن حياته داخل تلفاز وواقع درامي, ينشر طاقاته السلبية ,يشعرك بالضعف والإنهزامية لسبب أو بدون سبب فيقف ويوقف من معه عن التقدم .
•فإن وجدت نفسك هنا فاقتل هذه الصفة وولد صفة التحفيز والحماس للحياة والعمل أنشئها فوراً ولا تتوقف ..
•و النوع الآخر عكسه ويوجد فى مجتمعنا بكثرة.. نوع نفى نفسه في كوكب (كوميديا) حيث الضحك على أتفه الأمور تحت مصطلح (الفلة) ظنا منهم أنها الطريقة المثالية للعيش براحة بعيداً عن الأحلام والطموح أو إطار النوع السابق (النفسية)..وهو لا يعلم بأنه يقلل من نفسه بالسعادة الزائفة وبدون تطوير نفسه.
•أما إن كنت من المنفيين في عالم المرح فأنت ظالم لنفسك, لأنك حرمتها من لذة الإنتاج بعد التعب فحاول التغيير وعدم الركود والكسل وأبحث عن السعادة الحقيقية.
•الأسوأ بينهم والذي أعدم بالتقليد من يمشي على آثار خطى غيره ويخاف شق طريقه الخاص خوفاً من الوصول الى طريق مسدودة فيسقط لاحقاً جماعته لهاوية الفشل..
•فأنقذ نفسك بالإستقلال بشخصيتك ,فكر بخطوتك قبل أن تخطيها ولا تعتمد على أحلام غيرك خطط لحلمك واتبعه وإن أوصلك للافتة (قف) جرب غيره ,نمي روح المغامرة لديك.
•وهناك من يعبد آراء الناس ويمشي على أهوائهم فلا صوت له ولا رأي ,
بدأ باستشارة وإنتهى بانعدام الذات ..كل كلمة تؤثر فيه وفي رأيه ,واقعه متوتر! وتخطيطه مشوش للمستقبل قابل للتغيير مع أي رأي يطرح عليه..
•فانظر الى موقعك وتقدمك ..ستدرك بأنك لم تحرز تقدماً يرضيك ,عش حياتك وأصمت كل من حاول التحكم بك أو شكك بمقدرتك على النجاح .. فقط حرر نفسك..!
•بجانب ذلك نرى التائه عن الطريق.. له حلم ولكن متردد في كل أموره ,يبحث بطريقة غير صحيحة وربما يتكاسل أحيانًا ,يحتاج الى دافع قوي وتحفيز وإنارة بسيطة لتنبيهه من بعيد وجذبه .
•ضع يدك على قلبك وردد : أنا قادر لأصل لحلمي ,فالأمر كله تحت تصرفك إن كنت تريد أن تكون في القمة أو القاع ..كله بيدك أنت..!
وياريت كل واحد يعرف شخصيته ويخدمها